هذا الجزء هدية لأحد قارأت روايتي
و في كمان فراشة غدا عيد ميلادها اتمنى لها السعادة و طول العمر ،و لها هديتها خاصة 🥰
...
.
..
كان الكل مصدوم من بيدروا أما ألكس فلم يمسكوه لذالك كان مهتم كيفية إخراج بيدروا من السجن فإحتمالية أن بيدروا يمكن أن يحكم عليه مأبد ...كانت فتاته تبكي كل ليلة عليه.. مع ذالك لم تكره ابدا
...
بعد أسبوع بالتحديد...و حكم على بيدروا بالمأبد ... مثلما توقع الجميع...
لذالك ألكس تحرك ووضع خطة محكمة لإخراج صديقه من السجن..
Alex pov
مر علي هذا الأسبوع كالجحيم بعد أن زورت اوراق و رشيت رجال شرطة و أعوان تمكنت أخيرا من دخول السجن و أنا ارتدي ملابس حارس و ارتدي قبعة انزلها للاسفل قليلا لكي لا يضر الكثير من وجهي ...
و صلت أمام زنزانة معينة و التي يكون فيها بيدروا ...
أضن انه يعاني...
نضرت للحارس الذي يحرس البوابة ووأم لي ليفتحه بعد أن وضعت حمزة من المال في جيبه خفية
دخلت للغرفة المضلمة وقد رئيت جسم بيدروا النائم فوق الفراش الذي يبدوا قذرا مثل الحائط
...
"هاي بيدروا... ثم تحرك ليس لدينا وقت زوجتك تكاد تجن"
قلتها ببتسامة جانبية و أضربه بقدمي على ساقه ليتأوه و هو ينضر لي بصدمة ... ثم و قف بصعوبة وجهه كالخارطة و يبدوا رث الحالة كملابسه...
رمشت قليلا .. يبدوا انه أخذ ضربا مبرحا ..فلتت مني
ضحكة و هو مازال تحت صدمته نضرت لساعة و إلتفتت نحو فتحة التهوئة التي لا تعمل على ما يبدوا...
...
فتحتها ب مفك اخرجته من جيبي و قد بقيت كثيرا أحاول فتحها حتى إن العرق يكاد يلتهم وجهي رميت الغطاء على الفراش قفزت فيها...
"يا غبي إتبعني بدأ التحديق بي ليس لدينا وقت "
قهقه بخفة و تبعني كنا نحبو و أنا في كل مرة أخرج هاتفي اتبع خارطة سرقتها مسبقا
...
"ألم نصل بعد ضجرت من رئية مأخرتك"
"هل تريد أن اهزها لكي تستمتع برئيتها"
قلبت عيني و تبعت الطريق نحو اليمين ....
"لا تفعل لست متشوق لرئية عرضك الغبي "
تنهدت بقلة حيلة...
"اللعنه علي الذي أردت مساعدتك في الخروج... "
"لم أقل لك اخرجني "
إذن سأنتقم منك ياصعلوك إبتسم بشر على أفكاري الشريرة...
"هل تعلم أن لدي غازات سامة وكم كنت تتحملها عندما كنا نسكن مع بعض "
"أهه تلك الايام البائسة...لحظة.. لا تفعل "
"أن الأوان صديقي "
"لاا إيااككك "
أطلقت الريح في و جهه و أنا أضحك بشر لحضت سكونه لكن شعر بصفعة على مأخرتي و هو يشتمنى و يسعل..
"ههههههه ايها الحساس "
"عندما ننزل سأقوم بقطع نسلك أيها القذر النتن "
.. إبتسمت على تهديده الذي لم يتجرء يوم و فعله...
.
.
.
و اخيرا فتحت أخر غطاء تهوئة و قد نزلنا في الجهة الخلفية من السجن وجدت حارس قد قمت برشيه قبلا دلنا على باب سري...
و أما بيدروا مستغرب من الأمر مع ذالك عندما خرجنا سألني عن الحارس فأخبرته بكل شيء..تقدم مني ببطئ كنت أظنه سيضربني لكن..إحتضنني و أنا ربتت على ضهره ببتسامة حنونة
"لا أعرف كيف أرد لك جميلك ..حقا انت صديق تعاشر"
إبتسمت بوسع و فصلت العناق...
"أنا اعتبرك اخي بيدروا ..لقد كنت و مازلت عائلتي التي لا أعرفها..ولعلمك كل المال الذي انفقته من اجلك ..."
...نضر لي ببتسامة سعيدة
"سترجعه لي ولكن الضعف"
...
إختفت إبتسامته فجأة "كم أنت بخيل "
"لقد خسرت نصف ثروتي لعلمك "
قلتها اقلب عيني بضجر
"حسنا هيا أريد أن أرجع لوردتي "
أحاط عنقي بيده و مشينا نحو طريق رئيسي و ركبت سيارتي التي كنت أركنها بجانب شجرة و إتجهت لمنزله الذي إشتراه مأخرا بعد حرق منزل والده بالتبني فقد أخبرني بالأمر و حزنت عليه ...
.
.
.
و عدت لمنزلي بعد أن أوصلته...
VOUS LISEZ
let me take it
Novela Juvenilهذه الرواية خاصة بالبالغين و هي رمنسية من الدرجة الأولى منحرفة لذالك إن كنت لا تريد ان تقرئها فلا تفعل لست مجبر