بارت في خاطر لمغاربة خاطرش ليوم عندهم العيد
وحبيت نقلشهم كيما قلشتكم بصح نتوما حطيتلكم صباح
و هوما في نص الليل خاطرش صباح كنت شوية مشغولة
تسما لتس نبداو بلقوادة
_:
يما وصلت للدار بعدما كانت نص ساعة و هي تقضي و بعدما هبطلي إلياس قلبي في سروالي و قريب ناكني بالخلعة
بصح عندو الحق مكانش لازم نسكت كي إسلام طفالي الدخان في جنبي،
بصح شغل كان مهددني و أنا أصلاً عندي الباك
و عندي مجلس تأديب و شيبة النار زادت حلفت عليا
تسما لوكان قلتلها لنهاد ولا أنا ضاربت معاه راهي رايحة تتناك عليا أنا و نهاد برك و هي أصلاً راهي مدابزة مع نص الليسي
و مرانيش حابها تخسر الباك تاعها.
تسما قلت نكمل هاذ ثلث شهور و خلاص بصح
و فجأتًا لقيت عيباد عندهم ست سنين و هوما يحبوني...
بصح كيفاه؟ أنا دك في عمري 17 و هوما في عمرهم
24 تسما
24-6= 18
كيفاه؟؟؟!
تسما هكذا أنا كان في عمري حداش؟! بصح هوما مكانوش هنا
و جامي شفتهم هبطو و لا سمعنا بيهم و مدام نهاد صحبتهم تسما كي يهبطو يقولولها و يمالا كيفاه أنا معرفتش بلي يحبوني،
تسما هكذا أنا عندي ست سنين و أنا كي الهايشة و عندي زوج توأم مقودين ضاربين فيا عشقة؟
و نهاد مقالتليش حسيت بالغدرة بصح معليه
نخلفهالها،
بصح كيفاه زعما يكونو حطو نهاد تعسني و تبلغلهم على كلش؟ لا مستحيل نهاد بفمها قالتلي بلي
كي بديت نحط لي سطوري باش ولاو يعرفوك و نهاد كسبت تيليفون كي كان في عمرها خمسطاش،
راسي يوجعني كي نبدا نخمم فهاذ لعفايس و الأفكار تبدا تقوادلي
تسما دك هوما عندهم ست سنين و هوما يحبوني و لا ماشي كثر
خاطرش شكيت في كلامهم
و منذاك الوقت و هوما يعسو فيا خاطرش كنت نحس روحي مراقب،
و فجأتاً بديت نبكي بلا مانحس حسيت روحي قحبة خاطرش
ديراكت خضعت لهم معنباليش إذا هوما تاع الصح يحبوني ولا راهم يتقعدو بيا رحت ديراكت رميت روحي عليهم
بلا منخمم ،
خاطر من سابع المستحيلات يحبوني و زيد زوج
زعما خلاو ڤاع العيباد و جاو ليا ديجا كانو في الطاليان و لتم معمرة زليين جاتهم غير عليا واقيلات، باينة راهم يلعبو و أنا كي القحبة أمنتهم و خليتهم يستغلوني،
بغل
حمار
مقود
مرنك
قحبة
عطاي
أنت تقرأ
The Twins || BL
Action" العيباد ڤاع قلبهم كي يولي يحب يحب بنادم، نورمال بنادم واحد برك مي أنا لالا أنا قلبي قرر يحب زوج توام مرنكين في دماغهم و عندهم الزمر في راسهم و ساعات نحب نخنقهم و نرميهم من التاقة ، بصح نعشقهم وش ندير" رواية باللهجة الجزائرية و فيها علاقة ثلاثية ع...
