تحذييير هوتي هوتي 2
Grace's POV :
"أنا أحبكي أيضًا.. أحبكي كثيرًا، أنتي لا تفهمين حتى كم أحبكي" قالت وهي تقبلني بخشونة ،نحن لا نزال جلستان على الأريكة بدون ملابس بعد أن اعترفت للتو أنني أحبها. .
"أرني كم تحبينني دادي.." قربت وجهي منها وهمست "..ضاجعيني" ابتسم وهزت رأسها "من دواعي سروري حبي"
جعلتني أستلقي على الأريكة وصعدت بين ساقي، بينما تحركت شفتاي بخشونة مع شفتيها مالت رأسها إلى الجانب وعمقت القبلة.
لففت ساقي حول خصرها وسحبتها إلى الأسفل بالقرب مني حيث شعرت بطرفها يدخلني "أعمق" تأوهت عندما انسحبت من القبلة، وخرجت الآهات من فمي بسبب المتعة.
ابتسمت وتعمقت أكثر ببطء بينما كانت تحمل نفسها بيديها اللتين كانتا تستقران بجانب جسدي "جميلة جدًا" تمتمتْ.
دخلت بداخلي بالكامل وسألتني "هل أنتي مستعدة؟" أومأت برأسي ونظرت إلى المكان الذي اتصلنا فيه فبدأت في التحرك ببطء.
تأوهت من شعورها بالدخول والخروج مني بشكل مثير للإزعاج، مع العلم أنها تريد مني أن أتوسل إليها لتضاجعني.
"ارجوكي أسرعي" قلت وأنا أرمي رأسي على الأريكة "نعم حبي؟ قوليها بصوت عالي.. ربما اصرخي من أجلي" كانت تسير ببطء شديد مما جعلني اشعر بالاحباط وأرغب في المزيد والمزيد منها. .
"ارجوكي تحركي بشكل أسرع!" صرخت مما جعلها تضحك ويدها تفرك معدتي بهدوء "أكثر، توسلي أكثر"
تأوهت وأمسكت بيدها التي كانت على بطني "ضاجعني من فضلكي. أتوسل إليكي أن تمارسي الجنس معي بشدة.. من فضلكي" . ضحكت وقالت"حسنًا، حسنًا.." نظرت إليها وابتسمت، بدأت في تحريك وركيها بشكل أسرع، وضربتني داخلًا وخارجًا مما جعلني أصرخ من المتعة.
"جيد جدًا" تمتمتْ و فركت بظري باثنين من اصابعها مما جعلني أقوس ظهري لأنني شعرت بالفعل أن النشوة الجنسية الأولى تقترب.
"أنا قريبة". أومأت برأسها وذهبت بشكل أسرع بيدها ووركيها. جئت عليها واستمرت في السير بسرعة وبقوة. لقد كنت في حالة من الفوضى تحت لمستها فهي فقط تعرف كيف تلمسني.
سمعت أنينها ففتحت عيني .و رأيت عينها مغمضتين ورأسها مائل للخلف تتحرك بسرعة داخلي وخارجي.
"تبا" تمتمت وتوقفت عن فرك بظري. انسحبت مني وحركت يدها أعلى وأسفل قضيبها في محاولة للوصول إلى النشوة الجنسية. جلست على ركبتي وأخذت طرفها في فمي أمصته بصعوبة واستبدلت يديها بيدي.
شعرت أن منيها ينزل في حلقي بينما واصلت استخدام فمي ويدي للتأكد من أنها تستمتع بهزة الجماع بقدر ما استمتعت بهزتي.
بعد قليل، توقفت عن مصها، أصبح قضيبها ناعمًا وجلست على الأريكة بجواري في محاولة لالتقاط أنفاسها كما فعلت نفس الشيء "كان ذلك مذهلاً" قلت وأنا أنظر إليها، فابتسمت وأومأت برأسها "رائع جدًا"
.
.
.
.
💌
.
❤🤍
أنت تقرأ
Toxic love [girlxgirl] - مترجمة -
Roman d'amourلماذا انتِ غاضبة مني؟ " سألت بعصبية و نظرت الى الأسفل. لم أكن أعلم أن وجود شخص ليريحاني سيجعلها غاضبة ، ولم أرغب في الاتصال بها حتى لا أزعجها. لأن جريس...." قالت وهي تتنهد "...أريدكي لنفسي --- جريس رودريجيز، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا انتقلت للتو...