--- صبح صباح جديد باحداث جديدة--- فاقت هي اللولة مشات قضات غراضها فالطواليط،توضات و خرجات صلاة صلاتها و دعات الله يفرج عليها همها و يرزقهم الذرية الصالحة، صلات صلاتها مشات تفيق زين الدين جلسات على طرف السرير.مدات يديها على شعرو كداعبو ليه، طبعات قبلة حنينة على جبينو، بدا كيتحرك دليل على استيقاظه،فتح عينيه مع شافها قدامو بتاسم و جرها عندو خشاها ف حضنو، بقاو على ديك الوضعية شي 5 دقائق موراها ناضت عليه بالشوية و جلسات مقادة فوق السرير. جوديا: يالاه نوض دبا غيمشي علينا الحال. انا غنمشي نلبس عليا. زين الدين: اممم اوك هاني نايض، و ديري بالك فاللباس عنداك!! جوديا: كون هاني واخا. مشات جوديا للدريسينغ و زين الدين ناض توجه الحمام خدا دوش خفيف و خرج، كان عريان من الفوق داير غير فوطة على خصرو، شعرو فازݣ كيقطر بالماء الشي اللي زادو غير جادبية. لقا جوديا لبسات و كتسرح شعرها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دارت معاهم ياك فالبني فاتح، مع نظارات فوق شعرها و صباط طالون بني نفس لون الساك. دارت اللمسات الأخيرة ديال الميكاب على وجهها غير عكر خفيف و ماسكارا. لبس زين الدين costume .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سلاو قد قد، هزو مسائلهم و تكون خارجين من البيت، سدات جوديا الباب سورتاتو و هبطو للصالون باش يفطرو. لقاو العائلة مجموعين كيتسناوهم، لقاو التحية عليهم و جلسو كيفطرو في صمت. كانو حتا خالتو مليكة و بنتها و عمتو مزالين ممشاو. سعاد: اوا اولدي اشخبارك مبقيتي تجمع معايا مبقيتي تسول فيا والو ولينا جيران كنتلاقاو غير فالفطور و العشاء لاواه. زين الدين: اوا الحاجة غير مع الخدمة كثيرة هاد الايام و صافي و راك عارفة اللي كاين. لالة سعاد: اوا و كان، المهم بغيت نعلمك بلي راني خطبت ليك واحد البنت شهوة منها غزالة... كانت جوديا كتفطر في امان الله حتا سمعات الهضرة ديال الحاجة الشي اللي خلا الماكلة وحلات ليها و تخنقات حتا بغات تجيف. مد ليها زين الدين كاس ديال الماء دغيا و بقا كيمسح على ظهرها غير بالشوية حتا تنفسات مزيان. قاطعها الحاج اللي قال: الحاج: الحاجة الصباح هدا واش باغية تفطرينا بالهضرة المسمومة على الصباح، زدتي فيه واه مالك غير لائق. فهاد السيرة هنينا و خلي الدراري يعيشو كيف بغاو راك غتخاسبي على هادشي اللي كديري فيه. الحاجة: مالي قلت شي عيب، ( دارت عند جوديا و قالت)، اوا الا نتي ابنتي والدتي مرة و مات ليك و من موراها مبقيتي ولدتي شنو ذنبو هو و شنو ذنبنا حنا اللي تحرمينا نشوفو ولادة خليه يتزوج ونتي راك مراتو و الا مبغيتيش طلقي. و قلبات عينيها و دارت كملات مكلتها بحالا ملاحتش قنبلة فوق الطبلة. جوديا بقات غير مصدومة و كتشوف ف زين الدين متسناه يقول شي حاجة و هو غير ساكت، و الشي اللي زاد عصبها هو مجموعة العائلة كاينة خالتو و بنتها اللي كيتشمتو فيها دبا و باغيينها فيها. زين الدين: الواليدة عرفي اش كتقولي و خليني متاقي الله فيك و مزال كنقول راك مي مباغيش نغلط ونقوليك شي كلام اللي يجرحك قدام ختك فوتي عليك جوديا بلاما تهليوني نجبد القديم والجديد، والا بغيتي تزوجي شي حد هاهو راجلك زوجيه ولا طلقيه نيت، شاف فباه الي شداتو الضحكة من كلام ولدو دار عندو زين الدين و قاليه: سمحلي الواليد. وقف وناضت معاه حتا جوديا اللي مشات بلاما تسناه خرجات من الصالون هزات ساكها و سوارتها و خرجات للطنوبيل تحركات دغيا مخلية العجاج وراها و صوت الروايض تحكو مع الارض تسمعو عندهم لداخل. ركب زين الدين دغيا تابعها لادير شي حادثة. مشا مسافة ديال الطريق ولقاها فالدخلة ديال المدينة جنب واحد الجرف ديال البحر، واقفة و متكية على الطنوبيل. الريح كيداغب شعرها، وهي غير واقفة و كتشوف فالفراغ. كترد الذكريات.
