لاتنسو إضائه النجمه تقديرًا لمجهودى💗
و كتابته رأيكم عن الفصل🫶**************
أتسأل كيف تكون الحياة دون يدين مُرتجفتين و قلب مكسور؟!....لا أتذكر اللحظات السعيد فى حياتى فاكل ما يملئ قلبى هو الحُزن .....أصبح قلبى مذعورًا خائفا من ألم الفراق و الخذلان...
لأكتشف فى النهاية أنِ بالأساس و حيده لايوجد أحد أحزن على فراقه .....من كثر الخِذلان أضحى قلبى مُحطمًا غير صالح للتمريم ....معالم الحُزن هى صديقتى الوحيده.....تغيرت ملامحى أصبحت ذابله من كثر الحُزن أحيانًا عندما أقف أمام المرآة لا أتعرف على ذاتي...من أنا الأن؟....من تلك البائسه التى تعيش كالجسد دون روح؟....هل سأستطيع العوده مجددًا كما كُنت؟....
*. *
تنهدت بضيق و هى تقف أمام بوابه منزلها تتسأل عن سبب إستدعاء والدها لها فى وجود "عُمر".....
لكن بداخلها تعرف السبب فالبتأكيد عُمر أخبر والدها عن أنها قد فسخت الخطبه بينهم ..... رفعت يدها بتردد لجرس الباب تُحاول تهيئة ذاتها عَما هى مُقبله عليه فا هى تَعلم أن ذلك اللقاء لن ينتهى بالخير مع والدها بتاتًا
ثوانى حتى فتحت و الدتها الباب بوجه مُحتقن من الغيظ :
"لما تأخرتى هكذا ؟.."تجاهلت سؤالها مُردفه :
"ماذا حدث؟.."زفرت "فاطمه" أنفاسها بغيظ لتتحدث بعتاب:
"كيف تفسخين خطبتك دون إخبارنا ؟....كيف لم ترجعى لوالدك بذلك الأمر؟...الأن جعلتيه غاضبًا لأقصى درجه"نظرت ل"فاطمه" لثواني دون إظهار أى تعابير على وجهها لتسألها:
"ألن تسألينى عن السبب أُمي؟..."طالعتها "فاطمه" بسُخريه و هى مازلات ترتدى الأسود على فُراق شقيقتها:
"و ما هو السبب الذى سيجعلك تتركى عُمر حُب حياتك هل منعكي عن عملك ذو المكانه المرموقه؟!...."إبتسمت بألم بَعدما إلتمست نبره السخريه فا هى تَعلم إن أخبرتها أنه خانها لن تقتنع به كاسبب بالستجعلها المخطئه...
كانت ترى و الدتها كا نموذج أمامها و للأسف أتخذتها قدوة تقبلت من "عُمر" أهماله ، خيانته و تقليله من شأنها
حتى عِندما تركته كان لديها الإستعداد لتَعود إليه!...
أنت تقرأ
مُمتلئ بالندوب
Mystère / Thrillerمُحاميه تسعى لتحقيق ذاتها و النجاح فى مجالها و سط قصه حُب مُمتلئه بالسموم تقع ضحيه للخيانه من أقرب الناس بينما هو رجُل القضاء النائب الذى لم يفشل فى حل اى قضيه لا يُخالف القانون مهما كان يجمعهم ماضى سئ فما سيحدث عندما تتقاطع طُرقهم مجددًا بقضيه ق...