الفصل السابع

245 17 10
                                    



"لا بؤذيك إلا من كُنت تخشى عليه من الأذى،..تضحى بنفسك لأجله و هو يضحى بك لأجل نفسه"

***********

لاتنسو إضائه النجمه تقديرا لمجهودى🫶
و كتابه رأيكم لأنه يهمنى💗

************

"أتركه أشياء أبنتى ماذا تفعلون؟"
تحدثت فاطمه و هى تُحاول إيقاف الشُرطه عن التفتيش بأشياء ابنتاها لتوجه حديثها لزوجها كمال

"أوقفهم كمال عما يفعلون أرجوك أنهم يأخذه أشياء ميرا "

أردف ريان  بعدما حاولت إيقاف رجاله عن العبث بالأدراج
"سيدتى توقفى عن إعاقه عملنا سنضطر لإخراجك قصرًا "

أقترب كَمال منه و هو يسأله
"لما تبحثه فى غُرفتها ؟...هل يوجد جديد بالقضيه؟..."

و هُنا أدرك ريان أنه لم يُبلغه بأخر التطورات لينس
"لقد قامه بتشريج الجثه مُجددا... لقد تم قتلها ..."

أتسعت حدقتيه بصدمه ليردد كلمته بصدمه
"تم قتلها!..."

همهم  له ريان بصمت مُردفا
"لذلك تم فتح التحقيق بالقضيه مجددًا "

طالع كَمال الشُرطى الذى يعبث بأغراض أبنته
"من الذى طلب بفتح التحقيق مُجددا....و كيف يتم تزوير النتائج؟.."

نظرا أن ريان  لا يعرف العلاقه  بينه و بين قاسم و لا يُريد إصابه صديقه بضرر
"أبنتك أنسه أسيل قد طلبت فتح التحقيق مجددا"
تحاشه الإجابه على سؤاله الأخير

سماعه لإسمها لم يُعجبه بتاتا ليردف بغضب
"و لما تستمعون لها أتريد تشويه جثه شقيقتها لأنها تشعُر بالذنب..."

مُمتلئ بالندوبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن