.
.
.
.
ذهب سام و فتح الباب ...
كان بيدروا.. دخل للمنزل و سام لم ينبس بشئ
"اين زوجتي ايها القزم.."
"في المطبخ يا سيقان اللقلق.."
توجه للمطبخ وو جدهم جالسون ينتضرون الطارق
...
وقف عمي و إتجه نحوي بملامح باردة و حازمة ...
"عمي... أنا أسف ..إحم أخبرتني جيسي انك تريديني في أمر..."
"انت يا وغد "
لكمني و أنا أمسكت و جنتي بألم و جهي لم يلتأم بعد من الجروح ....
تاوهت و نضرت لعمي بغضب لكنني أستحق...
"سأسامحك ليس لاأجلك بل لأجل حفيدي ...لم أرده أن يعيش بدون أب .... وللمرة الثانية جيسيكا في امانتك ...ويلك إن إتصلت بي يوم و قالت انك أغضبتها ... أنا لن أبيع اعضائك بل سأعطي احمد للكلاب..."
لم أركز على كل كلامه فقط ركزت على حفيدي ...
و نضرت لجيسكا و كانت تبتسم بتوتر و ترفع حاجبها بمعنا لا ...
فهمت ..هي كذبت لاجلي اهه يا ربي ....
.
.
بقيت اتحدث مع عمي و يوصيني على جيسيكا في المساء ودعناهم بحرارة و جيسيكا كانت تبكي و حتى و نحن في الطائرة....
وصلنا لإيطاليا في الفجر ...
ذهبنا لمنزلنا المجهز...كانت عزيزتي سعيدة بالمنزل
...
.
.
مرة اسبوع و قد بدأت العمل ...
قررت الإستثمار بمالي و إشتريت مول و ارجعت مال ألكس ... كنت مدير ذالك المول و كل يوم أذهب لاتفقد الاحوال و المبيعات...
مر شهر على ذالك و كنت في هذا اليوم راجع كعادتي من العمل ...
دخلت المنزل لاجده هادئ عكس العادة.. إشتريت مجموعة قطط لوردتي في عيد ميلادها منذ أسبوعين و لذالك كانت تلعب معهم و تصدر ضجيج لكن الأن لا أسمع سوى مواء القطط ...
دخلت لغرفة النوم...
"وردتي..."
لا أرى أحد في الغرفة ...سوى القطط فوق السجاد...سمعت خطوات صغيرة تنهدت إنها ورائي تريد ان تفاجئني لكنني فاجأتها
"بووو"
شهقت بقوة أضع يدها على قلبها
"ههههههه أنت فاشلة في الإفزاع حبيبتي "
"أصمت أيها البغل اللئيم كم انت غبي حقير"
"لا تشتميني...و بدل الشتم إخلعي قميصك و دعيني أرى الحياة "
..
ضربتني على كتفي ... بخجل
"إخجل ههه القطط تسمع و ترى أيضا "
رفعت حاجبي و أنا أحاول استوعب كلامها...
"أنت تتهربين ها "
حاصرتها على الحائط ...
"لا ليس كذالك..."
قالتها ببتسامة خجولة
..
وردتي أنا متعب...'
"ااه مسكين حبيبي ماذا تريد ان أفعل لك لترتاح "
قالتها ببرائة و أنا إبتسمت بخبث...علاج تعبي هي شفتيك..."
إبتسمت و أحاطت عنقي
"خذ علاجك إذن لا أريد من زوجي أن يبقى متعب طوال اليوم .. طفلنا الأتي يريد أن يلتقي والده بعد قليل..."
..
بدأت أقبلها لكن لحظة إستيعاب ...
فصلتها...
"جيسيكا هل... أنت حامل..."
همهمت لي... و أنا اكاد أطير من الفرح حملتها و درت بها في الهواء و هي تضحك بقوة
أههه انزلني بييدروااا... _أنزلتها_انا لم أتوقع فرحتك هذه....أنت تبالغ يااه و أيضا فصلت قبلتنا بسرعة "
كانت تتحدث بغضب طفولي و تضرب ساقيها في الأرض
ضحكت بخفة
"مدللة لا ترضى إلا بقبلتين"
"أنا لا ارضى ألا بثمانية وتسعون قبلة و في كل مرة انسى العد أعيد الكرة "
...
"ههههه حبيبتي يا حلوتي سأقبلك إذن حتى تنتهي انفاسنا"
...كانت تنضر لي بحب أخذتها و صتحتها على السرير و رحت اقبلها بنهم و كانها اخر و جبة اكلها قبل مجاعة
.....
.
.
بعد نصف ساعة من التقبيل إبتعدت عنها عندما طلبت و بقينا ننضر لبعض بحب و نحن نمسك أيدي بعض
...
كنا نبتسم و نتبادل و نحن صامتين ..
فقررت أن اكسر الصمت
...."هل تعلمين..."
ماذا ؟"
"قد رأيت في عينيك موجا لا يقاوم فأبحرت ..ولم اعطي بالا للمخاطر ..فغرقت ..وكم كان الغرق ممتعا لي ...فعينيك بحر و إني في بحر عينيك مغرم "ضحكت و نامت على صدري و أنا اربت على شعرها بسعادة ...
"شكرا حبيبي..."
"أنا أقول الحقيقة لست أغازلك"
همهمت بنعاس وبعد لحظات سمعت إنتضام أنفاسها... نمت أيضا بسعاة....
.....
The end....
اتمنى لكم السعادة مثلهم و إلى اللقاء...
احبكم 🫀
و ماتنسوا تقرأوا روايتي أعين الغزال خاصتي
...
يعني كما قلت صحيح هم مسلمين لكن هذه الرواية منحرفة بنسبة 78/100
يعني أنا لا أجبركم بس يعني يليق يحب يقرى...باايي حبيباتييييييييي ✨🥰
VOUS LISEZ
let me take it
Teen Fictionهذه الرواية خاصة بالبالغين و هي رمنسية من الدرجة الأولى منحرفة لذالك إن كنت لا تريد ان تقرئها فلا تفعل لست مجبر