اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك ماذا تفعل توقف ؟.
قلت هذا بسبب تركه شفتاي وخلعه قميصه بالكامل ليصير عاري الصدر أمامي.
رمقته بصدمة و بؤبؤ عيني مفتوح على مصراعيه حيث أضع أناملي فوق شفتاي.
يا إلهي ماذا سوف يحدث لي الآن، هل ينوي فعلها معي لا هذا مستحيل، لستُ مستعدة لتلك الخطوة.
خبأت وجهي بكلتا يداي لشعوري بالأحراج من الأفكار الإباحية والتكهنات التي تدور في عقلي عما سوف يفعله بي.
بعد نزعه قميصه الأبيض أمسك بكلا ذراعي مبعدًا يداي عن وجهي.
في حين أنا أكرر عباراتي بصوت مرتعش، مغمضة عدساتي بأحكام، حيث أهز رأسي يمينًا ويسارًا، بشكل هستيري.
لا جونغكوك لا، اتركني أذهب.
أقترب مني وجفنيه منسدل برخاء حيث يزال معتقل ذراعاي بين قبضته، مدخلًا وجهه داخل عنقي مستنشقًا رائحة عطري.
أغلقت سبل عيناي من دون أن أشعر لإرساله رعشة طفيفة في جثماني، من أنفاسه المتسارعة وهواءها الدافئ المرتطم ببشرة رقبتي.
زاد من موقفي سوءًا، لمصه عنقي بشدة، شعرت بقبضته تنفك عن ذراعي تدريجيًا لاندماجه في لعق حنجرتي.
لتتسلل أنامله صعودًا إلى صدري ببطء، ريثما أنا غير مدركة لما يحدث لي، وترتفع تأوهاتي بشكل متزايد.
بمجرد إحساسي قبضته تقبض على ثدي، أمسكت بيده محاولة منعه من خطيئة الذي يفعله بجسدي، في غضون ذلك رفع هو وجهه من وَسَط ياقتي يطالعني في صمت يقتلني.
جونغكوك، أرجوكَ دعني، أنتَ ثمل.
لم يبالي لكلماتي، دمج شفتيه بخاصتي، ولكن هذه المرة كانت شديدة لم تكن مثل الأخرى، شعرتُ أنه يلتهم شفتاي بين خاصته، حاولت التحدث في أثناء تقبيله لي بهذا الشكل الشغوف، ولكني لم أتمكن من ذلك، كان تارَة يمتص شفتي السفلية وتارة العلوية.
