أقتباس من ح«16»♥🔥

70.6K 1.2K 123
                                    

#ترويض_ملوك_العشق_اقتباس_ح_16
«عصيت قلبي لأچلك حتي أصبحت بين السماء والأرض لا أدري إلي ماذا الجئ فـ أنا الغريبه في تلك الأرض الخصبة أخطوا لأول مرة بأطرافي"حتي لمست الشوكـ و شعرت بلوعتك تستهواني فـ ماذا أفعل يا من جعلت القلب يغير مصاره ويقف عند باب قلبك منتظر منك الأذن لأتدلي وأزرع داخلك محصول غرامي "🍁»
#بقلم_لادو_غنيم_«_ندي_♥
«اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌼»
"
🍁
أنتهي الفيلم فـ أغلق جبران شاشة التلفاز وأمسك برأس رؤيه و حملها برفق وأسندها علي الأريكة ونهض " وقف أمامها ثم مال عليها يناديها بهدؤ"
رؤيه اصحي"

تململت برفق دون أجابه فجلس علي عقبيه أمامها مباشرتاً ولمس ذراعها برفق"
فوقي يا رؤيه عشان ندخل أوضتنا ننام"

تحركت جفونها ببطئ شديد تنظر إليه"
بتصحيني ليه يا جبران سابني نايمة"

تنهد بهدؤ"
تعالي معايا هنام في أوضتنا"_أنا مينفعش اشيلك عشان أيدي متلمسش ضهرك وتوجعك

تلونت عيناها الناعسة بشغف ومدت اصابعها لتسير علي أشواك لحيته المنبته بوسامه قائلة دون وعي"
أنت جدع أوي و راجل أوي وشكلك حلو أوي أوي"

وقعت يداها من عليه بنعاس تام "فتبسم بحرج من غزلها له و فرك حاجبة وقال من جديد"
طب فوقي وياله خلينا ندخل ننام ياله يا رؤيه"

تنهدت بكسل وفتحت جفونها بنعاس يظلم عيناها "وجلست علي الأريكه قائلة بنوم"
عطشانة عايزة أشرب"

نهض والتفت وأمسك بدلو الماء وملئ الكوب ثم تقدم إليها وأمسك بوجهها وبدأ بمساعدتها في شرب الماء وبعد أن أنتهت وضع الكوب علي الطاولة"وأمسك بيدها وتدلي بها للدخل"ومدد جسدها برفق علي الفراش"وأغلق الأضواء وغفي بجوارها"ينظر لها فكانت تغفوا علي جانبها اليمين وهو علي جانبه اليسار فكان وجههما مقابل بعضهما"كان ضوء القمر يضئ عليهما الحجرة مسلط ضوئه علي وجهها الطيف الذي يناديه لينعم بتذوقه"ورفع اصابعه وصار بها علي بشرتها القطنية الناعمة "حتي راوضه فضول رغباته وانزل اصابعه علي عنقها من ثم يليه ذراعها" كان ملمسها يثير فضوله للتعمق أكثر بمفاتنها"التي ذادته لوعة "وتقرب منها أكثر حتي أصبح أمامها مباشرتاً" فـ لمعت بعيناه التي أحتوتها مثلما تحتوي الشمس للأرض "رفع اصابعه من جديد لوجهها ولمس شفهاها السفليه التي نادته لينعم بحلاوة مذاقها مجدداً"  و بـ لفعل لبئ ندئها واحتضن عنقها بيده وأخذ شفتاها بنعومه تحولت بعد ثواني لقسوة الشوق لأمتلاكها"لم يكن يشعر أنه يقسوا عليها فـ كامل مشاعره بتلك الحظة تركزت علي تلك القبلة التي أطاحت به لنيل المزيد منها فكانت له مثل بئر العسل كلما أخذ معلقة ذادت حلاوة مذاقه في فمه وأشتاه أكثر "
ومع تزامن مشاعره الراغبه بها "تدلت يده بحنين علي خصرها حتي لمست طرف منامتها" وبدا بنزعها واظهار قدمها "وهو يشعر بأسلحته الرجولية تكاد تمزق انسجته لتنال من تلك الحسناء التي تناديه باشتياه" وتحولت قبلته من شفتاها لنعقها حتي كادت تقترب من نهدها"وهو يستمع بمذاقها كثيرًا "

ترويض ملوك العشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن