.
.
..
.
.
.
اوصلني ريف للمنزل و غادر لا اصدق لقد اصبحت رسميا خطيبته الان!
جلست علي الاريكة افكر بكل الاحداث التي حدثت منذ اسبوع منذ خروجي مع عائلة ريف لي شراء فستان الحفل.
لقد وضعتني إلينا في مواقف محرجه مع السيدة كاميرون و جعلتني ابدو سئيه في نظرها لي يكمل اليوم لقائي مع كيبر و كلماته لا تزال في ذهني الذي كان يبدو تهديد اكثر من كلام عادي.
*flash back*
خرجت من الحمام لي أغادر لكن شعرت بيد تمسكني التفت لي اجده كيبر حدقت و دفعت عني و نبست.
"إياها الحقير!ماذا تريد مني مجددا!"
لقد حدقت به بعضب لي يبتسم و هو يضم يديه و نطق.
"لا تخافي يا قطه،لن أكلك رغم اني املك رغبه كبير في تذوقك!"
نظرة له بي اشمزاز من كلامه القذز لي اردف.
"سوف اخبر ريف بكل شئ عن تهديدك لي و محاولتك لمسي!"
هز راسه بخفة و كلامي لم يأثر عليه لي يقترب مني و يردف بكل برود.
" انتي حقا لا ترغبين برؤية جانب اخري مني!"
"انا لست خائفه!"
نطقت بصوت ثابت و انا انظر اليه لي يهز راسه و نطق.
"حاولي فقط!"
*end flash back*
توقفت عن التفكير و قررت عدم الاهتمام به لذا وقفت و اتجهت لي غرفتي قمت بي ازالت الفستان و ارتديت فستان منزلي من الستان قمت بي مسح المكياج ازلت الاكسسوارات حتي نظرة لي للخاتم الذي في اصبعي شعرت مشاعر مرهقة
تنهدت اعيد راسي للخلف لي اخلعه وضعت في صندوق ثم نهضت قمت بي تمشيط شعري و اتجهت لي سريري اغلقت عيني بتعب اشعر بالنوم لكن رنين هاتفي جعلني افتحهم امسكت هاتفي لي اجدها والدتي جلست استند علي سريري فتحت الخط لي يظهر صوتها الغاضب.
"ما هذا؟ هل حقا اصبحتي خطيبته؟"
لم انطق حرف كنت اعلم انها مصدومه بما ان الخبر انتشر الان.
"هل تسمعني لماذا لم تخبرني ان حبيبك يكون ابن السيد كاميرون!"
"و اذا أخبرتك ماذا سوف يحدث!"
تحدثت ببرود لي تنطق.
"يالهي هل انتي بخير؟يا غبية انه ابن السيد كاميرون الذي يملك اكبر دار نشر في المنطقة و ابنائه كلهم مدراء و رجال اعمال،هل حبيبك ايضا كذلك!"
اغلقت عيني بملل و نطقت.
"حسنا انتي تملكين معلومات عنه لماذا تسألي؟ثم اريد ان أنام انا اشعر بالتعب!"
"حسنا لكن يجب ان نلتقي اذا التحدث معك ابنتي!"
هززت راسي بي عدم تصديق لي اغلق الخط ثم عدت لي نومي.
.
.
.
.
.
استيقظت من نومي بكسل لكن طرقات الباب ازعجتي حدقت بالوقت لي اجدها التاسعه و نصف وقفت و انا ادعك عيني احاول التعود علي الضوء.
وضعت يدي علي المقبض فتحت الباب لي يظهر خلفه ريف.
"صباح الخير!"
دفعت شعري للخلف و احدق به بعين مفتوحه و اخري مغلقه لي انطق بصوت ناعس.
"صباح الخير ريف!"
عدت للخلف خطوة و نبست.
" تفضل بالدخول!"
اتجهت لي غرفتي دخلت الحمام حدقت بي شكلي شعري غير مرتب و فستاني قصير يالهي تذمرت بين نفسي لذا قمت بي غسل وجهي و اسناني ثم غيرت ملابسي سريعا لي قميص و بنطلون قماش سرحت شعري و خرجت لي اجد ريف يجلس علي الاريكة و معه جراي ابتسمت و انا اعيد شعري للخلف حدقت بي يدي وجدت اني لم أرتدي الخاتم عدت سريعا أرتدي الخاتم ثم خرجت و انضمتت اليه بالجلوس .
" عذرا علي مجيئ بهذا الوقت المبكر!"
اومات له بتفهم و نطقت.
"لا داعي،اذا هل والدك سعيد الان؟"
نبست بتساؤل انظر اليه.
"اجل انه كذلك و هذا سبب قدومي اليك!"
تحدث و هو يضع جراي علي لارض لي تركض للمطبخ عقدة حاجبي بعدم فهم لي يكمل.
"حسنا أبي اخبرني انه يريد ان نذهب لي رحلة معا كا عائلة و و بمناسبة حفل خطوبتنا سوف تذهبي معنا!"
اعتدلت بي جلستي افكر رحلة مع عائلته لا يبدو امر جيد مع وجود كيبر.
"يمكنك التفكير انا لن اجبرك علي القدوم!"
حدقت به و نبست ما اشعر به.
" حسنا انا لست مرتاحه بتواجد حول عائلتك ،اشعر بنظراتهم نحوي دائما و كانهم لا يرغبون بي وجود!"
"لا انهم ليسو كذلك!"
تحدث ريف ينفي الامر لس اقف و انطق.
"انهم كذلك يا ريف،لقد تحملت هذا الشهر من اجلك!"
وضعت يدي حول راسي و انا افكر بكل شئ نظرات كيبر و محاولات لمسي و و زوجته و كلاماتها المسمومه و والدته التي ترغب بالتحكم بي و كاني جاهلة
"إيف هل انتي بخير؟"
حدقت له و نبست و دموعي تتساقط.
"لست بخير لقد تعبت من الكذب و اخبارك اني بخير بينما هو العكس يا ريف!"
امسك يدي و و الاخر يضعها علي ذقني يرفعه لي احدق به و نبس.
" لماذا كذبتي علي؟لماذا لم تخبرني ما تشعري به!"
ضممت شفتي و قلبي بتألم اخبره اني تحملت و كذبت لاني احببته و لم ارغب بي تركه.
"لا اعلم!"
شدة يده علي خاصتي و نطق.
"حسنا!"
انزلت نظري و انا ابعد يدي و نطقت.
"احتاج للبقاء وحدي!"
التففت امسح دموعي لكنه اوقفتي عندما امسكني من مرفقي و دفعني نحو صدره بقوة امسك وجهي ينظر لي .
" لقد تحملت كثيرا انا ايضا رؤيتك تمثيلي انك بخير و انا اعلم بكل شئ تخفينه عني!"
نطق و هو يحدق بي وجهي بغضب لي يضع جبينه علي خاصتي و همس.
"هل تعلمين كم اكره رؤيتك تبكي بي سببي،و اني أندم بشدة علي توريطك معي!"
حدقت بي عيني ثم لي شفتي ارتجفت و قلبي نبض بقوة.
"لقد تمنيت لو التقيت بك بمكان اخري!"
اغلقت عيني اشعر بانفاسه علي وجهي حدقت به و نبست.
"ريف..!"
"لا ليس هذه المرة!"
نبس بهمس يمسكني من خصري يجذبني نحوه أكثر لي احدق به و يردف.
"لست اسفه علي كسري لهذه القاعدة!"
انهي كلمه اشعر بشفتيه علي خاصتي اغلقت عيني استسلم له اخذ يقبلني بشغف و بطئ بادلته بعدم خبره و انا اضع يدي حول عنقه بينما يده رفعت قميصي يتحسس خصري يجذبني نحوه.
ابتعد يضع جبينه علي خاصتي و نحن تشارك انفاس بعض حدق بي و لم ينطق حرف كنت اشعر بالفراشات في معدتي بسبب نظراته لكني تذكرت ان كل شئ سوف ينتهي خلال ايام.
" لا يجب ان يحدث هذا مرة اخري!"
ابتعد عنه اعيد شعري للخلف و قلبي يخفق بقوة و جسدي يرتجف
"حسنا!"
شعرت به بيتعد و نطق.
"سوف اخبر والدي انك لن تاتي للرحلة!"
اومات له بدون نظر اليه سمعت ص ت خطوات ثم الباب يفتح و يغلق.
"ماذا فعلت انا!"
انهرت علي الارض ابكي لم يكن علي تركه يقبلني كان يجب ان ادفعه عني اخذت ابكي و انا اعلم ان مشاعري اتجاهه نمت اكثر بعد هذه القبلة.
.
.
.
.
لم اذهب للمكبته اليوم قضيت يومي في المنزل مع جراي التي لم تبتعد عني حضنتها و في كل مرة اتذكر انه ريف سول يصبح مجرد ذكرة في حياتي يتألم قلبي.
تنهدت اعيد راسي للخلف حتي بدا باب منزلي يطرق نهضت افكر هل ريف عاد؟
اقتربت افتح الباب لي تظهر خلفه لينا صديقتي حدقت بها .
"مرحبا لينا!"
ابتسمت و هي تقترب و تحضني بادلتها و نطقت.
"لقظ قلقت عليك عندما لم اجدك في المكتبه سألت عن منزلك و اخبرتني المديرة بمكانه!"
"شكرا علي قلقك تفضلي بالدخول!"
نطقت بسعادة دخلنا جلسنا معا علي الاريكة لي تنطق.
"مبارك عليك حبيبتي لقد سمعت انك خطبت من ريف كاميرون!"
حدقت بالخاتم الذي في يدي و اومات لها لي تنطق.
"انا حقا سعيدة يبدو انه يحبك كثيرا!"
ابتسمت بي انكسار و نطقت.
"اجل!"
تحدثنا قليلا و اخبرتني لينا عن جامعتها و يومها ثم دخلنا للمطبخ و بدا الطهي معا بعد اصراري علي بقائها معي.
توقفنا بجانب بعض تقطع الفلفل لي نحضر بيتزا فردة العجينه حتي نطقت.
"إيف هل انتي بخير؟"
حدقت بها و لم استطع الكذب عليها لذا قررت بي هذه اللحظة ان اخبرها كل شة ربما لينا سوف تخبرني ما افعله و تشاركني رايها!
"سوف اخبرك كل شئ!"
بدأت في سرد القصة منذ الليلة التي انقضني بها ريف ثم مواعدتنا المزيفه و الان الخطوبه و انه بقي ايام فقط و ينتهي كل شئ،و بتاكيد مشاعري نحو ريف.
"لقد وقعت في حبه يا لينا!"
وضعت السكين علي الخشبة لس تلتف و تضمني في حضنها بادلتها و بدات بالبكاء.
"حسنا!!"
واستني و هي تمسح علي شعري.
"لا اعلم اذا سوف استطيع تخطيه يا لينا لقد كان يهتم بي و يقلق و يفكر بي كثيرا،لقد شعرت دائما انه ربما يخفي مشاعره لكن دائما يذكرني انه مجرد تمثيل!"
ابتعدت ادفع شعري للخلف لي تردف لينا.
"حسنا لا اعلم ،لكن متاكدة من شئ واحد انه يحبك!"
هززت راسي امسح دموعي و نطقت.
"كيف سوف اعلم اذا؟"
"الرحلة!!"
نطقت لينا و هي تنظر لي و نبست.
"اذهبي و اكتشفي ذلك انا متاكدة انه سوف يخبرك!"
وضعت يدي علي راسي و نظرة لها.
"لا اعلم !"
" اذا لماذا قاما بي تقبيلك اليوم،انا متاكدة انه يحبك لذا اذهبي و استغلي هذه اللحظة!"
بدأت افكر بي كلامها لي انطق.
"داعينا نكمل البيزا انا جائعة!"
عدنا نطبخ و غيرنا الموضع و تحدثنا علي الكثير من الاشياء و بعد نصف ساعة اصبحت البيتزا جاهزة
تناولنا الطعام و نحن مشاهد التلفاز ..
.
.
.
.
غادرت لينا في وقت متاخر بعد رفضها المبيت معي اخبرتني انه لديها محاضرة مهمه.
اتجهت لي سريري مع جراي حدقت بالسقف افكر بكلام لينا ربما هي محقة حتي لو يخبرني بي مشاعره سوف ابادر انا حتي لو رفضني.
حملت هاتفي ارسل رسالة له كتبت.
-سوف اذهب للرحلة-
اغلقت الهاتف و استسلمت للنوم عميق
.
.
.
-after one week-
لقد مرة اسبوع اليوم هو الذي سوف اذهب فيه للرحلة لم ياتي ريف لي رؤيتي او يتصل بي حتي منذ الرسالة.
نهضت باكرا قمت بي توضيب ملابسي في الحقيبة و قمت بي روتيني اليومي و قمت بي عمل شعري بألة التنعيم لي يبقي مفرود علي ظهري ثم وضعت ارتديت ملابسي بما انه سوف نذهب بالطائرة لقد جاء جيف الي بالامس و اخبرني انه سوف يذهبة لي جزيرة لذا اخترت ملابس مريحه. ...
.
لم اضع مكياج وضعت واقي شمس و مرطب شفاء باللون الزهري فتحت صندوق الاكسسوارات ارتديت حلاقات و الخاتم بحث عن عقدي الذي علي فراشة لقد بحثت عنه لكن نسيت اي وضعته لذا نسيت امره رششت عطري و ارتديت حذائي حتي بدا باب منزلي يطرق وقفت و خرجت من غرفتي فتحت الباب لي يظهر ريف حاولت عدم الابتسام و نظرة له يالهي لقد اشتقت اليه.
"مرحبا!"
ظهرة صوته لي استفيق علي نفسي حولت نظري لي انطق.
"اهلا ريف!"
"اذا هل انتي جاهزة؟"
"اجل لي احضر حقيبتي فقط!"
تحدثت له لي يهز راسه و ينطق.
"احضريها لي اضعها في السيارة!"
اومات له و عدت لي غرفتي حملت حقيبتي لي اعطيها له راقبته يضعها في صندوق لقد نبض قلبي و انا انظر اليه كان يرتدي قميص فضفاض و بنطلون قصير شعره للاسفل يالهي ماذا افعل انا!!.
"اي جراي؟"
شددت علي حقيبتي و اغلقت باب منزلي لي انبس.
"لقد تركتها عن لينا!"
"تلك الفتاة التي في المكتبه!"
نبس بي تساؤل لي اومئ له هز راسه متفهم و نطق.
"سوف نذهب للمطار الجميع ينتظر!"
اومات له صعدنا السيارة و قاد بصمت كنت اضع حقيبتي علي حضني و اقبض عليها لقد شعرت بالتوترة بيننا منذ اخري لقاء.
شعرت بانه اصبح بارد و يتجاهلني لقد حزنت كثيرا و قلبي يؤلمني بشدة.
رن هاتفي فجاة مقاطع الصمت الذي يحيط بينا لي اجدها والدتي تنهدت بعضب افتح الخط.
"اجل!!"
"تحدثي بأدب معي!"
تحدثت بغضب اغلقت عيني و نطقت.
"حسنا ما سبب اتصالك؟"
"احتاج للتحدث معك اليوم!"
ابتسمت بالفكرة التي ظهرة في راسي و نطقت.
"اسفه امي لكني ذاهبة في رحلة مع حبيبي سوف اغيب لي مدة ثلاثة ايام،لذا لا تتصلي بي!"
شهقت بصوت عالي ابتسمت احدق علي جنب لي اجد ريف ينظر لي.
"وداعا امي!"
اغلقت الخط في وجهها وضعت الهاتف في وضع صامت لي ارميه في الحقيبة اعدت راسي للخلف حدقت بي ريف الذي يركز علي قيادة السيارة كان وسيم و دائما يجعلني اشرد به.
"هل اصبحتي انتي و والدتك تتحدثان؟"
"لا انها تصر فقط علي لقائي بعد سماعها خبر خطوبتنا!"
تحدثت و انا احول نظري عنه للامام.
"حسنا!"
"كم تبقي حتي نصل للمطار!"
"ساعة!"
نظرة له و نبست.
"سوف انام قليلا ايقظني عندما نصل!"
"حسنا!"
اغلقت عيني و انا اشعر بجفوني تثقل حدقت به لي اخري مرة لي اجده ينظر لي ثم ذهبت في نوم عميق و انا ادعو بداخلي ان تكون هذه الرحلة كلها بخير..
.
.
.
يتبع
.
.اتمن التصويت للفصل و دعمي ☆☆
أنت تقرأ
FALLING HARDER
RandomFrom strangers to lovers . . . الصدفة جمعتهم ليلة ،لكن القدر كان لديه رأي اخر! . . . Reef Cameron Eva Simon . . start: 24 ✧ 5 ✧ 2024 end: 8 ✧ 10✧2024