عندما أدركتُ كم أحبكَ
كان أوان الوقاية قد فات
ولم يعد ثمة علاج لي إلا أنت. "#مُقتبس
-تصويت +تعليقات بين الفقرات
وعيشوا الأجواء قلباتي ;) 💜🦋.؍؍.؍؍.؍؍.؍؍
" ماذا؟!!."
إنفضت الوصيفات يتبادلنَّ النظرات وعلى وجوههن التوتر قد ظَهر، بعد أن أخبرن اللونا كيم عن أحداث الليلة المقيتة كونها رحلت فجَر ذلكَ اليوم المشؤوم في رحلـة مع صديقتها لونا قطيع الزوبعة لمدة أسبوع.
هي بقيت مَصدومةً لفترة من الزمن.
" إستدعوها حـالاً!."
أمرت بسرعة فأومئت الخادمتان و إنحنت إحداهُما قبل خروجها من جناح لونـا القطيع.
" اللونـا كيم تطـلُبني؟."
وميضٌ من الفرح لمعَ بعينيها الرماديتينَ عِندما تمتمت بصوتٍ مَسموع و الإبتسامة شقت وجهها فهزت الخادمة ذات الشعر الغرابي رأسها بصمت وعلى وجهها تعابير ثابتة، لا تنكر هي وباقي زميلاتِها أن هذه الرفيقة شخصٌ غير مُريح بشكل غامِض.
خرجت بإستعجال من غُرفتِها القابِعة قُبالة غرفة ميونغ هَي الخالية في الجناح المُقابل ومشت بخطواتٍ واثقة ثابتة تستعرِض جسدها الممشوق لذلك الذي سار بجوارها في الممر الثاني والفاصل كانت الفوهة التي يصنعها سور الدرج الأسود.
كانت عينيها عليه تطلِق له القلوب لكنه لم يلتفت لها حتى فقط نزل من الدرج إلى الأسفل، توقفت تحدق به من جانب السور وارتفع طرف شفتيها الأيمن بأبتسامة جانبية يستطيع أي شخص ملاحظةَ المَكر فيها. وقد اتضح شرها بغمغمتها غير المسموعة:
" سيحصل ما أريده أنا عزيزي، سيحصل."
حالما وصلت إلى جناح اللونـا في الطابق الثالث، طرقت بابها بأدب فسمعت صوتًا إنثويًا غريبًا يأذنها بالدِخول.
أغلقت الباب العاجيّ خلفها و تقدمت نحو أمه الجالسة على أريكة بيضاء خلفها حائط زُجاجي إتضح بعد أن تنحت الستائر العاجية لتكشف عنه، تجلس وراءها خادمة أخرى تقوم بتدليك كتفي سيدتها.
أنت تقرأ
متهورة العنيد || 2 || 𝐊.𝐓𝐇
Hombres Lobo-أينما حملتكِ قِطارات الحياة بعيداً، ستقودكِ إليّ في نهاية المَطاف . -لِـمَ؟ -لأني لُغز أنتِ مفتاحهُ. -قيد التعديل - °•كيم تايهيونغ °•بَـارك مِـيونغ هَي كُل الأفكار خاصة جاية من مُخي لا أسمح بإقتباسها دون إذنـي وشُكراً :).