للغيم قدرها 🥷⭐
للكاتبة :- زهرة آل جبر
_________________
غيـــــث ...
حركت السيارة واحجي بقهر يطحن بروحي ...
شنو الظامته غيم شنوو المصيبة المدفونة
بداخلج ...
دورت عليه المطاعم القريبة التروحلها والمولات
ماكو والنهار يمشي راح تضلم الدنيااتذكرت الاسوار الاشتريته الها و واحد الزينة
من جانت يمنه
اسوارها خليت بي جهاز ناعم حيل بدون متدري احدد موقعها منا
جانت تطلع بدون تكول وين رايحه
واخر مره من طلعت وجبتها بنص اليل صارت مشكلة بينه
بوقتها اتاكدت هذا الجهاز احسن حل هم اني مطمان عليها وهم ما تصير مشكله بيناتنهجنت احاول بكل طريقة نعيش بدون مشاكل حتى يزيد حبنه ما توقعت راح كلشي ينتهى بلحظة وبدون مبرر
اتبعت الموقع بطريق الرجعه من الدوام
بقيت امشي لحد ما لمحت سيارة الدنيا صارت ليل ظلمه ما اشوف شي
مشغل اضويت السيارة اتاكدت هاي سيارته وكفت بسرعة ونزلت ركض عليهافكرت راح الگاها بيها ...
الباب مفتوح وهي ماكو
السيارة مگلوبة گلب الاوراق مطشره جهازها ماكو ولا السلاحدفرت التايرات اطلع اقهري بيهن
_ وينننج غيمة وينج ويييين الگاج بهل ليلشغلت الفلاش واباوع بالكاع ادور ع السوار المؤشر هنا ينطيني الموقع
امشي مركز ع الكاع _ الف مرة كتلج عوفي الاستعجال ركزي شخسرانة لو مركزة ع التايرات شخسااارنة
دنكت امسح الكاع بايدي ادور ع اسوارها اريد شي منها شي يدليني عليها
حسيت بصوت سلسلة تتحرك من احرك التراب بحثت التراب حيل لكيت اسوارها
شلته سديت ايدي علي حيل شميت ريحته
تحسرت بقهر وحجيت _ وينج غيمة وينجصرت مثل المخبل اليحجي ويا روحه
خاف اندعمت وناس عابرة شالوها خاف انخطفت خاف كملت طريقها مشي ...اتصلت على ابوي ،،،
_هاا يابة ما لكيتوها
تنهدت _ لا ماكو بس ...
گلبي فز من هل بس شوراها من مصيبة
_ بس شنو احجي_ الدكتور يكولون جايبين عائلة مدعومة وكلهم ميتين كال وياها جثة مو الهم اتاكد احتمال هي
حسيت غصة بگلبي ما اكدر انطق صوتي رجف وحجيت _ يابة جثة شنو لا لا مو هي مو هي
_ والله بوية ما ادري اهلها حالتهم حالة ابوها ما يدري هسه اني طلعت من غرفة الدكتور ما ادري شكله
أنت تقرأ
للغَيم قدرها
Adventureحين تجد نفسك واقع بين خيارين الفقر ام الحرب في العشرينات ستجد نفسم وسط قرار لم يكن بالحسان فماذا ستقرر هذا ما سنعرفها