عند ياسر وسلطان الي ركبو السياره وتوجهو الى اقرب بقاله ونزلو يجيبون أغراض الكُل عند ياسر الي شاف الكندر وأبتسم وراح يجيب منه كثير مع حليب شوكلاته وحلويات وتوجه لسلطان الي جالس يحاسب أنتبه سلطان للأغراض الي معه وقال بضحك: متزوج بزره شكلك
ياسر بضحك: وأحلى بزره بحياتي هي حبيبتي وبنتي وأبتسم سلطان وهو يشوف سعادة أخوه وعرف أن الانا قدرت تنسيه رهف وأيامها خلصو الاغراض وتوجهو راجعين اما عند البنات خلصو الفطور ونظفو كل شي وجلسو اخيرا ناظرت سلمى لغلا الي كان وجها مقلوب وأستغربت وش ممكن فيها كانت غلا جالسه معهم لكن جسد بدون اي روح كان وجها مقلوب ولا تسمع الي حولها كانت افكارها حاصرتها وهي خايفه من كل شي صار لها نرجع في الاحداث شوي في الليل بعد اعتراف لانا وياسر وبعد نومهم
"فلاش باك"
كانت غلا بتنام لكن أستغربت الرقم الي يدق وردت وكان المتصل يقول: ياهلا بغلوش شعندك تعطيني حساب صحبتك أنا وش قلت لك ياتكلميني كليوم ياصورك بتنشر أنصدمت غلا وفزت وبعدت عن الخيمه وهي تقول مين أنت وكيف تعرفني ووش وصل صوري معك؟ الولد ضحك: ياحبيبتي شكلك ماتدرين صحبتك أفنان توزع صورك علينا وكلمتها وقالت انك انتي الي كنتي تراسليني غلا بكل خوف كذااب افنان ماتسويها كذاب وش يثبت لي اصلا ان معك صوري؟ الولد: شوفي الواتس ياحب ارسلهم لك وارسل محادثتي معك نزلت الجوال من اذنها وفتحت الواتس وهي ترجف وفعلا شافت كل صورها حرفيا كل صورها معاه وشافت كلام الغزل الي بينهم والحُب والمصيبه انه كل معلومات بيتها معه رجعت الجوال وقالت بصوت باكي: انا مااعرفك والله ماعمري كلمتك تكفى تكفى احذفهم الولد بضحك: شكل صحبتك باعتك لكن معليه ياتطلعين معي ياصورك وعلومك كلها عند ابوك واخوانك يلا ياحبي مع السلامه وقفل منها وانهارت غلا بدموعها الي تنزل قهر وصدمه من صحبتها الاقرب لها كيف ممكن تسوي فيها كذا
"انتهى الفلاش باك"
فزت على صوت سلمى الي تناديها ومعاها لانا رفعت نظرها لهم بمعنى وش تبون سلمى: شكلك منفسه شفيك يابنتي نناديك لنا ساعه
لانا: صدق غلوش شفيك؟ فيه احد ضايقك؟
غلا بتصريف: لا بطني يعورني سمو وش كنتو تبون؟
سلمى: بنروح نمشي تجين؟
غلا: طيب روحو وبلحقكم وطلعو البنات عنها وهي جلست تدعي ربها ولبست نقابها وطلعت كانت تمشي بدون اي فكره تمشي وافكارها في راسها مشتته ودموعها بعينها كانت ماتدري وش ممكن تسوي وهي عارفه لو وصل العلم لاخوانها وابوها بتاكلها ومستحيل يصدقونها ابدا ابدا
عند العيال كانو جالسين يسوون شاهي واخذو اكوابهم وقامو يمشون كان سليمان متاخر عنهم ولفت نظره ذيك البنت الي تمشي لحالها وكنها تبكي توجه لها وعرف انها غلا قال بصوت خافت: مين مبكي هالعيون الزينه؟
فزت غلا ومسحت دموعها وناظرت له: معليك ماابكي مجرد غبار
سليمان بعدم تصديق: طيب البنات هناك شفيك لحالك احد مزعلك؟
غلا: لا معليك مجرد تعب بروح ارتاح توصي شي ياولد عمي؟
سليمان: لا سلامتك وراحت غلا وعيون سليمان تراقبها وهو خايف عليها وحاس بضيق فضيع ولايدري وش مصدره تعوذ من الشيطان وراح للعيال
عند نايف وذياب الي يتهاوشون كالعاده وبينهم طلال يرفع ضغطهم وتميم يضحك عليهم قطع عليهم البنت الي تنادي: ذياب ياأخوي تعال فز ذياب لها اما العيال صدو عنهم لكن طلال حس بشعور غريب بقلبه واستغرب وطنش
ذياب: شفيك شتبين ليش تجين هنا والعيال موجودين؟
وجد: الله أكبر ترا متغطيه بعدين امي هي الي تبيك ماهو انا امش قدامي بس ذياب: يلا مشينا نايف لاتاكله والله مااخليك ضحك عليه نايف الي يحب يتهاوش معه وقال: الا يعيال ياسر وسلطان ماجو للحين؟
سعود بطفش: لا وانا طفشت منكم ابي ياسر
نايف ناظره بطرف عينه: ياشيخ تقلع اخوك تزوج وصار ناسيك خلاص
سعود بنرفزه: تخسى ماينساني ابدا
طلال : الا الا اكبر دليل راح للبقاله ولا سالك وش تبي
سعود بضحك: رسل لي ياحبيبي وضحك طلال وهو خربت عليه وقطع عليهم وصول ياسر وسلطان الي محملين اغراض كثيره ضحك الجد علي وهو يرحب فيهم: ياهلا عيالي شكلكم اخذتو البقاله كلها
ياسر بضحك: فيه ناس طلبتها كلها ونلبي لعيونهم ضحكت لانا الي عرفت انها المقصوده والبنات يطقطقون عليها تجمع الكل عندهم وياخذون اغراضهم رفع نظره سلطان وهو يقول: غلوش تعالي جبت لك حليب موز
الكل ناظر في غلا الي واقفه بعيد وكانت ماهي معاهم توجهت لها شجون وضربتها فزت غلا وهي تقول: هلا؟ شفيك وناظرت في الكل الي يناظرونها شجون: اخوك يناديك شفيك انتي بخير؟ هزت راسها بمعني اي وتوجهت لسلطان الي مسكها وقال: يابنت انتي بخير مااعجبتيني من الصباح شفيك؟
ياسر: فيه أحد زعلك او ضايقك ؟ قولي لنا ترا حنا اخوانك نسمع لك
سعود: منجد غلوش ماتعودت اشوفك كذا حكيني شفيك يابعدي؟
فجاه غلا ماتحملت الكلام وجلست تبكي بصوت عالي وتشهق وهي ماتعرف وش تسوي فزت لها سلمى وداليا وهم يسمون عليها اما اخوانها انصدمو توجه لها سلمان وقال بصوت عالي: شكلك مسويه شي صح؟ اعترفي وش سويتي من مصيبه اعرفك من يوم كنتي صغيره اذ سويتي مصيبه تسوين كذا
بعده سلطان عنها وهو يقول: سلمان مااسمح لك تفهم ولا ماتفهم اختي ماسوت شي انا اعرفها غلوش ماتسوي شي من ورانا تقدم لها ابوها جابر وقال: يابنتي لاتخوفيني عليك شفيك وش متعبك؟ غلا وهي ترجف وتبكي بشكل خوفهم وراحت تضم امها واختها ميلا وتقولهم: ابعدوهم عني ابعدوهم
سليمان كان يتمنى ياخذها ويضمها بدل عن الكل ووده يكسر راس سلمان على كلامه تقدم الجد وهو يقول: هدو ياناس وصلو على النبي الكل صل على النبي وجلسو ساكتين وهدت غلا وتقدمت لجدها الي قال لها : يابنتي تعبانه؟ او أحد ضايقك؟ قولي لنا حنا أهلك وسندك مارح نضرك حكينا
كانو اخوانها يناظرون لها وهم خايفين غلا الي مايهزها ريح وش ممكن يخليها تبكي كذا كان سعود قلبه يعوره عليها وهو متاكد ان فيه شي كايد
توجهت لانا لياسر ومدت يدها لظهره بمعنى انا معك ووراك تطمن لف نظره لها وأبتسم ورجع ناظر في غلا الي قالت: مافيني شي حرام ابكي؟
جابر: لايابنتي ماهو حرام بس مافيه بكاء من غير سبب صح ولا؟
غلا: صح لكن كذا انا اشتهيت ابكي وبكيت مافيني شي ورفعت صوتها اتركوني بحالي قلت مافيني يعني مافيني تعبانه ببطني شوي وبس خلاص
توجه لها سلمان وهو متنرفز من اسلوبها وصوتها العالي رفع يده وضربها كف تحت انظار الكل فزو لها اخوانها وفز سليمان الي ناظرها وهي ترجف وقالت بصوت باكي ومقهور: تضربني ياسلمان تضربني انا؟
سلمان بعصبيه مالها داعي: وأكسر راسك اذ ماعدلتي اسلوبك مع جدي وابوي انا اربيك تفهمينن ولا؟
غلا بقهر وصراخ: مالك حق تفهم مالك حق تمد يدك علي وتفلت بوجه جن جنون سلمان وتقدم وهو ناوي الشر لها لكن وقف بوجه سعود الي صرخ بصوت عالي: والله ياسلمان لو تمد يدك مره ثانيه ان تنكسر يدك تفهمم؟
سلمان بضحك: انا اخوك الكبير ياللي ماتستحي تقولي كذا؟
ياسر بصوت أرعب الكل: لو الكبير مانسمح لك تمد يدك على غلوش ووسط الكل بعد والله وبالله لو مدري مين ماكنت اليد الي تنمد على وحده من خواتي ان تنكسر وبصراخ وش ذنبها تضربها ؟ عشانها بكت يامريض ياشكاك؟
جابر بصراخ: بس انت وهو احترمو وجودنا على الاقل
سلمان: شف يايبه عيالك الي ماربيتهم زين شف كيف يسوون
سلطان: اقطع الشر يا سلمان وفكنا من هالكلام ابوي مربينا احسن تربيه وتخسى تشكك في تربيته وكلام سعود وياسر صح مالك حق تمد يدك عليها انت تزوجت خلاص حقك على زوجتك وعيالك وعلى خواتي ولا علينا معاد لك حق وبس انت وهو واحترمو وجود جدي وابوي واعمامي
سلمان : انت يابزر تعلمني كيف اتعامل؟ فز له نايف وسحبه برا الخيمه وقال: استحى على وجهك وبالله روح الي يمد يده على اخته وسط رجال ماهو برجال وتركه نايف اما سلمان انقهر منهم وكلم زوجته واخذ ولده وراح عنهم لما يهدي اما جابر تقدم لغلا: انتي ياللي ماتستحين ترفعين صوتك بين الرجال؟ غلا رفعت نظرها له وهي مقهوره منهم كلهم جت تتكلم لكن ابوها سحبها برا المخيم وقال: روحي عيني لاتشوفك انا ما ربيت بنتي ترفع صوتها وسط الرجاجيل تقدم له سلطان وبعد يده وقال: معليش يايبه مالك حق تكلمها كذا واذكر الله وهدي نفسك واخذ غلا ووراه ياسر وسعود وميلا الي جلسو بعيد ويحاولون في غلا تقولهم جت غلا تتكلم لكن طاح الفاس بالراس معاد يمديها سكتت وهي تشوف ابوها جاي لها ومعه سلمان وعيونهم ماتدل على الخير ابدا اخذها ابوها وصفقها كف طاحت من قوته فزو اخوانها وهم يدافعون عنها تقدم الجد بصوت عالي: بس انت وهو بس
جابر: يايبه خلني اربيها نزلت راسنا في الارض يايبه تكفى خلني
سلمان بصراخ: مين ولد الكلبه ذاا الي طلعتي معه مين ذا الي صورك معه
فزت غلا برجفه وهي خايفه كيف كيف عرفو كيف لايكون قالهم لايكون تقدم سلمان يعطي الجوال لسعود الي انصدم هو وسلطان وياسر من الي شافوه كانت ضربه لهم كيف غلا تسوي كذا تقدم سلطان وهو مايشوف الدرب لكن مسكته مي وهي تقول: لا سلطان لا اسمع منها تكفى فزت سلمى لغلا وسحبتها وراها اما نايف كان معصب من الي شافه وسليمان انصدم صدمة حياته تقدم الجد وهو مو ناوي الخير ابدا تقدم لغلا لكن سرعان ماجت سلمى قدامها وبصوت عالي: الي يبيها يتعداني اول والله محد يلمسها والله
ياسر بعصبيه وهو معاد يعرف امه من ابوه: سلمى ابعدي ياسلمى ابعدي
لانا بصوت عالي: اسمع منها ياياسر اسمع منها لاتسوي شي تندم عليه
لف لها ياسر وهو كاره الكل قال بصوت عالي وعصبيه: انتي مالك دخل
انصدمت لانا منه وانقهرت منه قالت: الا لي دخل ببنت عمي تفهم ولا ماتفهم
ياسر بضحكك: ليش لايكون تسوين زيها انتي وسلمى الظاهر كذا عشان كذا تدافعون عنها صح؟ رفعت نظرها لانا له وهي مو مصدقه ذا ياسر مستحيل
راكان بصوت هز الكل: اختي اشرف من كذا لاتشكك فيها ياياسر لاتشكك
سلطان: بس انتو مالكم دخل اسكتو خلاص لاتسوون مشكله ثانيه
سليمان: الا بنسوي دامه يشك بزوجته واختنا مايستحي على وجهه ذا؟
تقدم ياسر وضرب سليمان بكل قوه فز له سليمان ورجع الضرب له وفزو العيال يفرقون بينهم ويادوب فكوهم من بعض تفل سليمان الدم وقال بصوت كله قهر: اذ اختك تسوي السوايات ذي لاتحسب خواتنا زيها انصدمت غلا وهي تناظره بنظره كلها خيبة أمل وكسر شلون أكثر شخص حبته يقول عنها كذا أما سليمان استوعب كلمته وتمنى انه مات ولاقالها ماصحى الا بكف من ياسر الي رجع عليه وهو يصرخ وقفت قدامه لانا وهي مقهوره: اخوي ماتمد يدك عليه ماتمدها ياياسر بعد ياسر وهو مو مستوعب كل الي يسويه صرخ الجد يوقفهم وقال لغلا تعالي وراي مشت معاها سلمى عشان محد يلمسها اما داليا قالت: كلكم بزران والله شوفو كم مشكلة سببتوها من فعل ممكن غلط والكل سكت وهم ينتظرون الجد وكان جابر منزل راسه من فعايل بنته
الجد بصوت حازم: سويتيها ياغلا؟
غلا بصوت مقهور ومهزوز: كلكم ماوثقتو فيني كلكم شكيتو اني ممكن اسويها والله وبالله ماسويتها وكل ذي فعايل صحبتي افنان كلمتهم واعطتهم صوري على اساس انها هي وشوف كلامها لي وشاف الجد كل شي وناظر فيها باس على راسها: العذر والسموحه منك يابنتي لكن تعرفين لان ردة الفعل ذي محد بيرضى والكل بيجن جنونه وهم يشوفون صور اختهم وبنتهم والكلب ذا قدمت فيه بلاغ ومسكوه وحذفو كلشي وهو انسجن لذالك تطمني وصحبتك بنكلم اهلها أبتسمت غلا له وباست راسه وقالت: عارفه ياجدي
توجه الجد للكل وقالهم كل السالفه توجهو لها اخوانها يعتذرون لكن ماسامحتهم لانها مقهوره منهم سامحت ابوها وناظرت في سليمان نظرة كره وطلعت أما سليمان حس بضيق الدنيا فيه وطلع برا المخيم وجلس يمشي بدون اي هدف يبي يبعد الضيق ومقهور من نفسه كيف قدر يقول عنها كذا اما ياسر استوعب كل افعاله قام وقال: العذر والسموحه من الكل ومن عمي مسعود على فعايلي مع بنته وولده والله هذا انا وقت العصبيه مااعرف امي من ابوي أبتسم مسعود له وقال: ماعليك ياولدي مسموح لكن اعتذر من عيالي ماهر مني أبتسم له ياسر وطلع يدور على لانا الي شافته وطنشته ودخلت عند البنات وهو انقهر منها ورجع للمخيم عند البنات جالسين وهم يسولفون سلمى بقهر: اهخ افنان حيوانه كيف قدرت تسوي كذا بصحبتها
وجد: اكثر الصحبات كذا الا من رحم ربي
غلا: الله لايسامحها ويكفينا شر القادم ورد عليها الكل باأمين وكانت لانا جالسه معاهم لكن كل تفكيرها في ياسر وهي في بالها كيف قدر يسوي فيني كذا شافتها يارا واخذتها برا المخيم يمشون وتنتظرها تتكلم كانت لانا مقهوره وقالت: اهخ يايارا كيف قدر يقول كذا قدام الكل؟ والله قهرني قهرني
يارا:كلنا قهرنا والله بس ممكن عصبيته تؤثر فيه؟
لانا بنرفزه: وش ذنبي انا وش ذنبي؟ والله ذا مو ياسر الي حبيته مستحيل
يارا لمحت تميم يناديها قالت للانا وتوجهت لها : هلا تميم شفيك؟
تميم: يارا ابي منك كلمه هاليلة
يارا: بسم الله شفيك؟
تميم : انا معاد اصبر ابيك حلالي ابيك لي والله رغبتي فيك بقوه واخاف اننا نوقع بالحرام تكفين ابيك بالحلال اليوم قبل بكره
يارا: وانا اقولك موافقه والله ان ابيك ابيك أبتسم تميم ونسي نفسه وضمها وجلس يدورها وهي تصرخ ونزلها بعد مااستوعب لكن يارا تقدمت وطبعت بوستها على خده ورجعت للانا اما تميم انصدم من الحركه وابتسم وقال بداخله والله بالحلال مافكك اصبري يابنت سعد اصبري ورجع للعيال وكانو يسولفون عن اشغالهم رفع نظره ياسر لسليمان الي دخل وهو متضايق وجلس جنب اخوه سالم ولاناظر لهم ابدا قام له راكان وهو يقول: ولد شفيك
سليمان: ابي انام الخيمه جاهزه؟
راكان: اي جاهزه ادخل قام سليمان وطلع من عندهم تحت انظار ياسر الي قام وراه ومعاه نايف دخلو له وهو يحط فرشه وناظر لهم : شتبون؟
ياسر: العذر والسموحه ياولد العم انت اكثر واحد تعرفني اذ عصبت
سليمان: مسموح معليه
نايف: شفيك ياولد ؟
ياسر: امانه ماانت بزعلان؟
سليمان: مافيني شي ولف نظره لياسر لا مو زعلان ابي انام تعبان هز راسه ياسر وطلعو عنه وهم مستغربين حالته اما سليمان الي سمح لدموعه تمزل وهو للحين يذكر نظرات غلا له كان مقهور من نفسه ومن كلامه لكن ماباليد حيله"ادري طولت عليكم ياحبايبي لكن تعرفون اشغال الدنيا والله لذالك اتمنى تعذروني🫣❤️❤️❤️❤️"
أنت تقرأ
أنت داري ودياري
Fantasyالقصة تحكي عن بطلتنا الي ماتؤمن بالحُب ولا تحب السوالف هذي ولكن يتغير حالها وتبدا قصة حُبها الطاهر مع دعواتها لما تحس بشعور تجاه بطلنا