اقتباس من النوفيلا الجديده " أيام الغرام " لو عجبتك فوت وكومنت وهتلاقيها موجوده علي الصفحه ♥️
وقفت فريده بجسدها الساحر الذي يستره قميصها الأسود الحريري ذو الشق المفتوح من الجانب بدايةً من أسفل خصرها الفاتن إلي نهايته كانت تبدو كحوريه البحر الهاربه من الأمواج وهي تلتف حول الطاوله المزدحمه بأشهي المأكولات المحببه له ..
وفي وسط انشغالها يأتيها اتصاله المفاجئ..!
_ ايوا يا مروان انت فين
_ حبيبتي أنا أسف بس شكلي هتأخر النهارده ومش هقدر اجي دلوقت عندي شغل كتير
تنهدت بضيق وهي تقول :
_ ماشي يا مروان براحتك سلام ..
بعد مرور بعض الساعات
دخل مروان محاولاً استكشاف مكانها فوجدها كانت تنتظره علي الأريكه وهي تعوم في امواج النوم وما إن وقعت عيناه علي موضع نومتها سُلِبَت أنفاسه وجعل حلقه جافاً ..! كانت ترقد فوق الأريكه الصغيره بجسدها اللافت وقميصها الذي انحسر إلي أعلي فخذيها وكتفيها المزينين بحبال رفيعه متهاويه ..!
اقترب بخطوات ملهوفه منها ليري جمال بشرتها الذهبيه بنعومه الحرير وشعرها الساقط وفوقهما بعشوائيه هبط إليها حتي شهر بأنفاسه الملتهبه ..
فتحت عيناها بتمهل لتراه يتنفس عميقاً قبل أن يميل عليها يحملها متجهاً بها الغرفه بخطوات راغبه ..
تعلقت بذراعيها حول عنقه وتحرك قدميها بطفوله وهي تقول بدلع :
_ نزلني مش عايزك تقرب مني
أنجز طريقه بتجاهل لمقاومتها تاركها تتأفف بقدميها في الهواء ..!!
تدلي بها فوق الفراش الابيض ويرقد ملتصقاً بها خامساً بصوت يستجلب الشفقه :
_ ينفع تعملي فيه كل دا ..!؟
رطبت شفتيها بطرف لسانها الوردي فقد شعرت بجفافةفي حلقها أثر رائحته المتناغمه مع سجاره المعروف وهي تري عيناه اللامعه المراقبتان لذلك الفم برغبه قائلا بإثاره :
_ لو كنت أعرف ال هيحصل دا كنت مخرجتش من البيت
همست بخفوت ولكنها لم تستطع منها أنفاسها أن تضرب وجهه ليتيه في عينيها تمام :
_ أنا فضلت مستنياك برا كتير لحد ما نمت وانت برا
همس بأنفاس ساخنه وهو يحيط خصرها بذراعيه ظاغطاً علي جسدها اللين الطري إلي جسده العضلي الصلب الذي ما إن لامسته أشعلت به النيران :
_ كويس انك نمتي عشان الليله مفيش نوم
أطلقت تأوها أثر جذبها له كان كفيلا بإختلال البقيه الباقيه من تماسكه هامسه له :
_ أنا كنت ناويه أعاقبك عشان اتأخرت عليه
حرقته لوعة الرغبه ليهمس لها بتلهف :
_ هششش دا احلي عقاب أنا ممكن امارسه في حياتي
انقض علي شفتيها يمتصها بلين ومد أصابعه تتحرك ببطئ ممتع فوق جسدها بينما يدها تتخلل خصلات شعره بلطف مما افرط في استمتاعه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
