مرحبا هذه روايتي الثانيه و أتمنى تعجبكم..
ملاحظة: الكلام اللي بين '.......' هذا يكون تفكير.
بينما بين "...." هذا يكون الحوار
"سيدتي.. سيدتي"
'آه ه مؤلم رأسي يؤلمني ما هذا الضجيج؟'
"طبيب نايت بسرعه أعتقد أن سيدتي ستأستيقظ"
'ما هذه الاصوات التي اسمعها؟ هل أنا في المستشفى؟ جفون عيناي ثقيلتان و لكن يجب أن افتح عيوني.'
تفتح عيونها ببطئ برؤيتها الضبابية.
'هاه؟! ما هذا المكان؟ من هؤلاء الاشخاص الذين يحدقون بي؟'
و تقول بصوت متعب
"أين أنا؟! "
أستيقظت فتاه بشعر ذهبي و رأسها مضمد ذات عيون خضراء جميله مستلقية على سرير كبير على جانبها كان هنالك فتاه ترتدي ثياب خدم و كان هنالك طبيب.
الطبيب "سيدتي كيف تشعرين؟ "
نهضت الفتاه قليلا و أمسكت رأسها وقالت
"رأسي يؤلمني"
تتقدم الخادمة نحوها و هي تشعر بالقلق على حاله سيدتها و تقول بحزن
"هل أنتِ بخير يا أميرة؟"
"رأسيّ انه يؤلمني قليلا"
الطبيب "بالطبع بما أنكِ أصبتي برأسك عندما ترتاحين ستشعرين بالتحسن ساذهب الان لابلاغ الدوق فيليسنون عن حالتك"
أندهشت الاميرة عند سماع الطبيب و هو يذكر أسم الدوق وقالت بأستغراب
"مهلا ماذا قلت للتو؟ دوق فيليسنون؟؟؟ من هذا؟!!"
أندهش كلا من الطبيب و الخادمة من سؤال الاميرة.
الطبيب"عذرا؟! "
الخادمة "سمو الاميرة إلا تتذكرين؟! الدوق ماثيو فيليسنون يكون زوجك"
بصراخ"ماذا قلت ماثيو؟؟!! م.م.مستحيل ..... أين هو؟؟"
الخادمة و هي مازلت مستغربة من تصرف سيدتها
"في مكتبه"
نهضت الاميرة بسرعه من سريرها و خرجت مسرعها من غرفتها عندما فتحت باب الغرفة لتخرج أندهشت من مشهد القصر اللامع الذي يعكس أشعه الشمس.
لم تقف سوى للحظةعند الباب ثم بدأت بالركض في الممر.أتبعتها الخادمة بالخلف للركض بعد أن أخذت غطاء معها و قالت و هي مازلت تشعر بالقلق
الخادمة "أميره الى اين تذهبين؟!"
لم ترد الاميرة عليها و استمرت بالركض دون معرفته اي طريق تسلك.
ركض الطبيب خلفهما بتعب قال في محاوله منه لايقاف الاميرة عن الركض
أنت تقرأ
I became my favorite character's wife
Fantasyأصبحت زوجة شخصيتي المفضلة طالبة جامعية يحدث معها حادث سيارة فتجد نفسها زوجة لشخصيتها المفضلة من رواية. ولكني لست زوجتك و انا مسلمه لذا هذا الزواج باطل. تستمر رحلتها بالبحث عن طريقة للعودة الى عالمها فهل ستعود ام لا
