ملاحظ :
.
.
.
بهذا بارت تذكروا ملاحظتي بخصوص
گهير إلي ذكرتها ببارت الخامس
.
.
.
من تقرؤون البارت راح تفهمون اكثر مغزا كلامي
.
التصويت لطفاً
.
يسعدني حماسكم بين الفقرات
.
.
سديم ..__________________________________
سديم ....
اصعب موقف أنك تنكسر من عائلتك إلي لازم تحتمي بيهم بس الحياة طعنتني من اهلي هما إلي كسروني ...
چنت واگفة مع سمار من إجالي صوته إلي يهز و ينرفز كل خليه بجسمي من شڤت مصطفي يقترب مني بملامحه اليخوف ويرعب كل بدني ... سمار ابتعد عنا حتى ما بقى بكل هذا المكان ...
هنا تراجعت عنه تمنيت ينفتح الگاع وادفن نفسي بي ولا اشوف خلقته لهذاَ ... التفتت وراي من طلع گهير اول ما وگع عيونه على مصطفى هو هم توقف بمكانه اخذ يباوع عليه من فوك ليجوا بنظرات ممفهومة عگد حاجبه إله شڤت ملامح مصطفي اشلون تحول من صار هو الخايف من بلع ريگه بصعوبه .. گهير ما انطى أي رد فعل بعده تخطى وطلع من البيت ..
من طلعت مرت عمي حتى تستقبل وترحب بي .. بسرعه اخذتها ركضه دخلت للغرفه اول ما فتحت الباب وگع عيوني على غسق إلي جانت دا تنزع الشال مالها ركضت عدها لانها هي الوحيدة إلي تگدر تساعدني هي الوحيدة إلي راح تخلصني من هذا الحجيم إلي بيها ... هي هم اول ما وگعت عيونها عليَّ انخطف لونها بسبب حالتي إلي جنت دا ارچف رچف من خوفي ..
رحت عدها لازمتها من ايدها صرت أترجاها :
—- غسق غسق لا تخليهم ياخذوني اتوسل بيج غسق لا تخلي ياخذني ...فگت عيونها وجها صار احمر من الخوف بسبب حالتي المهستره جنت احجي وابچي وياها بنفس الوقت .. هنا هي اخذت راسي بين ايدها حتى تستوعب حالتي من گالت :
غسق : بس فهميني شاكو سديم راح توگفين گلبي ؟؟سديم : مصطفي اجى يريد يرجعني للبيت اني ماريد ارجع لجحيمه غسق انتي ساعديني ما عندي غيرج انتي الوحيد وگفتي بوجه ابوج حتى بوجه گهير ..
نعم غسق البنية الوحيدة من العائله ترد الحجي بوجه ابوها حتى بوجه گهير إلي الكل يخاف منه .. لا تتفاجؤا هنا ما يصير البنت ترفع صوتها او حتى تعترض على شي .. الاهم من هذا اي شي هما يگولون نحن لازم ما نعترض وزواجي جان هيج هما اختاروا لية ؛ لا بل هددوني وراح تعرفون بشنو هددوني لبعدين .. حتى الولد هنا ما يخلصون من جبروت وحكم اباءهم الشي هما يگولون عليَّ لازم يصير ..
أنت تقرأ
ظـــلام گــهير
Romanceإذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكي ؛ لكنيّ اخترتُ دمار...