الفصل الثامن والثلاثون والاخير
(ومازال الحب💕 ينبض)مرت الشهور في سلاسه وتطور الاحداث والعلاقات فهناك علاقات قويت
وهناك علاقات مازالت تعاني حلقه الثقه لكن ما
يجمع الجميع ان الحب مازال ينبض في القلوب
فقد حاولت لؤلؤ التكفير عما فعلت طوال تلك
السنوات فكانت نيران الغيره والغضب تنهش في
قلبها لي درجه ان قلبها احترق واصبح اسود اللون لكنه رغم هذا مازال ينبض
بي حب عمرها وشريك حياتها وحين علمت انه لم يغدر بيها او يخونها في
يوما من الايام وانه علي عهده لها بي الوفاء والحب وكل ما سمعته وشاهدته
بي ام اعينها كان مجرد فخ وخداع سقطت فيه وكانت
السبب في عذابها وعذاب فتياتها والاخرين لكنها
الان بعد ما علمت بي جوهر الحقيقه سعت بي
كل قوتها لي اصلاح ما فسدته علي مر الزمان فاعتذرت لي الجميع وحاوله المساعده في مل
امورهم فهي من انقذت اسماعيل من الموت فحين
كانت تسير الي العياده حتي تري ثناء حتي تطمئن
عليها لي انها لاحظت الشرود والحزن يسكن قلبها فقررت الحديث معها
فذهبت اليها وحين كانت علي وشك الاقتراب من
العياده لمحت كامل يخرج من العياده والشياطين تتراقص في عينيه وهناك
بسمه سمجه مرسومه علي شفتيه وقتها شعرت ان
قلبها توقف عن الخفقان بسبب خوفها علي ثناء
فانتظرت الي حين اختفاء هذا الحقير ومرت اللحظات عليها وكأنها سنوات وبعد
دقيقه قد اختفي ركضت الي العياده لي تصدم بي
رؤية اسماعيل واقع ارضا غارق في دمائه فتجهم
وجهها من الهلع واسرعت الي اسعافه وطلبت الطبيب الخاص بي العائله وقتها
كان حسن في طريقه الي ثناء فرأي الطبيب فركض خلفه ورأي اسماعيل في
تلك الحاله المزريه فحماله الي الاريكه وهو قلق عليه
لي يبدأ الطبيب في عمله ويطمئنهما انه بخير ولولا ان لؤلؤ قد اسعافته في
ايقاف النزيف وطلبته في الوقت المناسب لا كان الان في خبر كان وحين افاق
اسماعيل طلب منهما عدم اخبار احد والاحتفاظ بي هذا السر وفعلا لؤلؤ نفذت
هذا وحسن ايضا ومن هنا كانت بدايه الثقه وسلسله من الاحداث الطيبه التي
أنت تقرأ
زوجه مع ايقاف التنفيذ (الجزء الاول)
Mistério / Suspenseليس لديه عائله انصهر في حياه الابحاث ونسي ان يكون عائله اصبح وحيدا فتقدم بيه العمر حتي اصبح عمره اربعون ... فتاه تفر من الزواج وتبحث عن والديها الذي اختفي منذ عقد لتجمعها الظروف بهذا الشخص فتصبح زوجته مع ايقاف التنفيذ فتاه عمرها تسع سنوات تفر من دار...