Toxic love [girlxgirl] - مترجمة -

Part 13

هااي 

استمتعو بالبارت 

Grace's POV:

فركت قضيبها لأعلى ولأسفل، ببطء لأضايقها، رأيتها تشعر بالإحباط من لمستي البطيئة واللطيفة وتريد مني أن أفعل المزيد لها.

جلست واستراحت على مرفقها الأيسر، وأمسكت بشعري ودفعتني إلى قضيبها، مما جعلني أبدأ في مصها "أنا لا أحب أن تضايقيني يا أميرة" همست وحركت رأسي لأعلى ولأسفل قضيبها.

لقد تركت شعري "استمري" واستلقيت على ظهرها, ظللت أحرك رأسي لأعلى ولأسفل قضيبها الكبير.

"فتاة جيدة.. أنا على وشك الوصول القضف فقط استمري في المص" تأوهت بهدوء وأمسكت بملاءات السرير عندما شعرت بها تحرك وركها للأعلى، مما جعل طرفها يضرب الجزء الخلفي من حلقي.

توقفت عن مصها وفركتها بيدي محاولة التقاط أنفاسي. عندما تأوهت بصوت عالٍ وقوست ظهرها، عرفت أنها كانت قريبة جدًا، لذا ربطت فمي بطرفها مرة أخرى وامتصتها بشدة.

شعرت أنها تنتهي في فمي وواصلت المضي قدمًا ولكن أبطأ للسماح لها بالاستمتاع بهزة الجماع مثلما استمتعت بهزة الجماع.

أعطيتها بقشيش مصًا أخيرًا ونظرت إليها. نظرت إلي لاهثة وفتحت فمي أظهر لها المني على لساني مما جعلها تبتسم.

"ابتلاعيه" طالبت. أومأت وابتلعته. استلقيت بجانبها وأردت أن أحتضنها لكنها وقفت وأعادت ملابسها مرة أخرى.

"انتهي من ارتداء ملابسكي وعدي إلى غرفتك" قالت، جلست وأومأت برأسي. خرجت من غرفتها وأغلقت الباب خلفها.

وقفت، وكانت ساقاي تؤلماني ولكني كنت أستطيع الوقوف. ارتديت ملابسي مرة أخرى وفتحتو الباب، "لقد انتهيت". رفعت نظرها عن هاتفها وأومأت برأسها "حسناً"

انتظرتها، معتقدًا أنها ستقول شيئًا لكنها لم تفعل، فعدت إلى غرفتي وأغلقت الباب.

استلقيت على سريري وحدقت في السقف، أفكر فقط في ما حدث للتو.

أعني أن الجنس كان مذهلاً، لقد كانت جيدة حقًا لكن كاميلا.. إنها تستحق أفضل بكثير. أشعر بالسوء لممارسة الجنس مع إيلي الآن، سأخبر كاميلا قبل أن نذهب في مواعيد أخرى حتى تقرر ما إذا كانت تريد الاستمرار في الخروج معي أم لا.

إذا أرادت ذلك، فلن أمارس الجنس مع إيلي مرة أخرى لأنني أعلم أنها لا تحبني وأنا لا أحبها أيضًا على ما أعتقد ولكني لا أحب أن يكون لدي أصدقاء بفوائد. هذا مجرد شيء لمرة واحدة.

كاميلا فتاة لطيفة للغاية ولا أريد أن أؤذيها لكنني أخطأت ويجب أن أخبرها أنني أخطأت.

_ _ _ _

"مرحبًا، هل أردت التحدث معي؟ هل كل شيء على ما يرام؟" طلبت كاميلا الجلوس بجانبي. لقد انتهيت للتو من فصلي الأول وكنت جالسة على مقعد خارج المبنى في انتظار بدء الفصل التالي وفكرت بما أنه لدي بعض الوقت، يجب أن أخبر كاميلا بما حدث بالأمس.

"أنا بخير ولكني فعلت شيئًا سيئًا وأريدك أن تعرفيه" عبست حاجبيها واقتربت مني، لفت ذراعها حول كتفي "لا تتوتري، لا بأس" قالت وهي ترى جسدي كنت متوترة وأنا ألعب بأصابعي بعصبية.

فركت كتفي بهدوء وطبعت قبلة على جانب رأسي.. وهذا يجعلني أشعر بالسوء أكثر.

"ل_لقد مارست الجنس مع إيلي" قلت وأنا أنظر للأسفل لم أجرؤ على النظر في عينيها. بقيت هادئة، الصمت يخيفني في مثل هذه المواقف.

نظرت إليها وقد بدت مصدومة. قامت بفك ذراعها من حول كتفي ووضعت كلتا يديها على حجرها "أنا آسفة"

"لا بأس. أعني أنك من الناحية الفنية لم تغش لأننا لسنا معًا وقد حظينا بقبلتنا الأولى بالأمس.. إنه أمر مؤلم نوعًا ما" قالت وهي تبتسم لي بضعف.

"أنا معجبة بكي يا كاميلا لا أعرف ما حدث بالأمس ولكني أعلم أنني وهي لن نكون شيئًا أبدًا. أعني أنه حتى بعد أن مارسنا الجنس لم تقدم لي أي رعاية بعد أو تعطيني أي اهتمام و كنت أعلم أنه كان مجرد جنس، ربما هذه المرة فقط وأريد حقًا الاستمرار في الخروج معك"

نظرت إلي والدموع في عينيها "لو أنها اعتنت بكي بعد..انتهاكم من القيام بذلك، هل ستختارها أم تختارني؟"؟" هي سألت.

ضحكت وهزت رأسي "لقد دمرت حياتي بعدة طرق وأنت جعلتني سعيدة"

ابتسمت كاميلا ووضعت رأسها على كتفي، أمسكت بيدي وشبكت أصابعها بأصابعي، وقالت: "إذا أردت يمكننا أن نستمر في الخروج معًا".

"أنا أريد ذلك، أنا حقا أريد"

.

.

.

.

.

^_^

.

رأيكم؟؟

.

.

نلتقي في البارت القادم 💙

.

🤍❤