خليك معي وانا ند العذبان كلهم

46

قبل كل شيء اسلام عليكم انا عارفه انو في أخطأ إملائية وهاذ الشي يزعجني قبل يزعجكم أنا أكتب البارت بسرعه وبعدها ارجع صحح الأخطاء الاملائيه ولاكن وقت نزل ورجع شيك ع البارت لاقي الأخطاء لازالت موجوده 🤷🏻‍♀️ وهاذ الشي مره مزعجني لنها روايتي الاولى مابي فيها غلط وفوقها كنت كاتبه فوق خمسين بارت ومجهزتهم ادخل ولاقي نصهم محذوف ونص الباقي موكاملين ف انجلط وفقد شغف الكاتبه ولاكن بحاول رجعه ونزل البارتات بطريقه منتظمة..طولت المهم احبكم 🌚🌚

*********************************
غادر مسك عزيز: ان قلت لك كل شي تقدر تثبت براتي وتجيب حقي
عزيز: قول والله ثم والله ان حقكك يجيك
غادر: اجل اسمع يولدي
************************************

وجلس يقول له كل شي وعزيز موقادر يستوعب كلامه وحمزه ماسك ع راسه من هول الصدمة

عزيز: انت تقول ان زوجت عمي نوح هو الي قتلها
غادر نزلت دموعه: حاولت امنعه ماقدرت طعنها قدامي ولا قدرت سوي شي اختي ماتت قدامي وبنتها تصيح
عزيز: والله موقادر استوعب كلامك
غادر: والله هاذ الي صار وانا مالمست عمتك نوح هو الي اعتدا عليها وانا حاولت انقذها بوسط الظلام وشافتني وفكرت انا الي اعتديت عليها
عزيز: هاذ الكلب موصاحي
غادر: للحين ماتعرفه شيطان يمشي ع الارض حتى هو الي قتل سفر وعايض
عزيز بل شفايفه: كيف والله موقادر استوعب حرف من كلامك
غادر: اسمع من الاول عمك سفر وعايض ونوح كانو شراكه بلابل ولاكن سفر وعايض قررو يطلعو من الشراكه ويفتحو شراكه تخصهم لن مرتاحو مع نوح وحسوه ينصب عليهم ونوح ماتحمل وشافها اهانه له وقرر ينتقم من سفر ب اخته وصار الي صار وانا شفته بسوط الظلام واشجان تستنجد ودفيته عنها وكان كل المكان ظلام واشجان شافت وجهي ف فكرت أنا الي اعتديت عليها وبيوم سفر وعايض قابلو نوح عند الإبل ونوح ناوي عليهم وعصب زود من سفر ليش يطلق الوفوف وتشادو بلكلام لين تضاربو ونوح معه سلاحه وفضاه براس سفر وعايض حاول يهرب ولاكن نوح ماخلا له مجال وطلق طلقه صابت صدر عايض وخلا ان عايض هو الي قتل سفر ولعكس
عزيز: هاذ مستحيل من سابع المستحيلات انه انسان
غادر: اسمع الباقي
عزيز: تفضل
غادر كمل القصه: وفي يوم نروح لا شموخ توها والده ونفاس ونجيب لها أغراض وماهر مكان موجود وشموخ استقبلتنا ببنتها وجلسنا نسولف حدود الساعه ونومت بنتها وراحت توديها الغرفه ورجعت وسمعت نوح وهو يهدنني اني لو انطق بحرف بيقتلني وسمعته وهو يعترف انه الي اغتصب أشجان وماتحملت وضربته كف وصارت تسبه وانا حاول افك بينهم ونوح مسك السكين وطعنها في بطنها وانا طحت ع الأرض من الصدمه ويدفها ع الارض
ولا هزت له شعره واخته تموت قدامه وبنتها صحت ع صوت امها وصارت تبكي ونوح ماعرف وش بسوي وكان نوي يقتل بنتها ولاكني منعته ومدري كيف خلاني عايش وبسرعه نطلع من البيت قبل يجي ماهر وكنا نراقبه من السياره ورجع ماهر وشاف شموخ غرقانه بدمها وبنته انقطع صوتها من كثر البكي ويطلع يصارخ ويستنجد بلجيران ولكل اجتمع وجت الشرطه ونوح شغل السياره ورحنا خاف اول مشافهم وتهم ان ماهر هو الي قتلها وصار الي صار وانا بعد سجن ماهر بسنه ماقدرت اتحمل الخوف من نوح وشك اهلي اني اغتصبت اشجان ونوح عبا راس ابوي علي لين طردني ولقيتها فرصه وهربت من نجران وجيت للمدينه وانا مقطوع معرف احد وجلس من مسجد لا مسجد لين بنيت حياتي وهاذي السالفه كلها