في عوالم الأساطير اليونانية، حيث تتشابك الخرافات مع الحقائق، وتتناغم الأقدار في تناغم فريد، كانت هناك قصة جديدة تُروى، قصة تحمل في طياتها بداية الحقيقة.
ماريا و أريس، هذان الثنائيان المميزان، وقفا على حافة الهاوية، حيث سطعت الشمس في الأفق، معلنة بداية جديدة، وكأنها إشارات الآلهة نفسها. في لحظة سكون، أدركا أن الحب ليس مجرد شعور عابر، بل هو رحلة مليئة بالتحديات والأسرار.
كما كان هرقل، البطل الأسطوري، يواجه مصاعبه باختبارات شجاعة لا تعد ولا تحصى، كانا هما أيضًا في رحلة لا تقل صعوبة. كانت ماريا كـ ديانا، إلهة الصيد، تتنقل بخفة ورشاقة، لكن في داخلها كانت تخفي قلقًا عميقًا، صراعًا بين الماضي والمستقبل. أما أريس، فقد كان كـ أبولو، إله النور، يسعى جاهدًا لإلقاء الضوء على كل زوايا حياتهما، محاولًا فك طلاسم قلبها وإضاءة دروبهما المظلمة.
وفي تلك اللحظات، بدأت الحقيقة تنكشف. اكتشفا أنه لا يمكن الهروب من الظلال التي تلاحقهما، وأن الطريق إلى الحب الحقيقي يتطلب مواجهة التحديات بصبر وثبات. مثلما واجه أوديسيوس العقبات في رحلته الطويلة إلى الوطن، كان عليهما مواجهة ماضيهما وتفكيك الألغاز التي كانت تعيق سعادتهما.
كانت لحظات الحقيقة تندفع كالسيل، وكأن الآلهة تراقب عن كثب. كان عليهما أن يختارا بين الاستسلام للخوف أو الشجاعة لمواجهة ما ينتظرهما. وفي كل قرار، كان ينمو داخلهما إدراك جديد للحب، إدراك أن كل بداية تحمل في طياتها تحديات، لكن أيضًا وعودًا بتحقيق الأحلام.
وكما أن الأساطير تنسج خيوطها بعناية، كانت بداية الحقيقة بين ماريا و أريس تكتب بمداد الأمل والشجاعة، لتشكل قصة جديدة تُضاف إلى تراث الحكايات الأبدية، حكاية تتحدث عن الحب الذي يتجاوز العقبات، وينبض بالحياة في وجه المستحيل.
.
.
.
.
.
.دخلت ماري لمنزل لاورا و ورائها اريس جاء معها لأنه كان بجانبها عندما حادتها زاك
"علينا اولا مسح جميع كاميرات الموجودة بالخارج ونقل الجثة أيضا وتنظيف المكان بأسرع وقت"
أنت تقرأ
white Russian snake
Random" كأنك آلهة يونانية " " عفوا لم افهم " " الا يقولون ان الالهات اليونانية القديمة رمز للجمال؟ لذلك كل ما أراه جميل أنسبه للألهات اليونانية " " أحببت جرأتك " " ليست جرأة أنا أقدس الجمال و كإحترام له على الأقل الاعتراف " " هل تعرفين الصدفة الجميلة...