15

1.6K 12 9
                                    

.
.
.
Before 1 months
.
.
.
Pydrou pov
كنت أقف أمام القس في للكنيسة و هو يتلوا المراسم
و أنا انظر ناحية وردتي
غير غافل بنضرات يوون الكارهة لها و هي تحمحمت
نظرت لها بهدوء بارد
قالت
"لأقبل "
ببرود و ملامحي لم تتغير عندما سألني القس إن كنا أريد الزواج منها
و أما يوون فقالتها
بسعادة
لازلت أرى الإنزعاج على وجه وردتي
..
كنت شاردة الذهن حتى عندما قبلتني يوون ابعدتها
...
سهرنا قليلا و أتى الكثير يهنأوننا بزواجنا و أنا ابتسم إبتسامة صفراء
و حينما أتى دور صغيرتي لتهنأني نبض قلبي
وكانه ينبض باسمها
..
تصافحت هي و يوون و ما كادت تصافحني حتى جذبتها أقبلها من خديها
و هي همست في اذني
"لما تتزوجها إن كانت غصب"
نضرت لها
و إبتسمت
فقط ذهبت وهي تبتسم بهدوء
إستنشقت من ريحها الذي خلط بعطرها
وكلما استنشق شعرت انني امتلك الحياة
و كانها جرعة هيرولين أرجعت في الأمل
...
إنتهت الحفلة و أركبت أنا و يوون في سيارتي و أتجهنا لمنزلي
...
"لقد وفيت بوعدي فأوفي لي بوعدك"
قلتها أوقف السيارة امام منزلي

..
"حسنا عزيزي ليس بتلك السهولة ..."
نظرت لها  و من ملامحها المخدرة
فهمت قصدها إبتسمت بعدم تصديق
"حقا ،هل تريدين مني المسك لتفي بوعدك"
"أنا...فقط أريد حقوقي"
إشماززت
منها

.
.
.
نزلت من السيارة
و هي تبعتني للداخل
أغلقت الباب
"سأضاجعك يا عاهرة لكن في علمك فقط إن كنت تريدين أن المسك و أمتع جسدك عليك أن تخبريني من هو الصديقك هذا الذي يحتفض بالفيديوا"
إقتربت منها
ببطئ
و امسكت سحاب الفستان من دون أن أفتحه

.
.
"صديقي هو... هه لا أحد كذبت فقط عليك و أنا الوحيدة التي امتلك الفيديوا لا أثق في أحد غيرك عزيزي"
كانت تتحدث بخدر في أذني و تلمس خصري
...
"لما كذبتي"
قلتله ألعق أذنها
...و هي تأوهت
"لانني احبك  بل أعشقك
أنا في الحقيقية..ليس لي مقطع فيديوا في الأصل
و لكنني رئيتك في تلك الليلة و أنا اتتبعد تدخل شقة جيسكا و تلقي بعدها جثة من شرفتها
...
و لكن في ذالك الوقت هاتفي فارغ شحنه
...
أنا أسفة لأنني هددتك..
لقد إنتضرتك ل6 سنوات على امل رسالتك تلك
أنا أعشقك بيدروا وليس لي أي حل بتكون معي
إلا هذه الطريقة و أنا إغتنمت الفرصة"
...
كانت تتحدث بصدق و عينها تلمع
تنهدت بغضب
"يعني انت لا تمتلكين أي فيديوا و كنت تهديدينني بلا شيء وأنا كل غبي إنطلت على  خدعتك
..هههه حقا إن كيد النساء لعظيم "
قلتها ببتسامة غاضبة و هي وئمت بنظرات حزينة
...
"هل تعلمين ...سأكافئك لأنك إعترفتي"

دفعتها على السرير و هي تبتسم ببلاهة
مزقت ثوبها...
"سأجلب شيء للمتعة"
"هههه حسنا أنا انتضرك حبيبي"
...
ذهبت للمطبخ احضرت سكينة و خبأتها و راء ضهري
...
و رجعت لها و هي تبتسم عارية تفتح قدميها
"ههه اتيت إنها مفاجأة لك ..أغمظي عينيك"
فورما أغمضتها
و هي تبتسم
أنا غرزت
السكين في رقبتها و ملئ الفراش بدمائها
....
و حملت الجثة و إتصلوا بالإسعاف و سكبت البنزين لتحترق هي و المنزل
...
و أنا لوثت ثيابي بالقليل من الفحم و حرقت القليل من الثياب و خرجت اجري أنادي على الجيران
و ابكي بدموع التماسيح
....

أتى الجيران ليهدئونني
و إتصلوا بال الشرطة و الإطفاء
...
و في الصباح عندما أخرجوا الجثة محروقة
استجوبوني رجال الشرطة و أخبرتهم أن
الموقد كان يعمل طوال الوقت
و لم ننتبه
عندما أشعلت زوجتي أنوار المطبخ  حرق كل شيء
. أنا في ذالك الوقت كنت سأغيير ثيابي لكن عندما تذكرت كنت نازل  لاخبرها و انقذ الوضع لكن سمعت الصوت
ذهبت لأرى و انقذ زوجتي ولكن لم أستطع لذالك
ملابسي محروقة
...
كانت كذبة بيضاء بنسبة لي
...
كانت كل العائلة يهدؤونني
...
أقمنا الجنازة
و كنت اتصنع الحزن مثل و ردتي


....




...

...


يتبع...

let me take it Où les histoires vivent. Découvrez maintenant