يگول : احرك عمري كلا لو يوم رديتي ..
.
.
.لطفاً التصويت لا تنسواااا
.
.
.
يسعدني حماسكم بين الفقرات
.
.
.
غسق____________________________________
غسق ...بهاي ثلاثة ايام إلي مروا البيت عبارة عن عراك بين ابويه و گهير بسبب جيتهم هنا الصبح اول ما يگعدون عركة بحيث نگعد ع صوتهم من خوفنا حتى ما نتجرأ نطلع من غرفه .. والمسا هم من يجتمعون عركة وينتهى بيهم الامر واحد يفشر على لخ وصوت عراكهم يرج البيت رج ؛ احياناً نريد بس واحد بيهم يتنازل ماكو عبالك عاجبهم هذا الشي بنهاية بگوى ضارم يسحب ابوه لغرفته أو بگوى يطلع گهير برا بيت ليما يهدأ الوضع ...
إذا گتلكم ما عاجبني هذاَ الوضع لا بالعكس هذا شي عاجبني هوايه هم .. حتى اخذ حقي منهم هما الاثنين ؛ بخصوص من اشوف حالة ابويه شون يفور دمه من يشوف گهير ماخذ راحته بالبيت أما بخصوص گهير هوا ما مرتاح لان هنا ما يگدر يقترب مني أو حتى يحجي وياي وهذا شي ساعدني هوايه اخلص نفسي من الاسئلة إلي جان راح يسألني وين جنتوا وغيرها ..
بنفس وقت وجود گهير هنا ساعدني لان ابويه كلما يسألني عن عنوان امي من ارفض انطي العنوان .. گهير يدخل ويمنعه يكثر الاسئله ويه ...
يعني بمختصر بهاي ثلاثه ايام البيت ما شاف راحة ع ساعه او لحظة تبدأ تطلع صوت عالي بدأوا مرة لخ ب هوستهم ... الاهم من هذا العائلة جان عادي يمهم هاي الهوسه الي دايصير عبالك متعودين على هذا شي حتى منهم يكملون شغلهم ولا عبالك اكو شي ...
بهذاَ يوم هم مثل كل يوم من تعشينا بسرعه دخلنا لغرفتنا جنت گاعدا ويه ليل وسديم ؛ الزلم اغلب گعداتهم بصاله المطله ع غرف ولان جنا قريبين من الصاله فنسمع كل شي يصير ...
من جهة جانت ليل حاضنتني من زندي ومن جهة لخ سديم جانت حاضنتني من زندي .. هنا عگدت حاجبي الهم گمزت من مكاني وصحت بيهم هما الاثنين ...
—- هاي اشبيكم انتم الاثنين دا كافي ولله موتوني بعدوا عني شوى وحده من هاي جهة وحده من جهة لخ ..
فلتت ضحكت اثنينهم ع ملامحي هنا تقدم "علي" مني واخذته بحضني وكملت ...
—- علي الوحيد راح احضنوا انتم الاثنين خليكم بعيدين عني ولله مللتوني ..سديم : تعرفيني متكيفة بيج اريد احضنج ..
أنت تقرأ
ظـــلام گــهير
Romanceإذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكي ؛ لكنيّ اخترتُ دمار...