. before 2 months
.
.
اليوم قررت قرار هام
....أخذت اموالي من حسابي في البنك
...
إتصلت بسائق طائرتي الخاصة...
و اخبرته أن رحلتي بعد ساعة
...
طرقت منزل عمي
.
.
.
وفتحت لي زوجته
...
سلمت عليهم ببرود
"أين عمي"
...
"إنه في الحديقة"
قالت زوجته و أنا توجهت للحديقة
لأراه
...
"أهلا بني كيف حالك"
...
"عمي ...أنا أريد أن أطلب يد جيسيكا منك
..."
نظر لي ورمش قليلا ...
ضحك وقال
"أنا ليس بيدي حياة لكن إن قبلت هي أنا موافق لا يمكنني أن أغصب عنها...."
و أمت له
"لعلمك إن رفضت فأنا سأخطفها"
قلتها ببتسامة
و هو ضحك ضن انني امزح
معه..
"إفعل ما تريد هههه"
إبتسمت بستهزاء و دخلت و ذهبت جريا لغرفتها
فتحته بقوة دون طرق
كانت نائمة على أريكة تقرأ رواية
و نضرت لي بصدمة
...
"م.. ماذا تفعل هنا ااخرج"
"جيسيكا ...هل تتزوجينني"
إنفجرت تضحك و تتخبط تظن انني أمزح
ثم نضرت لي أمسح دموع ضحكها...
عندما لم تتلقى مني اي رد
"هل انت جاد ؟؟"
...
نضرت لها بهدوء بارد و إقتربت منها
"نعم انا جاد"
إكفهرت ملامح وجهها و نظرت لي في عيني
...
"اسفة...لا يمكنني أنا لا أحبك يا بيدروا..."
"حسنا وردتي لا بأس سأجعلك تحبينني"
....
نضرت لي بعدم فهم
....
و أنا ضربت نقاط في عنقها لتفقد وعيها
....
أخذتها على كتفي تسللت بخفة من الباب الخلفي و ركبت سيارتي و و ضعتها في الخلف نائمة
...
وصلت للمطار ركبت طيارتي الخاصة
و بالفعل طارت الطائرة و أنا رميت هاتفي من الشباك
....و عند الووصول لإيطاليا ذهبت لمنزلي الذي يوجد في روما
وهي نائمة على الاريكةإبتسمت على منضرها
....
ركزت في ما ترتدي
....
عضضت شفتي و بقيت انضر لجسدها.....
غطيتها كي لا أخطأ
....
وذهبت أعد العشاء ..
فالوقت تاخر
وهي نائمة
.....
....ذهبت لأعد العشاء
و عندما إنتهيت
شعرت بخطواتها الغاضبة نحوي...
إلتفتت لها ببتسامة
و هي ضربتني بقبضتها في فمي امسكت شفتي بألم
.....
VOUS LISEZ
let me take it
Teen Fictionهذه الرواية خاصة بالبالغين و هي رمنسية من الدرجة الأولى منحرفة لذالك إن كنت لا تريد ان تقرئها فلا تفعل لست مجبر