.
.
.
حسنا لو عرف الجميع أنني أخبأ تحت وسادتي صورة لجيسيكا
...
سيضنونني أحبها لكنني حقا لا أحبها
لنقل أنني أقدس جسدها ..
تعجبني منحنياتها و خاصتا إعوجاج خصرها نهديها
...
كم أتمنى أن ألمسهم ولكن واللعنه على أفكاري الغبية
أنا أعتبرها مسبقا كأختي
...
ولكن الأن أنا أحب جسدها و أعتبرها كأختي
...
أنا رجل على كل حال
يعجبني جسد المرأة فبنسبة لي الأجساد المحرمة هي الأفضل....
...
خرجت من المنزل تلك العشية أروح عن غضبيلأن أمي صفعتني وهذه ليست من عاداتها ولا حتى
التدخل في حياتي الشخصية....
.
.
Jyska pov
.
.
.
...
قرر أبي أن يأخذنا لأحد المطاعم المشهورة في كوريا
...
كنا نتجهز لنخرج أنتهيت قبلهم وبقيت ألعب بهاتفي فيغرفة الجلوس
..
لكن ...
سمعت طرق على الباب طرق جونوني ونحيب شخص...
"للحظةة سأفتححح ياااه ستكسر الباابب"
قلتها مع فتحي للباب ...
.
.
.
إرتمى علي جونغكوك يحتضنني ويبكي ...
كانت حالته ترثى لها ملابسه ملطخة بالدماء
و يقول كلمات ليس لها فهم...
كان علي أن أهدئه ..
أربت على رئسه و أسكته ثم سأفهم ما به
...
" أ..أمي ...و أبي "
كانت شهقاته تملئ المكان مما تسبب في نزول أمي وأبي و هم مفزوعين .. و رائهم سام ينضر بعدم فهم
...
كان علينا صدمة عندما... قال كلمة
"ماتوا (شهقة)"
تجمدت الدماء في عروقي أبي و أمي هرعوا للخارج
ذاهبون نحو منزل عمي الذي يعج بالجيران و رجال الشرطة والإسعاف
.
.
.
ضللت أهدأه إلى أن دخل رجال شرطة و أخذوه معهم انا بقيت مصدومة...
هو كان يبكي و يقول أمي وأبي بدون أن يقاوم...
...
أخذت مفتاح السيارة والدي و قدت وراء الشرطة كان سام بجانبي لا أعلم متى ركب حتى كان يبتسم بوسع
...
و أنا كنت أبكي بصمت على حال كوك وعلى موت عمي و زوجته...
'هههههههه ججيسيكا لم أكن أعلم أن حياتكم مملوئة أكشن... لو علمت مسبقا لأتيت لهنا منذ زمن '
حدجته بنضرة ثاقبة ومميتة فبلع ريقه وصمت
أخي الغبي مع انه صغير إلا أن لديه عقل إجرامي هو عكس الأطفال من المفروض يخاف الدماء
لكنه لا في مرة إكتشفت أنه يساعد أفلام دموية...
...
لذالك لا أتعجب منه
...أردت الدخول للمركز لكن الشرطة منعتنا
....
بقيت أنتضر أنا وسام إلى أن اخذه النوم فأضتررت للرجوع للمنزل بسببه وبسبب إتصلات والدي ... رجعت و حملت سام لغرفته
...ومن ثم ذهبت لأواسي والدي و أخبرته أن جونغكوك في المركز في غرفة التحقيق مثلما أخبرني الشرطي...
.
.
.يتبع...
VOUS LISEZ
let me take it
Roman pour Adolescentsهذه الرواية خاصة بالبالغين و هي رمنسية من الدرجة الأولى منحرفة لذالك إن كنت لا تريد ان تقرئها فلا تفعل لست مجبر