"عشقت اللون الأسود إلى أن تحولت حياتى إليه"لاتنسو إناره النجمه تقديرًا لمجهودى🫶
********
إلتقط جسد ذلك الصغير بين أحضانه مُقبلا وجنته اليُمنه قائلا:
"لقد أشتقت لك يا صغيرى"حمله متوجها به للداخل ليُقابل شقيقته الصغره ساره التى ظهرعلى محياها التوتر نابسه:
"لقد طلبت روئيتى رسلان"تجاهل سؤالها و اضعا جسد الصغير على الأرض :
"زين صغيرى أذهب لوالدتك الأن و سأتى لك بعد قليل"عبس الصغير بوجهه رافضًا الأنصياع لحديثه :
"لا أبى أريد الجلوس معك ، و أيضا أمى غير مُتفرغه لى"بعثر شعر الصغير و هو مُبتسما بحنان على عبوسه اللطيف:
"حسنًا إذا أجلس بجوار جدتك و أنا سأتى لك و سألعب معك طوال الليل"طالعه الصغير بتردد و هو يبحث عن الصدق فى حديث والده
قرصه رسلان من وجنته مُردفا:
"لا تُفكر كثيرا زين سأتحدث مع عمتك و أتى حضر لنا بعض الأفلام و الالعاب "أبتسم بحماس بعد حديث رسلان :
"حسنًا أبى لا تتأخر "ركض بسعاده تحت أنظار رسلان و ساره التى كادت أن تنفجر من كثرة التوتر
ما إن أختفى جسد الصغير حتى تحولت ملامح رسلان أختفت الإبتسامه و حل محلها البرود و القسوه
أعتدل فى وقفته بعدما كان مُنحنى قليلًا لمُحادثه مُرادرمقا إياها ببرود موجه خطواته إتجاه مكتبه مُردفا بفظاظه:
"أتبعينى..."أزدرادت ريقها و هى تتبع خطواته و بداخل رأسها العديد من الأفكار تُحاول معرفه سبب ندائه لها
دلف بجسده الغُرفه متوجها لمكتبه حتى يجلس
مُنبسا بصوته الغليظ:
"أغلى الباب خلفك و أقتربى"
أنت تقرأ
مُمتلئ بالندوب
Mistério / Suspenseمُحاميه تسعى لتحقيق ذاتها و النجاح فى مجالها و سط قصه حُب مُمتلئه بالسموم تقع ضحيه للخيانه من أقرب الناس بينما هو رجُل القضاء النائب الذى لم يفشل فى حل اى قضيه لا يُخالف القانون مهما كان يجمعهم ماضى سئ فما سيحدث عندما تتقاطع طُرقهم مجددًا بقضيه ق...