14

529 6 2
                                    

.
.
.
لمعت تلك الفكرة بين عيني
لما لا اقتلها و ارتاح
...
إتصلت بها و أخبرتها انني أريد أن ألتقي بها في مطع حدمي
....
لبست ملابسي

وإنطلقت بسيارتي نحو مطعمي الذي كان فارغ

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

...
وإنطلقت بسيارتي
نحو مطعمي الذي كان فارغ
..
دخلت و قد و جدتها تنتضر في أحد الطاولات ..
جلست امامها ..
"إذن حبيبي...؟؟"

وضعت  فوهة مسدسي على بطنها
لكنها نضرت لي ببرود
"قولي كلمتك الاخيرة"
...
إبتسمت "حتى إن قتلتني فالفيديوا سينشر عزيزي
...لدي صديق لديه الفيديوا و أنا أمرته بنشره عندما لا يسمع اي خير عني"
....
نضرت لها بحقد خبات السلاح
"لنتفق...!!"
"على ماذا"
"إن تزوجنا سأحذف الفيديوا من عندي ومن عند صديقي و لكن بشرط ..."
"ما هو الشرط..؟"
"لن نتطلق"
نظرت لها بهدوء بارد
"الاسبوع القادمة ساتي لخطبتك"
قلتها أقف و أخرج بينما هي تبتسم كالبلهاء

^سنتزوج ولن نتطلق ...لكن سأقتلك وصديقك يوون^
...



...



...


.
.
.
Jyska pov
.
.
.
كنت أجلس  في غرفتي أنضر للحائط بشرود
نزلت من عيني دمعة
لقد خسرت أغلى شيء بنسبة لي
كم كرهت نفسي ...
دخلت للحمام و رحت أستحم و أحك جسدي ب الليفة
إلى أن خلف بقع حمراء غامقة
أشعر بلمساته على جسدي
لقد احببته لكن هو خانني و خان ثقتي به
و فوق هذا يغتصبني
...


....

أقسمت انني سانتقم منه
لا للحزن الأن  و حتى إن بكيت لن ترجع عذريتي
...
خرجت من الحمام و إرتديت ملابسي

خرجت من الحمام و إرتديت ملابسي

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

و خبأت العلامات بخافي العيوب
...
.
.
.
.



...

...




...




...

ذهبت للمطبخ
لأفطر و جدت المنزل فارغ إلا من سام الذي يساعد التلفاز
..
سالته عن امي و ابي فأخبرني انهم ذهبوا لمنزل خال أبي لأن زوجته و لدت و ذهبوا ليباركوا لها
همهمت و دخلت للمطبخ أكل فطوري
بصمت
...


ثم رجعت لغرفتي أخذت  الحاسوب  اعمل قليلا على البحث عن حساب بيدروا على الإنترنت و قد و جدته
بعثت له طلب صداقة
و بيقت أنتظر في قبول طلب الصداقة
ساساله عن مكان العاهر
لأنني ليس لي طاقة للخروج و أن اساله
...

...

...

.
.
.
Pydrou pov
.
.
.
كنت مع ألكس في منزله نحسب مال الأعضاء التي بعناها
و قسمنها كالعادة
أخبرته انني ساتزوج يوون
...
لكن لم أخبره بأمر انني ساقتلها و صديقها الحقير
عندما أتاكد من انها حذفت الفيديوا
...

رجعت. لمنزلي ..
إرتميت على فراشي أنضر للسقف
...
.
.
و أفكر في جيسيكا وردتي
...


.
.
.


يتبع....











let me take it Où les histoires vivent. Découvrez maintenant