يعلن الحب انه ليس عائقا, للغني او الفقير, انه يتجول في القلب, الا ان يلاقي طريقه الذي سيوصله الي نهايه طريقه, طريقه هو, ان نبض قلبه الذي يتجول فيه الحب, قد نبض لفلان, ولا يقدر قط علي وقف نبضه له, فأن وقف نبضه له, سوف يقف النبض تماما, وان وقف, سيكون قد وقف عن الحياه, ولن يكمل فيها, انني اتحدث عن رجل قد نبض قلبه لفتاه, فتاه ليست من مستواه, او من التزامه الذي لا يعرف عنه شئ غير الصلاه التي احيانا يتجاهلها, او صوم رمضان فقط, نبض قلبه لفتاه, بمجرد أن رآها, بمجرد نظره, لم يقدر علي نسيانها, اما الفتاه, فلم تنظر له الا وهي تدخل من باب مكتبه فقط, وقد غضت بصرها مباشره, ولكن هي ايضا لم يتوقف نبضات قلبها التي تزايدت, وهذا الحب, كان سببه عركه حدثت, فقد غازلها شخص ما في الشارع, فلم ترد عليه, ولكنه تعدي حدوده, فلمس يداها,فلم تتركه ولوت ذراعه الأيسر, فقد كسر, فلم يتركها وذهبوا للقسم,ومن هنا يبدأ حب الظابط للمجرمه,التي اجرمت حين خطفت قلبه من نظره,ياليته كان ملتزما,فلم ينظر لها,انني اتحدث عن «روح الأسد»♥
أنت تقرأ
روح الأسد💜
Romantizmانسانه تدافع عن نفسها, فتلقي بشخص لا يحترمها ويغازلها, تدافع عن نفسها, فتكسر ذراعه, انها علي حق, لأنه لمس يداها, فتذهب للقسم, وتلقي بظابط يتهمها, الا انها علي حق, وينتهي الموضوع, ولكن لم ينتهي خفق النبضات, فكلاهما احب الثاني, والحب لهما كان عشقا, ول...