اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. لقد مرة أسبوع منذ طردي من منزلي و قد ساعدتني السيدة ميا و قامت بي اعطائي غرفة فارغة في المكتبه موجودة في الدور السفلي. اليوم أتي مدير شركة النشر للمكتبه و قام بتوقيع العقد مع السيدة ميا لقد سعدة كثيرا. الآن انا مستلقية علي السرير الصغيرة و اقرأ كتابي حتي رن هاتفي حملته لي انظر لي أسم السيدة ميا فتحت الخط و نبست. "مرحبا سيدة ميا!" "إيفا احتاجك في مكتبي الأن !" طلبت السيدة ميا لي اقف من سريري و اردف. "أنا في طريقي !" أغلقت الخط لي ارتدي حذائي و معطفي و خرجت صعدت الدرج ثم اتجهت للمكتب طرقت الباب . "ادخلي" فتحت الباب و اغلقته خلفي و انا اراقب السيدة ميا تكتب شئ في جاهزها وقفت امامها و نبست. "أجل سيدة ميا!" رفعت رأسها تحدق بي و نبست. "إيفا احتاج منك غدا الذهاب للشركة و احضار عقد من السيد كاميرون ،انه مهم و انتي الشخص الذي اثق به بشدة!" شعرت بالأمتنان بكلامها و ابتسمت لي انبس. "بتاكيد سيدة ميا ،اخبرني متي اذهب فقط!" "حسنا ،العاشرة و نصف حسنا!" أومات لها لي أغادر قررت الذهاب لمطعم و شراء شئ لي اكله. . .
.9:30AM. استيقظت علي صوت منبهي قبل موعد افتتاح المكتبه دخلت الحمام و غسلت وجهي و اسناني ثم غيرت ملابسي لي قميص ابيض بنصف به فراشة و شروت جينز بالون الازرق سرحت شعري و ترحته مفرود يصل لي منتصف ظهري ارتدت بعض الاكسسوارات . حملت طعام القطط و وضعت القليل لي جراي التي تزال نائمة في صندوقها . ارتديت جواربي الطويلة تصل لي ركبتي و حذائي الكونفرس رششت عطري لي اجد انه أمامي وقت لذا جلست علي سريري حملت كتابي اقراه منه . . . . . . . "سيدة ميا صباح الخير!" تحدثت عندما وجدت السيدة ميا تدخل المكتبه . "صباح الخير إيفا!" ابتسمت و اعدت تركيزي للرفوف الكتب التي ارتبها لي احدق بالساعة لي اجدها اقتربت للساعة عاشرة و نصف اتجهت للمكتب السيدة ميا و أخبرتها اني سوف اذهب اعطتني موافقتها لي خرجت احمل حقيبتي و ركبت سيارة الاجرة و اخبرته عن وجهتي . . . . . . . ح
