"إستمتعو"
jimin'
ما لا تعرفونه عني يا رفاق، هو أني أبدو ضعيفا أحيانا، حسنا دائما لكني حين أريد شيءً، سأحصل عليه.
و أنا الآن أريد ما وراء ذاك الباب.،
و بعد تحقيق دام لنصف يوم وجدت أن هناك شيء ساخنا بالداخل، ربما هو.. فرن؟.
لا، لكن شيء من هذا القبيل، ولا أضن أنه من الجيد دخوله الآن لأن جونغكوك حقا يضع شيء مهم هناك لدرجة أنه وضع حراسا لتحيط الباب حتى لا أصل له!.
لكني سأفعل و سأضحك ضحكة الإنتصار وقتها.
"حبيبي؟"
دخل جونغكوك مطلا من الباب مقاطعا أفكاري، لأستقيم محاوطا عنقه بكفي ملتقطا شفتيه بين خاصتي.
قبلنا لمدة.. لا أعلم ربما دقيقتين، ثم إنفصلنا لأسند جبيني على خاصته.
"كيف حال ركبتك؟"
سأل يجعل مني مستلقيا على السرير ليأخذها بين كفيه مقبلها عدة قبل جاعلا من جلدي يرتجف.
"بخير، لقد تحسنت مع الوقت"
لم يجب بل صعد بقبلاته نحو باطن فخذي صاعدا ببطىء ليصبح الـ شورت الذي أرتديه مخيطا بأعلى رأسه مستقبله للدخول.
لم أتحكم بنفسي حين تلقيت عضة من أسنانه على جلد فخذي الداخلي الرقيق لأطلق أنينا ناعما من بين ثخينتي بعد عدم قدرتي على التحمل.
لم يتوقف بل زاد من سرعته فأصبح رأسه يهتز بينما هو مموضع بين فخذي داخر شورتي يمتص بقوة.
أخرج رأسه بعد مدة لاهثا مادا كفه نحو ربطة عنقه منتزعها ببطىء ليصعد بجسده نحوي جاعلا من وجهه أقرب بكثير من خاصتي.
حيث أشعر بأنفاسه الساخنة تلفح جلدي و تجعله أكثر سخونة.
"سلمني نفسك جيمين، لتكن جيون جيمين من الآن"
أردف و شفاهه الآن مستقرة خلف أذني في مكاني بالضبط.
و أنا ما لي غير أني أطلقت تأوها مثارا طويلا و أحسست أني قط بفترة تزاوجه للحظة.
حين أطلت و لم أجب، أمسك جونغكوك بذقني مقبلني بعنف ممتصا سفليتي عاضا عليها كذلك.
و أنا أطلق أنيني الذي لم يزده سوا عنفا، ليفصلها مناظرني بتلك الأعين.
الـ … حمراء؟!.
أنت تقرأ
المَلَآك الأَسوَد←جِ.كُ✔
Romance"حَسبته مَلاكً يَحتوِيني فَـ إتَّضح أنَّه شَيطانٌ يَسحبني نَحوَ الهَلاك" جِيُون جُونغكُوك ↑. _ بَآرك جِِيمِين ↓. ! bxb !.