(ملاحظة: تم تغيير اسم جبار بمارثر لان الجبار هو الله وحده.. وشكرا)
الفصل من وجهة نظر اياد
.
.
.
.فتحت مقلتاي ليقابلني ظلام دامس.. التفت براسي يمينا وشملا لا شيئ.. فقط الظلام نهضت هلعا التفت حول نفسي..تحسست وجهي.. عيوني لمستها تحسستها هل هي مفتوحة او هل هي موجودة اصلا؟!!.. نعم انها موجودة ومفتوحة.. مهلا.. هل انا اصبت بالعمى؟! هل انا اصبحت اعمى لهذا كل ما اراه ظلام هل فقدت بصري؟! .. اخذت الاسئلة تدور في راسي والهلع يتشكل في ملامحي.. ما ان تبددت كل تلك الهواجس بلمحي لوميض ساطع من مكان ما بعيد عني..اتسعت مقلتاي بعدم تصديق.. لم ادرك الامر حتى وجدت ساقاي تتصرف لا اراديا تاخذني مهرولا نحو ذلك الوميض.. فعلا شعور ان تكون ضائعا في اللامكان ثم ترى وميضا انه حرفيا كأنك في وسط غابة كلها اشواك لا يمكنك السير ولكن فجاة ترى طريقا امامك ممهدا ياخذك خارجا من الغابة الموحشة.. بقيت اهرول للحظات وكل مرة كان الوميض يزيد وكل لحظة الصورة تتضح... اقتربت اكثر من الوميض توقفت الهث انحنيت امسك ركبتاي من التعب.. انا فعلا اشعر بتعب.. رفعت راسي نظرت مدققا نحو الوميض والذي حرفيا تلاشى سريعا سامحا لي بان ارى مصدره.." وااا "فتحت فاهِ لجمال مارأيته لتحتل علامات الاعجاب علامات التعب وهلع في ملامحي.. انها انها جوهرة جمييلة كبيرة نسبيا مع حجم الجوهر العادي كانت.. هل هي تطفو الان على بعد حوالي متر من الارض لتنير المكان من حولها لبعد امتار انها فعلا.. ساحرة ولونها لونها الفيروزي السماوي جميل جدا ساحر.. ساحر بمعنى الكلمة.. ساحرة لدرجة بقاء فكي ساقط لمدة لم اعيها تفاصيلها الجميلة واهم انها في مكان لا ادري لكن ليس من المفترض ان تكون فيه!.. ساحرة لجعلي اتقدم اليها بنشوة من نوع ما.. ابتسم ابتسمت وانا اقترب امد يدي احاول امساكها.. انها فعلا كبيرة ليست مثل اي جوهرة عادية.. حسنا توسعت ابتسامة لتشق وحهي كدت المسها لقد امسك.. "آااه!" صرخت بهلع اغطي وجهي بمرفقي اعود بخطوات هلعة للوراء.. كادت تخترق عيني بقايا حطام الجوهرة كاد يخترق وجهي!.. مهلا.. لقد تحطمت الحوهرة توسعت اعيني لادراكي لهذا الامر انزلت مرفقي من وجهي.. اين الجوهرة.. لما المكان اصبح اقل نورا..انزلت راسي ارى مصدر النور الخفيف..انه.. مصدره حطام الجوهر.. حتى وهي محطمة لازالت تنير المكان لآخر حطامة منها.. نزلت على ركبتي.. حدقت في قطعها المتفرقة في الارض بصمت.. حتى وهي اشلاء لازلت اشعر براحة وانا انظر لها.. لازالت تسحرني.. انا انا اشعر بالانتماء وانا احدق فيها.. لكن سرعان ما شعرت بمغس في قلبي هي.. هي محطة.. لمعت اعيني بعزم للحظة.. يحب ان اصلا انها نوري الوحيد في هذا المكان انها منفذي الوحيد في هذا المكان الموحش.. مهلا لازلت لا ادري اين انا.. لكن ما اعلمه جيدا انه يجب علي ان اصلحها.. قربت يدي من اول قطعة كانت على مقربة مني مددت اطراف اصابعي لامسكاها.. "احح!" سحبت اطراف اصابعي بصدمة شعرت وكأنني قربت اصابعي لسكين حاد جرحني.. "ماذا!! " شهقت بصدمة فعلا لقد جرحتني اطراف اصابعي ملطخة بدم و اشعر انها تلسعني.. هل هذه مزحة؟ كيف لحوهرة مثلها ان تكون حادة جدا هكذا.. لم يزدني هذا الا رغبة في لمسها مرة اخرى.."اح" همست بالم في اطراف اصابعي لجرحها لي مرة اخرى.. حسنا الامر ليس مزحة فعلا انها حادة و تجرح.. لكن لما داخلي يدفعني لان احاول امساكها واصلاحها حتى وهي تجرحني حتى وهي تستنزفني.. انا امد يدي لها مرة اخرى.. امسكتها عضضت شفتي السفلى للالم.. تحملته اشعر بنزيف الدم يزيد من كل شبر من يدي وانا انا لازال اجمعها واحاول اصلاحها حتى وهي كانت تشعرني بالالم.. مهلا.. انا لا اشعر بالالم يدي اصبحت كلها ملطخة بالدماء.. انا اصلحها.. ولكنها لا تتصلح! ولكنني لا ازال احاول اصلاحها لان الامر يشعرني بارتياح يشعرني بنشوة من نوع ما ابتسم بتشوه.. كأن نارا في قلبي تنخمد حتى.. حتى ويدَّيَ تتلطخ بالدماء... حتى وقلبي يُشوه.......
فتحت مقلتاي ليقابلني نور نور الشمس المخترق لغرفتي الصغيرة من النافذة.. مهلا غرفتي؟!! اعتدلت بهلع اجلس فوق سريري اتحسس وجهي بيدي.. يدي؟! نظرت ليدي لم تكن ملطخة بالدماء لم تكن مجروحة كانت طبيعية.. "آه" تنفست بتعب ارخي جسدي على ظهر السرير كان.. كان كابوسا ام حلما لا اعرف شعرت فيه بخوف الكوابيس.. وراحة ونشوة الاحلام السعيدة تلك النشوة الملطخة بالدماء.. سقطت عيني وانا اردد الجملة الخيرة في عقلي على قميصي.. قميصي الملطخ بدماء امي لمعت عيناي انقبض فكي بغضب.. شعرت.. شعرت برغبة جامحة في الانتقام في النتقام من من سلبني جوهرتي التي كانت تنير حياتي.. مهلا لحظة انه لم يكن كابوسا.. انه لم يكن حلما.. كان رؤية.. لقد احسست بذلك الشعور.. شعور الانتقام.. احكمت قبضتي بغضب على الغطاء.. انا سانتقم.. سانتقم لجوهرتي حتى وان كان الانقام لن يصلحها لن يعيد امي للحياة ولكنه سيطفؤ النار التي في قلبي حتى وان كان ذلك على حساب ان تتلطخ يدي بالدماء.. حتى وان كان على حساب ان يُشوه....
.
.
"مرحبا قديم!" اعطيت التحية لابي هو بدوره اومأ لي بتسليك..قد بدأ يتاقلم مع الاحوال وفتح المتجر الذي كان في حداد لايام.. حسنا انا لم اقل له( ابي) لانه كان يغضب بشدة عندما اناديه هكذا لم يكن يتقبل انني ابنه.. الهذه الدرجة الامر صعب ان تفقد الذاكرة لحوالي عشرين عاما؟!.. حسنا فعلا الامر صعب لا اكذب لقد حاوت معه في بداية لكنني تعبت.. وايضا بصراحة لقب (القديم) يروق لي احس براحة اكذر لانني اتذكر الايام الخوالي.. عندما اناديه به وهو يتجهم وامي تضحك ابتسمت عندما تذكرت ضحكة امي الرقيقة المشرقة التي تنسيني غضب الدنيا.. حسنا لقد كنت ابتسم شاردا وحدي وانا احدق في نقطة مبهمة اثناء مشيي.. اوه مهلا!.. انا امشي نفضت راسي بخفة اعود للواقع انا فعلا كنت ذاهبا لدانيال لبدء الخطة.. الخطة التي لقنها لنا دانيال البارحة مع آزاد.. اوه هل تأخرت عليه؟.. اتتني الاجابة مباشرة على شكل صفعة على موخرة راسي.. " آه " تاوهت بفزع "لقد افزعتي.. تبا دانيال " شتمته باستياء.. لقد قطع علي خلوتي مع نفسي.. بدأ يضحك باستمتاع لاغاظتي كالعادة.. ثم مد يده يضعها على كتفي بعناق جانبي ابتسمت فعلا انه يرضيني بطريق او باخرى انه فعلا اخ بقدر ما هو صديق ومقرب لي ثم قال: هاي ياصاح تعلم انه من المفترض انني انا من استاء لقد اناظرتك طويلا اين كنت بحق السماء؟!
"لم انتبه للوقت كنت نائما" لم اخبره طبعا بمنامي اظنه طويل بما يكفي لاشعر بالعجز و نتأخر اكثر.. همهم بتفهم.. ثم قلت له بينما نحن نمشي. لقد كنت اتبعه وهو ياخذني.. يأخذني لمنزل فتاة انها اول مرحلة من الخطة "دانيال هل تظن انها ستوافق؟" رد علي بابتسامة واثقة: طبعا صاح انها صديقة قديمة.. كما انها تقيم بمفردها لا اظن انها ستقلق على احد او احد سيقلق عليها.. تعلم شيئ من هذا القبيل
امم.. "سنرى هذه الصديقة القديمة " همست ابتسم بجانبية..
اكملنا السير لنصل عند احد البيوت توقف دانيال لاتوقف معه ثم اشار لباب البيت وقال بابتسامة: خلف هذا الباب تبدأ الحطة!
ضحكت لثقته الكبيرة بنفسه.. ثم قال بثقة: سترى!
ابتسمت اشاهده يطرق الباب.. بدأ صوت اقدام يقترب توقف صوت الخطوات ليفتح الباب ويظهر صاحب او اقول صاحبة المنزل لتتوقف عيناي عن الحركة وتعلق في وجهها.. اعين رمادية واسعة جميلة.. شعر اسود قصير ينتهي مع رقبتها بغرة قصيرة تغطي جبينها.. كانت تتكلم لقد رايت فمها يتحرك دالا على ذلك لم تنظر لي بعد كانت تنظر لاياد بملامح عادية لم اكن افهم ماكنت تتكلم به عقلي لم يكن يستوعب كنت شاردا في عينيها.. ماان انقطع شرودي بالتفاتها وغلق الباب خلفها.. انتفظت اعود للواقع على صوت دانيال يقول: تبا كيف لها ان لا توافق؟! نظرت له كانت ملامحه مختنقة واعينه جاحضة يحدق بالباب.. حسنا اين ذهبت كل تلك الثقة في قبولها؟.. قلت بداخلي باستهزاء مع ابتسامة
"اووه من يسمع كلامك قبل قليل يظن ان الفتاة تدين لك بحياتها ولن ترفض لك طلب حتى وان كان مساعدتنا في الانتقام لشخص ما!"
رمقني بتجهم ثم قال:" انت لا تدري حجم الخسارة التي ترتبت عن رفضها الانظمام الينا! "
نعم.. لن ارى عينيها الجميلتين مرة اخرى.. هذا ما طرأ في راسي كاجابة له لكنني احكمت على لساني قبل ان انطق ربما سيظن انني استهزء بالموضوع وانا هو من تظرر من مارثر وليس هو لهذا قلت له احاول تهدأته قليلا لانه حسب ماقال البارحة انها تجيد الفنون القتالية ببراعة وان وافقت ربما ستعلمنا بعض من الحركات التي تعرفها لتزيد فرصة نجاحنا في الانتقام من جبار السافل... "حسنا حسنا.. ربما ستوافق ان عدنا لها في المساء" واردفت باستفسار "ولكن احتمال رفضها اكبر من قبولها لان مارثر لايعنيها فلماذا كنت متأكد لتلك الدرجة وكأنها هي من تنتظر منا قبولها للانظمام الينا وليس العكس..؟!"
نظر دانيال نظرة اخيرة للباب ثم استدار يبدا بالمشي مبتعدين عن البيت ثم قال: حسنا.. لم اكن اريد ان اتطرق لهذا الامر ولكن عندني ان لا تخبر احدا.. حتى آزاد!
"اعدك " همست باستغراب ليكمل ثم قال: عندما كنا صغار.. اظن في العشرة او ماشابه كانت تدرس معي وكانت تجلس بقربي في المدرسة وكانت تعيش مع والدها فقط امها متوفية.. كانت جدتي تحب والدها جدا وهو كان يحب جدتي ويحترمها كان رجلا جيدا وطيبا يحب ابنته كثيرا.. الا ان جاء اليوم الذي تشاجر فيه والدها مع مارثر لا ادري ما السبب لا احد يدري.. حتى وان كان تافها مارثر ذاك محب للمشاكل والعراكات لا يفوت اي فرصة ليشعل شجارا مع الناس.. المهم.. كان والدها.. على فكرة اسمها صبرينة.. المهم والدها كان يمقت مارثر بشدة حتى مارثر كان يبادله نفس المقت.. مع العلم ان مارثر يمقت كل الناس.. المهم في ذل..
قاطعته بغضب "توقف عن قول المهم لقد ازعجتني!" رمقني قبل ان يكمل بابتسامة خبيثة:" افف لا تقاطعني... المهم.. "
قلبت عيناي بضجر ولم اقل كلمة لعلمي بان هذا لن يجدي نفعا مع عنيد مثله... حسنا كلانا عنيد وكلانا يمقت عناد الآخر.. مضحكون صح؟..
قاطع تفكيري صوته يكمل حديثه:" المهم كبر شجار وانتهى بمارثر تحت قبضة والد صبرينة.. لم اخبرك انه معلم فنون قتالية وهو من علم صبرينة منذ ان كانت صغيرة واكملت تعليمها على يد صديق والدها الى ان اصبحت متمكنة ببراعة... وهو ياباني الاصل ايضا.. المهم مارثرلم يفوتها لوالدها وقام بسرقة احدى اكبر محلات مجوهرات في البلدة والصق التهمة بوالد صبرينة وذلك لانه قبل ان ينهض من تحت قبضته اخذ منه قطعة من كمه مزقها ووضعها مكان السرقة...الامر غبي ولكن للوساطة التي عند مارثر وكون
صاحب المحل صديقه و ووالد صبرينة من طبقة ليست غنية وليست معروفة القي القبض عليه... ومات داخل السجن بسكتة دماغية للصدمة التي اخذها بحبسه عشر سنوات لجريمة لم يفعلها والاسوء من ذلك ان مارثر قد همس له امام ابنته قبل مجيئ شرطة بقليل بابتسامة مختلة (استمتع في السجن) لم يفهم والدها ولحتى صبرينة ما يرمي اليه بكلماته ولكن سرعان ما اتت الشرطة آخذتا ايه تحت انظار صبرية المنهارة من البكاء على والدها.. حاول اخبارهم ان مارثر من فعلها ولكن لا حياة لمن تنادي لم يصدقه احد... "
اتسع فاهِ لما سمعته من دانيال عن قصة صبرينة المسكينة سرعان ما انقبض فمي بغضب وهمست اصكك على الحروف"ذلك النذل .. "انقطعت كلماتي بسماعنا لصوت انثوي من خلفنا يتقدم التفتنا وما كانت الا صبرينة قادمة شعت اعين دانيال بفرح ما ان رآها وقال بأمل:" آمل ان تكوني قد جئتي لتخبريني انكي غيرتي رايك.. "
رمش يبتسم ببراءة آخر حديثه فقالت له مبتسمة بابتسامة خلابة "نعم فعلا وافقت على رايك.. اعني بالتفكير بالامر اظن انه حان الوقت لتلقين ذلك الوحش درسا.."
لمعت اعينها آخر كلامها بتوعد.. و مهلا اظن ان هذه الرحلة الانتقامية ستكون قوية اكثر.. ابتسمت لا اراديا احدق في اعينها بينما افكر في ذلك لارمشت بخفة ما ان التقت اعيننا حدقت فيَ للحظات ثم التفتت لدانيال تقول:" لم تعرفني على صديقك؟! "
التفت دانيال ينظر لي بابتسامة ثم اعاد نظره لها وقال:" صبرينة اياد... اياد صبرينة "
مدت يدها لتصافحني ولم اعي نفسي حتى وجدت يدي تصافحها و عيني لم اسقطها من عينيها.. ابتسمت لي بلطف بادلتها واحدة اخرى ما ان سحبت يدها تنهي المصافحة سحبت يدي بدوري ارجعها داخل جيبي
ليقول اياد يلفت نظرنا نحوه بحماس:" اذا متى نبدأ تدريبات؟! "
ردت عليه: "الآن؟"
دانيال بابتسامة:" نعم ليكن الان... "
وانا فقط ابتسمت فعلا هذا الانتقام سيكون
حاسما
.
.
.
آزاد يصافح صبرينة بابتسامة:" تشرفت بمعرفتك... "
صبرينة تبتسم: "صبرينة"
آزاد ينزل يده ينهي المصافحة:" اوه صبرينة.. انا آزاد.. "
ابتسم آخر كلامه
ثم قلت: "حسنا اظنه يمكننا ان نبدأ الان!"
اردف دانيال:" نعم ليس لدينا وقت يجب ان نتعلم الحركات المهمة في اسرع وقت.. "
نظر الى صبرينة آخر كلامه لتومأ موافقة ثم تقول:" نعم هناك حركتان فقط ان اتقنتموهما يمكنكما ردع خصمكم مهما كان "
قلت بحماس: "حسنا هيا نبدأ!"
.
.
.
"اوه دانيال كدت تصيبني!! " همست ارجع خطوات للوراء اتجنب ركلة دانيال التي كادت تصيب وجهي ثم قال:" انت من كنت ملتصقا بي ابتعد عني!" رديت عليه بابتسامة قرف: "انا من كنت ملتصقا بك ماذا تظن نفسك؟! " رمقني بنظرة قبل ان ينطق آزاد الذي كان اكثر واحد هادئا فينا بالاضافة الى صبرينة: "رفاق هل ستتشاجرون على اتفه الاسباب الوقت يداهمنا ونحن لا نتدرب لاجل مسابقة بسيطة انها قضيةانتقام اتدركون هذا؟!!.."
حسنا لقد غضب قليلا آخر كلامه ابتلعت انا ودانيال ريقنا واشحت بوجهي اقبض على فكي عند تذكري لما انا اهدف له وسبب هذا الهدف لتتغير ملامحي لاكثر جدية و ابتعد بخطوات عن دانيال واعاود الحركة مرة اخرى لا انكر انها كانت صبعة بقينا يوما كاملا ولن نتقن حركة واحدة!.. انفصلنا في الليل وغدا سنكمل ما بدآناه ونضع النقاط على الحروف........
.
.
.
.
.
.
السلام عليكم....
فصل جديد
المهم رايكم بالشخصية الجديدة صبرينة
وش تتوقعون رح يصير بالفصل الجاي هل رح ينتقمو من مارثر بذي السهولة او لا؟!!
المهم اعطوني رايكم بالفصل عامة بالكمنت ولاتنسو تصوتو ب⭐ حلوة زيكم 💕
والسلام عليكمتذكير: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه و رضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 🌼
أنت تقرأ
آِيّوُسًْـيّآ..
Mystery / Thrillerيستطيع سماع صوت تحطم جوهرته النادرة، التي لا وجود لصمغ يستطيع اعادتها واصلاحها... ولكن هناك مايستطيع اصلاح قلبه المحطم حتى وان كان على حساب ان يُشوه... اذا.. هل الطيب ينتقم؟.....