أنت داري ودياري

بارت15

في يوم جديد ويوم بدايته مشاكل في بيت مسعود فز سالم من صوت الدق القوي على باب بيتهم وفتح الا يطلع بوجه عايض زوج عمته سُكره وكان معصب ويقول: أفتحو ياأهل مسعود أفتحو ان مااخذت حق بنتي منكم مايسموني عايض
سالم: سلامات ياعم وش فيك تصارخ واي حق لبنتك عندنا؟
عايض: مالي كلمه مع بزران خل ابوك يطلع ولا مستحي من افعال ولده؟
سالم: استحى على وجهك اخوي ماهو مسوي شي
عايض بصراخ: يامسعود اطلع اطلع وينك متخبي تعال ذي فعايل ولدك
طلع مسعود ووراه سليمان وراكان وسلطان الي معصبين من كلامه
مسعود: وشبلاك ياعايض تجي هالجيه وكنك تداهم بيتنا؟
عايض: ولك وجه تهرج
مسعود: وليش مااهرج وش مسوي؟
عايض: ولدك من حرمه الى حرمه ويجي يطلق بنتي؟
مسعود: الزم حدودك ولدي ماهي ذي فعايله
عايض: والله ماعرفت تربي يامسعوددد
سليمان بعصبيه: اقولك تسكت ولا حنا نسكتك؟
عايض بضحك واستفزاز: شف ذا دليل تربيتك يا ولد علي
راكان بعصبه: والله وبالله مايصير لك طيب ابوي خط احمر وبنتك الله يستر عليها ماابيها ماابيها ماعندها كرامه تجي ترسلك عندنا؟ واذ التربيه شف بنتك وفعايلها وبعدين تكلم عن تربية غيرك
عايض بعصبيه: والله ان هالكلام لخليك تندمم ومااكون عايض
سليمان: اقول اطلع برا وجرب تسوي شي قدامك الدوله تفهم قدامك العسكري مسعود بن علي
عايض: نشوف يامسعود وعياله نشوف وطلع وهو معصب ويتحلف فيهم واحد واحد طبعا عايض من زمان يكره مسعود لانه وقف بوجه اخته يوم قالت تبي تتزوج عايض وكان رافضه لانه يعرف عايض وعمايله لكن اخته طنشت وتزوجته ومن بعدها عايض صار يكره مسعود كره ويدور عليه اي زله عشان يسوي مشكله معه
""""""""""""""""""""""""""
بيت سُكره كانت جالسه وتبكي عند امها واختها وهي ماتوقعت ان راكان يسويها ويطلقها كانت تبكي بندم انها خربت بيتها وتعرف لو ترجع تعتذر منه مستحيل يقبل واذ قبل ابوها معاد بيرجعها له كانت تبكي بحرقه وهي عارفه انها سبب كل ذا وعارفه انها خربت بيتها من لاشي وخسرت حبها راكان
صبا: بس يااسماء المفروض فرحتي لانك تخلصتي من المريض ذا
سُكره: فعلا عيال مسعود كلهم ماش ومن يوم جو لجده وانا متضايقه من قربهم خبيثين
أسماء وهي مصدومه شلون عمه تقول عن عيال اخوها كذا كانت تشتم في نفسها مليون الف مرا شلون خسرت راكان وعيالها فزت على دخول ابوها الي يصارخ ويقول: والله وبالله لو اشوفك عاد كلمتي راكان ولا فكرتي ترجعين له ان أحش رجلك حش تفهمين ولاا
أسماء بخوف: طيب طيب معاد ابيه اصلا بس عيالي؟
سُكره: خليهم مع ابوهم محد يبيهم هنا
عايض: عيالك لااشوفهم عندنا محد بيتحملهم بعد
صبا: يبه يمه عيالها ماتحرمونها !
عايض بصراخ: انتي انطمي انطميي وطلع وهو معصب اما صبا انقهرت من ابوها وناظررت امها الي قالت : لو فيك خير اخذتي ياسر اف منك ضيعتي احسن واحد من يدك واخذ لانا الخايسه لو اخذك بس اهخخ
صبا بضيق من امها راحت لغرفتها وفتحت ألبوم صور معاها كله لياسر كانت تعشق ياسر عشق وللاسف هذا العشق وصلها للهوس في ياسر
"""""""""""""""""""""""""""""""
أنتشر الخبر بين الاقارب أن راكان طلق زوجته وكان الكل مبسوط لانهم يشوفون راكان يستاهل الي افضل من اسماء أما عند عيال راكان انهارو بالبدايه لكن بعدين عرفو أن ابوهم تحمل فوق طاقته ويدركون غلط أمهم وكانت جود جالسه ترتب في البيت وهي تفكر في حياتهم القادمه شلون بتكون بدون امهم معهم والي يوجعها اكثر امهم مادقت عليهم من يوم طلعت من بيتها كانت تفكر هل فعلا أمنا ماحبتنا هل فعلاً فيه امهات كذا؟ وأيقنت أن مو كل أم أم وخلصت شغلها ونزلت عند اخوانها وابوها الي كانو جالسين
راكان شافها نازله وهي سرحانه وقال: هلا بحبيبة ابوها ووحيدته هلا بقلبي
جود أبتسمت: هلابك ياحبيبي هلابك
سامر بغيره: يع وش القرف ذا مااعجبتوني
سلطان: ولد استحى على وجهك لااجي اصفقك
ضحك سامر: خلاص نمزح ياولد وشفيك تاخذ كل شي بجديه؟ وضحك الكل على سامر وخوفه من اخوه سلطان الي فعلا كان كل مايفكر يسوي شي غلط يذكر سلطان وعصبيته ويكنسل من قوة خوفه منه لانه يعاقبه دائما ومايتركه
فز سلطان يفتح الباب الي دق وطلعت بوجه عمته لانا اليي يحبها اكثر من كل شي وقال: هلا والله لنوو حبيبتي
أبتسمت لانا: هلابك حبيبي ودخلت عندهم وهم يرحبون فيها وكلهم يحبونها
راكان: اي شعندك جايه شكل فيه طلب جديد
لانا بضحك: لهدرجه واضح؟
سلطان: جداً جداً
لانا: يخي مي عزمتنا كلنا وسمعت انكم مابتجون تكفون مابروح بدونكم
راكان: يختي تعرفين نفسيتهم مايبون يشوفون احد حالياً
لانا: مافيه تجون يعني تجون ترا بزعل تقدرون على زعلي؟
الكُل: لاوالله مانقدر
ضحكت لانا: اجل تجون ويلا بااخذ جود نتجهز وسحبت جود الي ناظرت ابوها وناظر لها وهز راسه بمعنى روحي وطلعو الثنتين متوجهين لغرفة لانا ودخلو وقفلت الباب لانا وناظرت لجود: نكشخ نكشخ ولا شوي؟
جود: نكشخ نكشخ عشان نغطي عليهم هناك وغمزت ممكن ياسر يشوفك
لانا الي انحرجت وانكتمت: اسكتي بالله وقومي تجهزي
جود بضحك: حاضر عمتو وقامت تتجهز وهي تضحك على لانا الي انحرجت من طاري ياسر وكانو يتجهزون وهم مروقين ويغنون وانضمت لهم شجون وكانو مبسوطين جداً وكل وحده راحت تلبس عبايتها ونزلو تحت على صوت سليمان الي يقول: ٥ دقايق واروح وضحك يوم شاف البنات يجرون جري عشان يلحقونه وهو يجري قبلهم ووصلو السياره وماتو ضحك على اشكالهم وفزو من صوت مسعود:انا كم مرا اقولكم لاتتخارون كم مره؟
لانا: يبه خلاص اسفين بس روق تكفى مو حلو شكلك وانت معصب
مسعود بصراخ: ياقليلة الادب ماتستحين انتي
فاطمه بهدوء: خلاص يامسعود تعال تاخرنا بعدين شف شغلك معهم
لانا: صح يبه يلا يلا حبيبي رح الحُب تناديك
ضحك مسعود وهو متعجب كيف لانا تاخذ كل عصبيته وتركها وركب سيارة سالم وكان سليمان ميت ضحك وقال: عجبه الحُب شكله
لانا بضحك: اي شايف ميت فيها موت وضحكو كلهم وركبو السياره لكن كالعاده جود وشجون ولانا يتهاوشون مين الي تركب قدام ونزل عليهم مسعود وحلف ان ولا وحده تركب قدام ورجعو ورا وهم يضحكون
سليمان: كله من سببكم تقولون سواق انا
لانا: واحلى سواق يحبيبي
سليمان : انطمي بس والله لو ماحلف ابوي كان خليت وحده تنطق هنا وكمل طريقه والبنات يطقطقون عليه وهو مره يحارشهم ومره يعصب عليهم
واخيرا وصلو بيت عمهم جابر وكانو ينتظرون اخوهم سالم يوصل وينزلون معبعض اما عند ياسر كانت يناظر من شباك غرفته وشافهم وصلو وخفق قلبه وهو ينتظر يشوفها بس كان يحس بمشاعر غريبه بقلبه وينكر انه حُب واخيرا شافها نازله من سيارة سليمان وهي تضحك وماسكه يد سليمان أبتسم وقال اليوم يد أخوك وبكرا يدي يابنت مسعود ورجع أنسدح على سريره وهو كل باله مع بنت مسعود كان يحس بقلبه يدق بقوه ولاهو قادر يبعدها من تفكيره اما عند غلا راحت عند أهلها وقالت لها ان عمهم وصل وفز جابر يستقبل اخوه وفتح الباب يرحب: ياهلا بالغالي ياهلا بعضيدي
أبتسم مسعود: هلابك ياأخوي هلابك يعيون عضيدك وسلمو على بعض ودخلت فاطمه عند لمى أما البنات وقفو يسلمون على عمهم وكانت اول شي شجون وبعدها جود وبعدها لانا الي رحب فيها عمها جابر: هلا بزوجة ولدي
أبتسمت لانا وهي متوتره: هلابك عمي شلونك؟ ان شاءالله بخير؟
جابر باأبتسامه عريضه : بخير يابنتي بشوفتك بخير أبتسم سعود وهو يشوف حُب أبوه لزوجة اخوه وتاكد انه باذن الله لانا وياسر بيكونون مبسوطين ودخلو البنات عند غلا وزوجة عمهم جابر سلمو عليهم وجلسو وكانت عيون لمى على لانا الي كانت جميله جداً ورفعتها لشعرها وضحت وجها وجمالها
لمى: اي كيفكم وكيفك جود؟
فاطمه: الحمدلله بخير
جود: الحمدلله والله بخير وقطع عليهم غلا الي قالت ياسر بيدخل يبنات وقامو شجون وجود يتغطون وجلسو عند لانا الي مسكت في شجون وحلفت مايروحون من جنبها ورفعت نظرها على دخول ياسر الي كان لبسه تيشيرت ابيض وشورت جينز أزرق وكان جميل وشعره مبلل أبتسم وبانت غمازته وسلم على عمته ومد يده للانا الي صافحته وحس برجفتها وبرودتها أبتسم وجلس وقال: كيفكم ياشجون وجود؟
البنات: الحمدلله بخير
فاطمه: كيفك ياولدي عساك بخير؟
ياسر: الحمدلله ياعمه بخيرر ومن بعد شوفتك صرت أكثر بخير
فاطمه أبتسمت: ومتى مسافر؟
ياسر: بكرا دقو علي لازم أحضر هاليومين
فاطمه: الله يوفقك ويحميك ياولدي
ياسر: امين يارب وناظر لعيون لانا الي كان فيها حزن وخوف عليه أبتسم وطلع عند الرجال ودخل المجلس وقال بصوت عالي: ياهلا والله بعمي وعياله ياهلا والله بالغالين أبتسم عمه مسعود وقام يسلم عليه هو وعياله وجلسو يسولفون عن الحال والاحوال وشوي شوي الكل يكتمل لكن للاسف حتى عايض واهله جو للعزيمه وكان الوضع فيه توتر بين عايض ومسعود وعياله اما عند الحريم توجهو لبيت مي وجلسو فيه وهم مبسوطين الا جود الي كانت مقهوره من امها الي ماسلمت عليها ولاحتى عبرتها وكانت تناظرها بكل حزن اما اسماء مااهتمت لها وكانت تسولف وتضحك وجت مي وقالت بصوت عالي: عندي لكم بشاره ياأهلي
الجده نوره: شعندك يابنتي بشرينا ربي يبشرك بالجنه
مي: اللهم امين وياكم أنا حامل وأمس عرفت الخبر وسويت هالعزيمه بمناسبة حملي
الكل صرخ وزغرط وهم مبسوطين قامو يسلمون على مي وهي تضحك اما عند سلطان سمع الصراخ وعرف انها قالت له وقام قال: حياكم الله يارجال
مناسبة هالعزيمه هي حمل زوجتي وكوني بصير أب الكل فز مبسوط ويحضنون فيه ويباركون له وكان هالخبر كفيل بالسعاده لعائلة علي واحفاده
مي : لنو تعالي المطبخ قامت لانا وهي فاهمتها وراحو الثنتين للمطبخ وقالت مي: أحبه يالانا
لانا بضحك: أوه سلطانوه سرق القلب
مي بضحك: يختي عاملني غيرررر الحنان الي ماشفته من اهلي شفته فيه
لانا: ياعمري الله يجعله دائما كذااا ولايشوف غيرك
مي: يارب وانت ربي جود كيفها؟ والله حاسه فيها
لانا بحزن: والله ماهي بخير بس تكابر اعرفها
مي: خليها لااحد يضغط عليها اهم شي لاتكتم حزنها قطع عليهم دخول غلا وهي تقول: مي سلطان يناديك بسرعه فزت مي وتوجهت لسلطان الي عند الباب وكان يقول: اخيرا شرفتي
مي: شتبي كنت مشغوله
سلطان: لا بس اشوف تكرفين نفسك اجلسي يابنت انتي الحين حامله روحين
أبتسمت مي: من عيوني حبيبي معليك
سلطان: وش وش؟
مي: حبيبي حبيبي وضحكت وراحت وتركت سلطان يهوجس فيها ويقول بنفسه هالبنت عجيبه جابت راسي كله أهخ يامي أهخ وأبتسم ورجع عند العيال الي كانو يتهاوشون على السوني وكان نايف جالس بعيد عنهم وأنتبه عليه ياسر وراح له : شفيك ياولد مو من عوايدك تكون هادي كذا !
نايف رفع حاجبه: ليش انا مزعج؟
ياسر: لا ياحساس بس وش فيك صدق؟
نايف: يخي مدري أحس بمشاعر غريبه تعال نطلع الحوش واقولك
ياسر: يلا عيال واحد يلعب بدالي بروح شوي واخذ نايف وطلعو للحوش وقال لغلا تعطيهم اثنين شاهي وجت غلا اعطتهم وراحت اما عند ياسر كان ينتظر نايف يتكلم وتنهد نايف وقال: أحس بمشاعر تجاه وحده
ياسرر بستغراب: مين مين؟
نايف: وسن
ياسر: أخت تميم؟؟
نايف: اي
ياسر: طيب وش مضايقك؟
نايف: أنت تعرف عجزت أحب اي أحد أنت تعرف أن أنا أخاف من الحُب وطاريه أخاف قلبي ينجرح وانا مالي قوه سنين كثيره ماحبيت اي وحده عشان كذا مااعرف شعور الحب كنت أنتظر بنت عمي فيصل لكن ماكتب ربي بيننا نصيب من بعد هالسالفه صرت اخاف على قلبي
ياسر: يانايف الحُب جميل مع الشخص الصح والله جميل لاتخاف وربي ماكتب لك نصيب مع ذيك لانه مخبي لك الاجمل ممكن وسن هي العوض لك
أبتسم نايف وهو يرتاح اذ تكلم مع ياسر وياسر كذالك قطع عليهم خروج لانا وهي تكلم : والله يايارا مدري الموضوع ماهو بيدي وانتي تعرفين شروق
وقفلت من يارا وشافت نايف وياسر جالسين أبتسمت وتوجهت تسلم على عمها نايف الي قال: كيفك لنو؟
لانا: الحمدلله بخير أنت كيفك؟
نايف : الحمدلله ياقلبي وأبتسمت له لانا ورجعت تدخل وياسر بس يناظر فيها
وعيونه تلاحقها في كل مكان تروح له ويحس شعوره جالس يكبر لكن ينكر
أبتسم نايف: خلاص أكلت البنت بنظراتك شفيك اعترف وقعت؟
ياسر: ياشيخ طير وامش نرجع عند العيال وقام معه نايف وهو يضحك ورجعو يلعبون مع العيال لما الوقت مشى وجاء العشاء وخلصو وبيمشون كانت لانا متردده تبي تشوف ياسر وتسلم عليه قبل يسافر بس ماهي قادره ناظرت فيها غلا وقالت: لنو خذي الثوب ذا وديه لغرفة ياسر واخذته لانا وتوجهت لغرفة ياسر الي بتكون غرفتهم مستقبلاً أبتسمت بس أرتجف قلبها يوم شافته دخل الغرفه وقفل الباب وهو ماأنتبه لها كانت مو قادره تتكلم رفع نظره ياسر وشافها قدامه وأبتسم عليها وهي تقول: غلا اعطتني ثوب لك اجيبه لذالك حطيته هنا أقترب ياسر منها وهو ملاحظ توترها وخوفها مسك يدها وقرب منها وقال: ليش كُل هالتوتر؟ ليش ماتسمحين لنفسك؟
لانا وقلبها يرجف: زي ماانت مانع نفسك
ياسر : من وش مانع نفسي؟
لانا: ممكن مني !
ياسر بذهول كيف عرفت شعوره قرب منها أكثر وحضنها ورجع يناظر وأبتسم : والحين مين منع نفسه من الثاني؟ ضحكت لانا عليه وحضنته بقوه وكنها خايفه عليه يضيع منها بادلها حضنها وهو تاكد أنه يحبها فعلا بعدت عنه وقالت: أنتبهلك أرجع لي بخير ترا زواجنا بعد رجعتك
أبتسم ياسر: من عيوني وأنتي أنتبهيلك يازوجة ياسر وبعدت لانا وجت تطلع لكن سرعان مارجعت له وطبعت بوسه على خد ياسر وطلعت تركض أما ياسر وقف مكانه وهو مشاعره أكبر وأكبررر أبتسم ورجع يناظر من الشباك وشافها طالعه السياره ورفعت نظرها لشباك ياسر وشافته يناظر أبتسمت وركبت السياره وكان قلبها يدق بكل قوتها وماتبي الا غرفتها عشان تكتب مشاعرها واخيرا وصلو بيتهم وركضت لغرفتها مسحت مكياجها وكل شي وفتحت الملاحظات وبدت تكتب شعورها
""""""""""""".
لو كل ليلة تمر علي تشبه ضحكتك والله أن كانت كل ليالي عمري بخير "
"""""""""""
أبتسمت وقفلت جوالها وقامت تصلي الوتر وتدعي لياسر ان ربي يحميه ويخليه لها كانت تدعي بكُل حُب والعاده ذي فيها من سنين كان أسم ياسر يتردد دائما في صلواتها ودعواتها كان حُب لانا لياسر حُب جميل مامثله حُب

قراءة ممتعه ياحبايبي وطبعا تعرفون الان ويكند بسحب عليكم يومين وممكن البارت الجاي ينزل الاحد❤️