اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . لقد مرة هذا الاسبوع بسرعة لقد كنت اشتغل به كل يوم في المكتبه خلال أيام كانت أمي ترسل لي رسائل تصر علي مقابلتي لكني لم ارد عليها أبدا من لانه ظهورها المفاجئ جعلني انصدم و لم اتقبل فكرة وجودها أبدا! . . . "سيدة ميا سوف اخرج لي احضار كوب قهوة!" وافقة السيدة ميا علي خروج لذا حملت حقيبتي و خرجت اتجهت للمقهي المقابل للمكتبه و الذي اذهب اليه دائمآ. اخذت طلبي و خرجت كنت سوف امر لكن سيارة سوداء توقفت أمامي استغربت و حدقت بها. "انسة إيف!" تحدث رجل يرتدي بدلة و هو يفتح النافذة السيارة. "عفوا من تكون؟" راقبته يفتح السيارة و يقف أمامي. "أنا مساعد السيد كاميرون،لقد ارسلني السيد لي احضارك انه يحتاج للتحدث اليك!" نظرة له افكر سبب تذكره بي بعد كل هذه الأيام "لماذا؟" "لا اعلم و لكنه سوف يكون سعيد اذا اتيت معي!" تذكرت ريف الذي لك اره منذ ذلك اليوم و لازلت افكر لماذا اخبر أمي أنه حبيبي و الليله التي قبلها اخبرني أنه صديقي! "أنا اسفه لكن لا اريد!" نبست كلماتي و غادرت عدت للمكتبهاكمل يومي كا العادة. . . . . لقد دخلت للمنزل و استقبلتني جراي التي كانت جائعة وضعت لها الطعام ثم توجهت لي غرفتي غيرت ملابسي لي بيجامة. قررت تناول راميون سريعة الطبخ لانه لم املك رغبة في الطبخ . جلست علي الاريكة حملت الكومبيوتر و دخلت أتصفح هذه الايام فكرت كثيرا بالانضمام لي كلية يونفيرسيتي للأداب! ارغبة بشدة العودة للدراسة لقد مللت من البقاء وحدي و نفس الروتين! ارسلت ملفي الشخصي لي كليتين و اتمن ان تقبل واحدة منهم "جراي تعالي!" نهدت علي جراي التي ركضت و نامت علي صدري و هي تصنع اصوات يبدو انها تريد النوم. . . تصفحت الانترنت و جراي نائمة حتي وقت متاخر لذا قررت النهوض وضعت جراي في سريرها و اغلقت الكمبيوتر. اتجهت لي غرفتي وضعت جسدي علي السرير و حدقت بالسقف افكر بكل شى مررت به خلال هذه الشهور. الرجل الغريب الذي حاول قتلي ثم طردي من المنزل ظهور ريف في حياتي و قضاء بعض الاوقات معا كانت لطيفة جعلتني افكر ماذا لو ان كل ما حدث كان حقيقة ! ريف شخص حنون و متعاطف و طيب القلب حبيبته المستقبلية سوف تكون محظوظة به. "يالهي لماذا دائما افكر به؟" تحدثت وحدي و انا اشعر بقلبي يخفق. تذكرت تلك القبلة لي اشعر بوجهي يحمر،رغم انه كان مجرد تلامس بيننا لكن ما شعرت به كان جديد و شئ لطيف . شعرت و كانه سرب فراشات انفجرت في معدتي. ريف اول شخص يقترب مني لذ هذه الدرجة اول شخص يقبلني في حياتي جعلني دائما افكر بي هل يمكن ان ياتي يوم و نصبح معا؟ . . . . . لقد اعطتني اليوم السيدة ميا إجازة لذا خرجت من المكتبه وضعت سماعاتي و شغلت اغنية تايلور سويفت- style - الاغنية واقعه في حبها دائما تجعلني ادخل في عالم اخري! . . . . لم اشعر بالوقت يمر و انا اتمشي و استمع لي اغاني تايلور سويفت شعرت بالجوع لذا اغلقت أغاني و اتجهت لي اقرب مطعم اخذ شطيرة هامبرغر و مشروب غازي و جلست علي الطاولة اتناول طعامي حتي ظهر اشعار علي هاتفي رفعته لي احدق باسم ريف رمشت استوعب!
