بسم الله الرحمن الرحيم.
الكاتبه. نور الهدى ❀
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليان: سويتله اكل وجبته اله؛ كتله اساعدك؟
مارد عليه واني سكتت كلت المهم ياكل بقيت ارتب بالملابس وعيني عليه بس هو ابد ولاكن موجوده شويه وكال
سيف: ليان
ليان: ها سيف
سيف: حضري جنطتي باجر التحق
ليان: شنو تلتحق تحجي صدك جرحك بعده وانته تريد تروح
رد عليا برود
سيف: مثل ماكتلج سوي
ليان: سيف مواحجي وياك يعني انته مقتنع اليوم طلعت من المستشفى وتريد تروح
سيف: خلصتي كلام شيلي المواعين وطفي الضوه اريد انام
ليان: فار دمي اني وين احجي وهو ولا مهتم لبست شالي اخذت المواعين وطلعت بس ماطفيت الضوء ماجنت متعمده بس نسيت وما رجعت لان التهيت بالشغل بالمطبخ ما حسيت غير صوت تكسير بالغرفه ركضت اشوف شنو اول ما دخلت اجت رجلي بالگزاز صحت متوجعه وهو على نومته ما اتحرك باوعت للگزاز اريد اعرف منين طلع سيف كاسر الضوء لان ماطفيت مااعرف اضحك على تصرفه لو ابجي لان مااعرف شبيه هيج يتصرف رحت عقمت الجرح ولفيت رجلي رجعت لميت الگزاز وطلعت مااعرف شسوي اشلون اصرف ويا رحت توضيت وصليت وضليت ادعي ودموعي تنزل
.( أدعوكَ باسمِك الَّذي تحبّ ، و قد نفضتُ يدي من النَّاس ، لأقولَ لكَ وحدكَ سبحانَك ، بأنَّني أحتاجُ معيَّتَك لتأذَن ، و قدرتَك لأُكمِل ، و حفظكَ لتهبَني العطايا . قد سُدَّت الأبوابُ و جئتُ أرتجي بابَك ، و انغلقتِ المفاتيحُ و جئتُ أشحذُ فتحَك ، و تعقَّدتِ الأمورُ و جئتُ أسألكَ فرَجَك و حُسنَ تدبيرِك أعجزتني الحيل ولايعجزك شيءٌ في السماواتِ والأرض، وخانتني خياراتي فأسألك خيرتك ومشيئتك ،وتركتني الأيادي وأرجو مِنَّتَكَ لِتُرافقني في الطريق،لا أملك الآن غير التوجه إليك،ولايسعني أن أدعو سواك،ولا أفتقر لغير رحمتك،بأن تنظُر لي نظرة رضى فترضى عنّي وتُرضيني)...
