Part 29

109 6 4
                                    

مرحبا ڨايز مثل ما وعدتكم
هذا البارت تابع للبارت السابق
اتمنى يعجبكم
.
.
.
.
ملاحظة:" يوجد جزء من البارت فيه شوية
انحراف "
تجاهلو الاخطاء.
.
.

كان الاشقر يفكر بشأن كيف سيكون رد والديه هل سوف يتقبلون ميوله أم سوف يرفضونه، كان يتفقد تطبيق ماسنجر في كل مرة لعله سوف يجد رسالة من عند شقيقته تخبره فيها بأن والده يود الحديث معه لكن للأسف لم يجد أي رسالة وصلته لحد الان، كان يشعر ببعض من الخيبة لكن ليس عليه ان يفكر دائما في الاشياء السلبية

POV Felix

انا حقا ممتن الى تشان هيونغ، لقد اخذني الى مدينة
الملاهي رغم عدم رغبتي في الذهاب لكنه أخذني في النهاية لقد أزال عبئا ثقيلا على قلبي و لكنني أخشى فكرة أن يرفض والدي و والدتي هذه العلاقة ، لم يغرقني أحد بكل هذا الحب و الاهتمام من قبل
معه شعرت بالراحة و الأمان، أما عن حضنه لا
أستطيع كيف أصفه إنه عبارة عن نعيم ذلك
هو نعيمي و تلك القبلات الرقيقة التي يعطيني
إياها تجعلني أحيا من جديد، ايضا هو لم يرفض
لي طلبا يوما.

لا استطيع... لا استطيع التخلي عنه، انا أحبه
عادت لي الحياة فقط بعدما إلتقيت به و سأموت
بدونه أصبحت مدمن عليه.

End POV Felix

تشان:" فيليكس.... فيليكس... هل هو نائم؟ "

كان الاشقر غارق في أفكاره و لم يستمع إلى نداء تشان له و بالحديث عن تشان كان قد صعد إلى غرفته من أجل أن ينادي على الاشقر لكي يخبره بشأن التدريب غدا.

دخل الى غرفته و قام بإغلاق الباب خلفه ثم استدار
عندها وجد الاشقر مستلقي على ظهره بينما كانت قدميه تدلى خارج السرير و نظره موجه إلى السقف، هو حتى لم ينتبه له بعد، تساءل الاكبر عن ما الشيء الذي أخذ تركيز طفله لدرجة أنه لم ينتبه له لذا قام بالتحمحم من اجل لفت انتباه الاشقر و قد نجح في ذلك.

فيليكس:" اوه أجاشي انت هنا... "

استقام الاشقر بسرعة عدل جلسته و تحدث مع الاكبر الذي جلس بجانبه و شابك أصابع يده مع خاصة الاشقر

تشان:" في ماذا كان يفكر صغيري لدرجة أنه لم ينتبه
الى قدومي"

توتر الاشقر من سؤال الاكبر لا يعرف كيف سيرد
عليه و لم يخفى ذلك على تشان.

فيليكس:" أه... كنت أفكر في تبني قطة... اجل هذا
ما كنت أفكر به "

تشان:" حقا؟ هل انت متأكد من أن هذا هو ماكنت تفكر به؟ "

فيليكس:" أ... أجل "

تشان:" لا بأس سوف أقوم بإقتناء قطة لك في الغد "

وسع الاشقر عسليتاه من  الصدمة لا يصدق ما
سمعه للتو رغم انه ليس هذا ما كان يفكر به

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

طفل الملائكة ( الجزء الثاني)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن