19

420 5 2
                                    

.
.
.
بقيت انضف في المطبخ و أنا اشتمه لما يقوم بالكثير من الفوضى .......
.
.
ثم بدأت انضف المكان لأنني لا يمكنني أن أجلس في مكان قذر توجهت لغرفته و نضفتها ايضا ثياب و اوراق ملقات رئيت ڨيتارات ...
أردت العزف عليها لكنني لا اعرف و قد أفسدت خيطين منها ارجعتها لمكانها وخرجت بسرعة...
هو مهوس بالعزف على ڨيتاراته منذ كان شاب...
..
بقيت أتذكر طفولتنا البريئة
...
كانا أكثر من أخوة ...أما الأن نحن لانملك مشاعر نقية تجاه بعضنا كالماضي...
تنهدت و ذهبت لغرفة الجلوس اكتشف الهاتف و اتصل على امي مكالمة فيديوا...
كانت تبدوا سعيدة لأنني إتصلت عليها و بقيت توصيني بأن لا أقترب منه لأنه ذكر و الرجال دائما تتبع شهواتهم و أنا أطمأنها فحسب هي أيضا التتوعد له بصفعتين...
.
.
.
بعد نصف ساعة فصلت المكالمة و فتحت التلفاز اتفرج إلى أن غفوت
....
.
.
.
And pov
...
عاد بيدروا للمنزل و بيده حقيبة كبيرة مليئة بالنقود
دخل بسرعة لغرفته لكي لا تراه جيسيكا
...
وجد غرفته نضيف فإبتسم ..أبعد قطعة خشب من الارضية و فرغ فيها تلك الأموال التي كسبها بعرق جبينه وهو يبتسم بجنون...
.
.
.
حبها للمال بعد حبه لجيسيكا
...
ذهب و إستحم ليخلص نفسه من دماء ليست له ...

...
بعد أن إستحم لبس ملابس  انيقة للخروج
ذهب لغرفتها لم يجدها لذالك إتجه لغرفة الجلوس...
وجدها نائمة  أغلق التلفاز و قبل خدها و انها و جبهتها
لتتململ و تستيقض  وهي تبعد وجهه بيديها  الصغيرة
"وردتي هيا افيقي"
'لا أريد أتركني انام '
"حسنا ...نامي إذن و سأذهب و أكل بيتزا في مطعم وحدي"
عندما سمعت بيتزا فتحت عينيها و قفزت تحضنه و تضع وجهها في عنقه...
'ساذهب معك لكن إحملني لغرفتي ساقي مخدرة..من رائحتك '
قالت الملكة الأخيرة بنعاس و هو ضحك على لطافتها وضع يديه أسفل ماخرتها و حملها لغرفتها وضعها على السرير بلطف وقبل جبهتها بلطف و هي تبتسم كالبلهاء
"أنا انتضرك وردتي "
خرج من غرفتها و هي قفزت تجري لخزانتها أختار ما تلبس
...
أخذت

إرتدت و أسدلت شعرها ورشت من عطر و ووضعت ملمع شفاه

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

إرتدت و أسدلت شعرها ورشت من عطر و ووضعت ملمع شفاه ..و خرجت من غرفتها وجدته في غرفة الجلوس يلعب بهاتفه..
.
.
.
إبتسم لها و أمسك يدهاو هي بدورها إبتسمت
"هية وردتي...لكن قبل ذالك..."
'ماذا'
أمسك شفتيها باصابعه و مسح الملمع و هي شهقت
'لمااا فعلت ذالك '
"لان شفتيك تغريني ومثلما تغريني ستغري اخرين ايضا الملمع الوحيد لهما هو لعابي عليهما وردتي"
قالها يجرها خلفها و هي تبتسم تعجبها غيرته عليها...
.
.
.
كنا نتمشى ولم نركب سيارته لأنني اردت ذالك بما أننا في روما اريد أن اكتشف شوارعها...
دخلنا لمطعم يبدوا راقي جلسنا أمام بعض و قد طلبنا بيتزا و أطباق أخرى كالباستا بكرات اللحم و بقينا ننتضر طلبنا
نضرت له لاجده ينضر لي بهيام وكم راقت لي نضراته هذه إبتسمت 'ماذا بك تنضر لي هكذا "
..
قلتها بضحكة..
أمسك يدي ويلعب باصابعي
"امامي لوحة فنية رسمت بأدق التفاصيل و تريدينني أن لا انضر لها"قالها بحب ينضر لعيني وقلبي يكاد يتوقف من كثرة الدق
'ش..شكرا لك" ....

....

...

... يتبععع....

let me take it Où les histoires vivent. Découvrez maintenant