. . . ذهبت للنوم في المساء أما هي اصرت على النوم في غرفة الضيوف .. لم أستطع النوم بسبب صوت التلفاز ذهبت لاطفئه لاجدها نائمة على الأريكة أغلقت التلفاز و نضرت لها كيف هي نائمة بطريقة مضحكة حملتها لغرفة الجلوس و وضعتها على السرير و غطيتها بقيت انضر لملامحها...قبلت جبهتها و بقيت اتاملها بحب و ألعب بشعرها ....
غفوت بجانبها ...
...
Jyska pov .. . . . افقت في الصباح تمططت و تمددت و نضرت يدي لكلا الجهتين بقوة لاصفع ...بيدروا بغير قصد إلتفتت ناحيته بصدمة كان يتململ "ماذا تفعل بجانبي" قلتله بصوت عالي 'واللعنه هل هكذا توقضين البشر' "أنت ماذا تفعل في فراشي " تنهد يتسقيم يفرك وجهه 'الناس تستيقض على القبل و مضاجعة صباحية و أنت.. تصفعينني و تصرخين ... ضربته بالوسادة و نهضت لأدخل للحمام.. و هو تضر لي وخرج... إستحممت ووجدت ملابس في الخزانة أضن انه كان مجهز لهذا الإختطاف ...
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
لبست وخرجت أتتبع رائحة الطعام اللذيذة لاجده يطبخ الفطور إرتكزت على الباب أنظر له وللفوضى التي بجانبه "أنت الذي ستنضف المطبخ..." قلتله أكل من شطيرة حضرها لأجلي... و ضع أخر صحن و جلس امامي ... 'انت الانثى ..عليك بالتنضيف ' "لكنه منزلك وليس منزلي " 'انت في المستقبل ستكونين زوجتي لذالك عليك أن تتعلمي التنضيف ' "لن اتزوجك...و أيضا ليست الإناث فقط من تنضف " ... أكملت املي بصمت و هو همهم لي و يكمل اكله و يصدر أصوات مزعجة وترت لي أعصابي لأضع الكأس العصير بقوة بعد أن شربت محتواه لينضر لي مكمش ملامحه 'ما بك..على رسلك هذا الكأس بمالي ' .... "واللللععنههه كف عن إصدار ذالك الصوت " 'هل ازعجك صوت الذي أصدره و أنا أكل ' قالها يتصنع البرائة... .. "نعممم يزعجني" . . . قلتها أجز على اسناني و هو إبتسم لي مما جعلني أبتسم دون وعي .. 'ليس وكأنه صوت قبلنا او أجهزتنا التناسلية عندما تحتك ' . . رمشت عدة مرات و أنا أتخيل الصورة ... يال عقلي الفاسد ...شهقت و أمثل الصدمة و أذني إحمرت من الخجل ...
..
...
...
يتبعع..... (امزح🙂)
...
... ضربت الطاولة بيدي و نهضت أجري لغرفة الجلوس التي أصبحت غرفتي... أغلقت الباب و بقيت أتخبط على السرير و أسمع ضحكاته... بعد نصف ساعة طرق الباب و أخبرني انه سيخرج ليشتري بعض المشتريات و قد ترك لي هاتف من أمام الباب و أخبرني انه يوجد في رقم والدي و خرج...
أخذت الهاتف بعد أن فتحت الباب و جلست على السرير اتفحصه كان أيفون 16 فتحت فمي على وسعه .... و أنا فرحة اقفز ثم بدأت اعض يدي لعل هذا حلم ... فتحته و أخذت لي عدة صور...
... ثم فتحت تطبيق المكالمات و جدت ارقام مسجلة ب أبي و أمي و سام و رقم آخر مكتوب عليه دادي رفعت حاجبي... و نقرت عليه وليتصل بالمدعوا دادي...لحظة إستعاب هو سنة نفسه بدادي كم هو منحرف ... أردت إغلاق الخط لكنه قبل المكالمة... ليأتيني صوته الرجولي و العميق 'اهلا وردتي ' "أه أنت بيدروا ...لقد اخطأت في المكالمة وداعا"أغلقت الخط و أنا متوترة وابتسم كالبلهاء ... إتصلت لوالدي وكان غاضب جدا .. وهو يتوعد لبيدروا ...لكنه ضحك عندما أخبرته انني ضربته و أيضا قلت له انني سعيدة في إيطاليا و سأطلب منه أن يرجني في أقرب وقت.... ...