.
.
..
.
.
مازلت احاول استواعب ما حدث!
لا اصدق ان ريف كذب عني و قاما بي خداعي اشعر بقلبي يتألم لماذا لم يخبرني الحقيقة من الاول لماذا استمر بجعلي اظن ان حياتي اصبحت بخير!
اذا اخبرني هو لم يكن كل هذا يحدث الان!
لقد قمت بي وضع ملابسي في الحقيبة منذ البارحة الان انا في غرفتي لم اخرج و هو لم اراه منذ ليلة البارحة لا اعلم اين نام او ماذا فعل؟
رغم كل شئ لم ياتي النوم و انا افكر به!.
اعلم اني حطمته و كسرت قلبه بعد اعترافه لي لكن لا يمكنني ان استمر في حبه و هو يقوم بالخداعي!
كنت أرتدي ملابسي و جاهزة حتي ياتي احد و يخبرني انه حان وقت الرحيل!
اجل سوف اترك كل لحظة قضيتها مع ريف هنا و اغادر افتح صفحة جديدة في حياتي!
سوف اصارح العائلة بنفسي بي انفصالي عنه لن اتحمل مجددا لقد انتهي كل شئ سوف اخبره ان علاقتنا كلها تمثيل لم يكن شى حقيقي!!
"انسه إيف!!"
توقفت عندما سمعت الباب يفتح لكن صوت جيف جعلني ارخي اكتافي بخيبة امل كنت اظنه ريف!
"أجل جيف!"
تحدثت و انا ذاهب للباب حتي توقفت ابتسم لي نبس.
"لقد حان وقت الرحيل انسه ايف اعطيني الحقائب!"
اومات له ذهبت لي احضر حقيبتي لكن ريف لم المس شئ له!
"سوف اخبر احد ياخذ ملابس السيد ريف لا تقلقي!"
تحدث جيف و غادر عدت احدق بالغرفة التي حصلت فيها علي اعترافي الاول و ذلك اليوم الذي نمت في في حضن ريف الدافئ كل شئ انتهي الان!
دفعت شعري للخلف ارفع راسي حتي لا تتساقط دموعي و انا اضم شفتي تنهدت و خرجت من الغرفة.
.
.
.
لقد جلست في الانتظار حتي ينزل كل من كيبر و زوجته و ريف الي الان مختفي!
"يالهي!!"
صرخت السيدة كاميرون و هي تركض إتجاه احد رفعت راسي انصدم بالمشهد الذي امامي و تجمدت!
كيبر بوجه محطم عينيه مزرقه و شفتيه مجروحه و خده محمر!
"من فعل هذا بك كيبر!"
تحدث السيد كاميرون لي يتبعد عن والدته و يحدق بي.
"انه شخص مجنون لا تقلقو انا بخير!"
حسنا انه ريف!
حولت نظري حتي جاء جيف و نبس.
"السيارات حاهزة السيد ريف لديه شئ يخلصه و سوف ياتي!
وقفت معهم و خرجنا صعد الكل مثل اول يوم غادرت مع جيف الذي كل الطريق يسرق النظر لي و كانه يرغب في قول شئ لذا تحدثت.
"هل هناك شئ تريد اخباري به، جيف!"
راقبته يهز راسه و يتحدث.
"أجل انسه إيف الامر يخص السيد ريف!"
اومات له لي يكمل حديثه.
" انه ليس بخير سيدة إيف بالامس اذا لم امر من جانب المسبح كنا وجدنا السيد كيبر مقتول علي يده!"
"لقد انتهي كل شئ جيف!"
نبست انهي الحديث و انا اعلم اذا تحدث مره اخري سوف أندم و بشدة!
لذا قاد جيف السيارة للمطار توقف و نزلت اولا قبل جعله يفتحه لي راقبته يحمل الحقيبة من الصندوق.
"لي نذهب!"
تحدث و لحقته اخذني لي جهة الVIP وجدت العائلة بي اكملها تنتظر و الشخص المفقود هو ريف!
"اين اختفي هذا الولد؟"
تحدث السيد كاميرون بغضب و عدم صبر بينما انا جلست احدق حولي .
"إيف عل اخبرك ريف اين سوف يذهب؟"
نبس ماكس لي اهز راسي و انبس.
"لا اعلم!"
دقائق حتي اعلن الطيار ان الرحلة جاهزة لذا اتجهنا للطائره بينما كل قلق علي ريف.
جلست وحدي و افكر به اين اختفي هل حدث له شئ!
"اتمن ان يضع الركاب الحزام سوف ننتطلق بعد ثواني!"
ضممت شفتي عندما تذكرت ريف عندما اتينا كنا نستمتع و سعاده و الان ليس هنا و اكتشفت ان كل ما عشته وهم و خداع.
"يالهي بني!"
صوت السيدة كاميرون جعلني اخرج من شرودي لي احدق بي ريف الذي يقف امام باب الطائرة وجدت عينيه خاصتي و نبض قلبي و شعرت ان ثقل ازيل علي صدري عندما رؤيته واقف!
" انا بخير!"
حولت نظري عنه عندما تحدث احاول عدم البكاء عندما شعرت به يجلس بالمقعد الذي خلفي.
امسكت هاتفي احاول تجاهله و لكن قلبي يرفض و يخفق بقوة.
الان عندما نصل سوف يكون كل شئ انتهي!
.
.
.
.
.
وصلنا و توقفت الطيارة منذ دقيقة وقفت لي اجد عيني اتجهت اليه كان غارق في النوم نظرة اليه لي اخري مرة بي تركيز.
كان وجهه مرهق و تعب ابتسمت بي انكسار علي ذكرياتنا الجميلة!
لقد ظهر ريف في اصعب وقت وجدت نفسي اثق به و هو اول شخص قلبي ينبض له و اول قبلة هو كل شئ لكن لم اضن ان الحياة قد تفعل بي هذا!
لقد تمنيت اني لم استمع اليهم حتي لا احزن!
التففت احمل حقيبتي و اخرج من الباب راقبة العائلة تصعد في السيارة التي تنتظرهم بدون تفكرين غادرت و اتجهت للمطار و غادرت اقف وضعت حقيبتي و اخرجت هاتفي ارسل الي لينا رسالة
احتاج اليك سوف انتظرك في المنزل.
اغلقت هاتفي حتي توقفت سيارة أجرة كنت سوف اصعد.
"سيدة إيف!"
لكن صراخ جيف اوقفني نظرة خلفي وجدته يركض اتجاهي توقف أمامي.
"سوف اقوم بي توصليك!"
"لا داعي سوف..".
قاطعني يصر علي توصيلي.
"ارجوك!"
تنهدت و وافقت راقبته يذهب و بعد ثواني عاد بالسيارة اخذ حقيبتي يضعها في صندوق و ركبت السيارة.
قاد السيارة لي ساعة حتي توقفنا امام منزلي.
"شكرا لك جيف!"
تحدثت و انا انظر اليه قم غادرت السيارة نزل معي راقبته يضع حقيبتي امام الباب ثم عاد لي و نطق.
" انا حقا سعدت بي التعرف عليك جيف،و لن انسي فضلك علي و مساعدتي دائما!"
ابتسم بي انكسار و حدق بي.
" الفضل يعود لي السيد ريف هو الذي اخبرني ان اعود تلك الليلة لي اراكي في خطر انا لم افعل شئ!"
اومات له لي اقترب و احضنه شعرت بجسده تجمد للحظة ابتعدت سريعا و نبست
" اتمن ان نلتقي مرة اخري لكن بشكل افضل!"
ابتسم و عينيه لمعت.
"اتمن لكي التوفيق في حياتك!"
ودعته و راقبته يغادر ثم اقتربت افتح الباب دخلت اغلقه لي تتساقط دموعي شعرت بي عالمي ينهار الان احتجت بشده اليه الان!
.
.
.
.
جلست علي الاريكة و جري في حضني اداعبها انتظر لينا التي اخبرتني انها في الطريق لذا دقائق حتي رن الباب وضعت جري علي الارض و ركضت افتح الباب حدقت بها
"ما بك؟".
حضنتها و نبست بصوت خافت.
"لقد انتهي كل شئ!"
بادلتني الحضن تواسيني.
لقد جلسنا علي الاريكة و اخبرتها كل شئ منذ اول يوم في الرحلة.
"لا اعلم ماذا اقول؟"
تحدثت لينا و هي تمسك يدي و تنظر لي.
" لماذا لم يخبرني كل هذا لينا!"
اومات لي و هي تفكر.
" ربما ليس شفقه ربما احبك حقا!"
نفيت لها و نبست.
"و الي متي سوف يخفي الامر لا تنجح اي علاقة اذا بنيت علي كذب و خداع؛اذا كان صادق لما حدث هذا!"
تنهدت لينا و نطقت.
"لكنك تحبينه؟"
اومات لها و انا افكر به.
"أجل و كثيرا!"
كانت لينا سوف تتحدث لكن رنين هاتفي معلن وصول رسالة قاطعها لذا حملت هاتفي لي انصدم.كلية يونفيرسيتي للأداب :
نعلمك انه تم قبولك نحتاج قدومك غدا و احضار ملفك.قرات الرسالة عدات مرات بدون تصديق.
"إيف ماذا حدث؟"
هزتني لينا من كتفي لي احدق بها و انبس.
"لقد تم قبولي!"
وقفنا معا نصرخ من السعادة حضنتها ابكي بفرحه لا اصدق بعد انتظار لقد تم قبولي.
"انا حقا سعيدة من اجلك حبيبتي!"
اومات لها.
"شكرا انا ايضا سعيدة لقد فقدة الامل منذ اسبوع لكن انظري!"
ابتسمت لي تترك يدي و تنبس.
"حسنا ما رايك ان نخرج و نحتفل بهذه المناسبه!"
لقد جاء في بالي ريف و انا متأكدة انه سوف يسعد لذا حدقت بها.
"ليس اليوم لقد طلبو مني القدوم غدا لذا احتاج الاستيقاظ صباحا!"
اومات لي بتفهم و نبست.
"حسنا سوف نذهب بعد غد!"
اومات لها و جلسنا نتحدث حتي مرة الوقت و اصبحت الساعة منتصف الليل لي تغادر لينا بينما انا اتجهت لي غرفتي
وضعت جسدي علي سريري و افكر به.هل هو بخير؟ماذا يفعل؟
في لحظة اشتقت اليه لكن نفيت لي نفسي و اغلقت عيني
غدا يوم جديد و صفحة جديد!
الان حان الوقت لي تركيز علي حلمي فقط!
.
.
يتبعلم يبقي الكثير علي الرواية اتمن التفاعل علي الفصول بالضغط علي النجمة حتي استمر.
و انشاء الله الفصل يعجبكم ✨
أنت تقرأ
FALLING HARDER
De TodoFrom strangers to lovers . . . الصدفة جمعتهم ليلة ،لكن القدر كان لديه رأي اخر! . . . Reef Cameron Eva Simon . . start: 24 ✧ 5 ✧ 2024 end: 8 ✧ 10✧2024