قصة ثانوية عامة (جاري التصحيح وتكبير السرد)

بعض الشرح

في النهاية أرغب في قول بعض الكلمات النهائية لتلك الرواية....
أولا عزت ظن أنه يفعل ما ينفع إبنه ولم يفق إلا حين كاد يفقد إبنه.
ناصر أهتم بالوزارة أكثر من إبنه لذا عاش علي وحيداً مع أخيه الصغير رائد.
جني أحبت المعلم الخاص بها وكادت تتعافي لكن خطأ عزت جعلها تنتحر.
يارا انتحرت لأن نسبة الضغط عليها ارتفعت حتي أدت إلى وفاتها.
أهلاً أنا روان المعروفة ب (روني جمال)
ودي  تعتبر تاني روايه ليا على واتباد بعد روايه التضحيات الاخيره
طبعاً الروايه مجبتش تفاعل كبير ولا اتشهرت بس كذا حد انتقدهالي بسبب الأخطاء الإملائية وطبعاً انا فرحت من دا لأني إللي انتقدتني أتكلمت بأسلوب يخليني احترمها واسمع كلامها كمان بس أنا الصراحه مغيرتش حاجه في الرواية سبتها زي ما هيا عشان افتكر أن دي بدايتي وازاي بتطور وكدا
المهم المره دي عدلت الأخطاء وحاولت أخلي الأخطاء قليلة ولو شوية
الصراحه انا معرفش المفروض أنزل الروايات ورا بعض عادي ولا استني الروايه تتشهر ولا أعمل ايه بس انا قولت قبل كدا انا مش بكتب حباً في الكتابة ولا الشهرة أنا بكتب عشان تقريباً كدا عندي متلازمة جوسكا
بفكر كتير اوي وبخترع سيناريوهات اكتر وقصص وحاجات مش موجوده غير في دماغي
وفي نفس الوقت بحاول أعمل حاجه الناس تفتكرني بيها بعد وفاتي.
طبعاً انا بدأت حياتي الروائية بروايه كوميدي كنت بختبر نفسي وكدا ولقيت إني مش شاطره في الكوميديا ولا بعرف أقول افيهات تضحك فا قولت أجرب القضايا الموجودة عندنا ومحتاجة تتحل وكدا والمره الجايه هجرب الحزن ولو فكركم أن دا حزن يبقي لسه مشوفتوش حاجه لسه بخطط لرواية انا حلمت بقصتها معرفش ليه الصراحه وفكرت فيها كتير وقولت ومالو
بس برضوا مش هسمي إللي بكتبه دا روايات لأن عدد بارتتها بيوصل لحد ال15 فا خلينا نقول إنها قصه قصيره أو نوڤيلا او حتي اسكربتات
وحالياً بحضر حاجتين أول حاجة هتكون حوار وسرد عامي هختبر نفسي في إني اجذب القراء بالسرد العامي
وواحده تانيه حوار وسرد فصحي وهتكون رعب منها إختبار للسرد واختبار للنوع
وبس كدا أتمني تعجبكم الروايه وتعذروني لو فيها أخطاء وسلام عليكم ورحمه الله وبركاته