لُعْبَّةُ ٱلجَِنٌْسًِ || 𝑺𝑬𝑿 𝑮𝑨𝑴𝑬 🔞

لُعْبَةُ الجِنْسِ《9》

نظر يو جانبا حيث يوجين المتعب لينهض بخفة و يعتليه فنظر يوجين حينها بتفاجئ ليقول يو "أخبرتني أن أفعل ما يحلو لي، أليس كذلك؟" فلم يرد يوجين مشيرا إلى موافقته سرعان ما انخفض يو ليمسك بقضيب يوجين و من دون مقدمات قام بحشره داخل فمه ليرمي يوجين رأسه للخلف بمتعة و قد رفع يده تلقائيا ليضعها على رأس يو الذي يتحرك ثم أصدر أنين طويل ممزوجا بهسهسة بسيطة فيو جيد للغاية بفعلها ليجعل يوجين ينطق قائلا "أنت تفعلها كفتى مطيع، استمر بذلك" فسمع يو هذا الحديث ليسرع أكثر و يترك قضيب يوجين يغوص أعمق مرة تلو الأخرى ليجعل تلك الإثارة تستولي على يوجين بالكامل فما كان ليوجين حينها إلا أن يسحب يو موقفا له ثم نطق بين أنفاسه الثقيلة بتعب قائلا "أريد أن أضعه داخلا!" فصمت يو بقلق لعلمه أن ذلك مؤلم و هو لم يجربه من قبل فشعر يوجين بخوفه ليقول "إن لم تكن مستعدا فلا بأس" سرعان ما قاطعه يو قائلا "بلى! أنا أريده، لنفعلها" ثم جلس تاركا يوجين يستقيم بصمت ليقوم بإرجاع جسده للوراء حتى جعله يستلقي، أصبح المكان أهدء و لم يسمع به سوى نَفس يو المتوتر و الذي كان يحدق بيوجين أعلاه فقام يوجين حينها بإنزال يديه ليضع إصبعيه على فتحة يو ثم حركة دائرية ليجعلها تنزلق ببطء داخلا بعد ذلك و أخذ يفرج بينهما ليهمس محدثا يو "فقط استرخي" و أخذ يكرر ذلك حتى شعر أنه الوقت مناسب ليمسك بقضيبه قائلا "سادخله" ثم و ببطء ضغطه حتى دخلت مقدمته ليقوم بعدها بالامساك بفخذي يو حتى يتمكن من الدفع و جعله يغوص أعمق فسمع حينها صرخات يو المتقطعة ليدنو منه قائلا "سأبقيه داخلا، لن أتحرك حتى يبدأ جسدك بالاعتياد عليه" و مرت لحظات بالفعل كان جسد يوجين لا يفعل شيء سوا الاستلقاء على جسد يو الهامد و المخدر لكن يوجين أنهى ذلك الهدوء عندما استقام قليلا ليفرش راحة كفه على أسفل بطن يو ثم همس مجددا "استرخي" ليبدأ بالحراك ببطء سرعان ما أنَّ يو ملويا ضهره و مادا يده محاولا إبطاء يوجين فتوقف يوجين لينظر بقلق إلا أن يو نظر إليه بأعينه الدامعة ثم تحدث بصوته الضعيف قائلا "استمر على هذه الوتيرة.. أرجوك" سرعان ما عاد يوجين للحراك و لكن بحذر و في كل مرة يصبح يو يستطيع التحمل كان يوجين يزيد قوته بالفعل حتى أصبح الأمر مستقرا و ممتعا لكليهما حيث كانت حركة يوجين تزداد مصدرة صوت لطم عالي كان قد خلط بلهث و شهقات يو المستمتع و الذي رغم ألمه إلا أنه كان يشعر بشعور جيد، اشتد كل شيء و قد أخذ لهث يوجين يعلو و كذا صوت يو الذي رفع رأسه بعد لحظات ليهمس "يوجين..." فانحنى يوجين فوقه و نظر إليه دون التحدث بشيء ليقول يو "أخبرني أنك تحبني" سرعان ما ابتسم يوجين بخفة ليرفع قبضته لاما شعر يو بها و قد شد عليه ليغرس رأسه بالوسادة و دنى أكثر قائلا "حسنا... أنا لا أحبك" ثم قام بالدفع أقوى و يزاد سرعة لينزل يده الأخرى ممسكا بقضيب يو ليعصره محركا يده فبدأ يو يشعر بكل شيء يرتفع و يكاد يصل إلى ذروته فقضيب يوجين داخله يحك بقعته الحساسه بينما يده تدلك قضيبه ليبدأ جسده يرتجف و نفسه يتقطع و للحظة قذف يوجين بداخله ليشعر به يو و يقذف أيضا