دخلت ماري لمنزل لاورا و ورائها اريس جاء معها لأنه كان بجانبها عندما حادتها زاك
"علينا اولا مسح جميع كاميرات الموجودة بالخارج ونقل الجثة أيضا وتنظيف المكان بأسرع وقت"
ناظرها اريس بتسأل
"الكاميرات سوف اتصل بمن يتولى الأمر"
رفع هاتفه يريد الاتصال لتوقفه
"توقف أنا سأتولى الأمر"
شغلت هي هاتفها تتصل لتسمع الصوت من الجهة الأخرى
"بخدمتك أيتها الأفعى"
"اريد مسح تسجيل الكاميرات من ملهى **** الى شارع**** بروما سأرسل لك صورة الشخص لا اريد ان يعلم احد انه سلك هذا الطريق"
"لك ذلك"
أغلقت الهاتف لتتصل على رقم اخر لتتكلم
"سوف ارسل لك عنوان ، اريد فرقة تنظيف بأسرع وقت"
أغلقت الهاتف تلتفت لاريس المصدوم من تصرفها
"هل وانا بالصدفة ملكة عرشي رئيسة مافيا"
اقتربت تلف يديها برقبته لتكلمه
"لا صاحبة عرشك صديقة رئيس المافيا لذلك لدي امتيازات"
قبل تغرها ليبتعد وهو يناظرها
"اجل صدقت أن لا علاقة لك بهذا ، انا سوف اترك تعلبتي تتحدث عندما تكون جاهزة"
ابتسمت تبادله القبلة لتفصلها وتضع جبينها على جبينه
"احبك لانك تعلم ان لكل شيء وقته"
قاطعهم دخول أشخاص يرتدون ملابس غريبة اومأو لماري ليتجهو لعملهم
"انهوا عملكم كالعادة انا سوف اذهب الان"
دفعت اريس للخارج الذي كلمها بنبرة ماكرة
"كالعادة اممم"
ضحكت ماري تجيبه
"اخرس اريس لا تجعلني اندم على احضارك"
"وكأنك جأتي بي انا من أسريت عليك"
تنهدت تفتح باب السيارة ليرن هاتفها مرة اخرى
"لقد تم الامر"
"جيد تولى أيضا دخول الفرقة و خروجها"
أنت تقرأ
white Russian snake
Diversos" كأنك آلهة يونانية " " عفوا لم افهم " " الا يقولون ان الالهات اليونانية القديمة رمز للجمال؟ لذلك كل ما أراه جميل أنسبه للألهات اليونانية " " أحببت جرأتك " " ليست جرأة أنا أقدس الجمال و كإحترام له على الأقل الاعتراف " " هل تعرفين الصدفة الجميلة...
