البارت السابع والعشرون

1.8K 254 129
                                    

صوتو ⭐⭐⭐⭐

علقو ...........

البارت السابع والعشرين

ثمن الماضي

ندى البياتي

......

مسرة
صحت مرعوبة : عماد شنو هالصوت عماد احجي وياي شنو هالصوت هم ما رد علي
شوي و سمعت اصوات وهوسة كلشي مفتهمت منهم بس ناس تصيح سلامات سلامات

رجعت حجيت وياه عسى يرد علي بس الخط انگطع مني بقيت اللوب شصار وياه

دكيت عليه مرة ثانية بلجي احد يرد علي ما اكو محد رد قبل لا ينگطع الاتصال بثواني رفع الخط

حجيت بشهكة وخوف : عماد طمني عليك شنو هاي الطبة
جابني بصوت متألم يحاول يبينلي هو زين

عماد : ماكو شي صار حادث بسيط لايضل بالج

مسرة : شلون مايضل بالي وهذا الحادث مو بسيط من صوتك مبين متألم

عماد : مسرة كافي مابية شي ولا تگولين لأحد بالبيت وتقلقينهم علي

مسرة : ماشي ما راح اكول سد الخط من يمه وگلبي ما مرتاح نبرة صوته جانت واضحة متوجع وميريد يگول

عماد

بعدني احجي ويا مسرة ادري بيها گلبها ملهوف على خبر من اخوي وتريد اي حجة حتى تعرف اخباره

انتبهت اجت سيارة صارت بصفي وتمشي بنفس سرعة سيارتي صار عندي فضول لهاي السيارة درت راسي عليها و بيدي التلفون احاجي ومسرة وما حسيت تضربت سيارتي و طلعت سريع

وكع التلفون من ايدي وردت اوكفها بس الضربة قوية بحيث فقدت السيطرة عليها طلعت عن مسارهة وضربت بحافة الرصيف ويا الضربة صدري انلطم بالستيرن بعد بالزايد كمت ما اسيطر عليها وطلعت غاد من الشارع وضلت تدور على نفسها وشلون ما اريد اوكفها ما توكف ما اعرف شلون وكفته بس من
ويا الوكفة ارتطمت ضلوع صدري بالستيرن شوي لا انشمرت من جامة الي جدام حسيتهن تطحنن باللطمة اللتمو الناس علي من شافو سيارتي انحرفت عن مسارهة بسبب ذيج السيارة

دنگت اخذ التلفون من يم رجلي حتى اطمن مسرة اني بخير ونزلت من السيارة احس قفصي الصدري اتفلش مالحگت اعرف السيارة بس اكيد هاي تابعة لعلاء

كعدت صفح على كشن السيارة لازم ضلوعي بالكوة اتنفس عدلت كعدتي وردت اسوق السيارة شغلتها ما اشتغلت

كل هذا والزلم بعدهم ملتمين فوگاي ويسألوني شلون حالتي ما رديت عليهم طلعت التلفون وخابرت على واحد يجي يسحبها للمصلح اخذت اوراقي منها و اني اجرت سيارة ورجعت لبيتي والوجع كل ما اخذ نفس يزيد
حتى عالطبيب اتكاسلت اروح
شافتني مروة امشي بتعب ولازم صدري مضهري خوفها

مروة : اشبيك متعارك ويا احد

عماد : لا جاي اسوق واجت سيارة صدمتني

ثمن الماضي 🥀🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن