.
.
.Jyska pov
.
.
.
قد قررت الذهاب لمقر عمل كايتوا ...
لاساله عن غيابه ليلة البارحة..
كان يعمل كسكريتار في شركة دخلت مكتبه و لم أطرق..
رفعت رئسه من اوراقه بصدمة
"أهلا عزيزتي هه ..لما لم تخبريني انك اتيتي"
..
"هل كان علي أن أخذ أمر من عند سيادتك"
جلست على الكرسي أمامه أضع رجل فوق رجل
"إحم ...إذن ماذا تشربين"
"أريد أن أشرب من دمك"
قلتها أضرب الطاولة بيدي و أمسكه من ياقته
" مابك جيسيكا ...لما اتيت من الأساس"
"اتيت لأقيم أحوالك وأن أسألك عن رقصك البارحة"
...لمحت بقعة حمراء على عنقه صدمت و لأبعد الشك
فتحت قميصه بقوة لتتطاير أزراره يبان لي صدره المملوئ علامات ملكية...
هو الأخير مصدوم من فعلتي
"ههههههه لم أكن أعلم أن الرقص يخلف بقع زرقاء يبدوا انك حضيت بليلة حمراء "
نضرت له يقف
من مكانه
"جيسكا لحظة أريد أن أفسر لك.... "
صفعته و رميت خاتم خطوبتنا على وجهه
"تفسيرك ضاجع به نفسك. ..و هذا الخاتم أحشره في قضيبك سيكون الخاتم كبير عليه لذالك صغر في حجم الخاتم "...
صفعت الباب و خرجت أريد أن أحافض على هدوئي
لكن لم اكن أتوقع منه الغدر ..هو بذات
....
شعرت بقلبي يتحطم
أصعب شيء هي الخيانة لما فعل ذالك أنا حتى لم أقصر معه بشئ
....
ليذهب للجحيم...
رجعت منزلي مكفهرة الوجه و هو يتصل بي
و ضعت رقمه في القائمة السوداء و حذفته أغلقت هاتفي...
و إنكمشت حول نفسي انضر للفراغ بحزن
..
بقيت أتذكر لخظاتنا مع بعض كيف يقبلني
و الهديا التي يشتريها لي و الأماكن التي ذهبنا لها معا
....
شعرت بغصة تخنقني إنهمرت دموعي
ليس لأنني أحبه
بل لأنه خانني
اشتمه بكل الألفاض القذرة من امه لجدته لعمته لخالته
و كل عائلته
مسحت دموعي بعد سعاة و وقفت أغسل و جهي و أغيير ثيابي لأخرج
...
ركبت سيارة والدي و قد لحق بي أخي الأخرق
و ركب بجانبي
....
"لما أتيت... ااافف"
'ليست سيارتك إنها سيارة والدي يا بومة '
"حسنا من صامت لا تتحدث رئسي يألمني "
'ما دخلك بي '
"ااهه يا إلاهي"
شغلت محرك السيارة
'إلى أين انت ذاهبة '
"لجهنم "
'أعلم هذا لكن أنا اتحدث عن الأن '
نضرت له بطرف عيني ليس لي إجابة لقصفه
لم اجبه و أخذت و جهتي نحو مطعم
نزلت و تبعني
'اهه يا أختي البقرة احسن إختيار أنا جائع ياا فتااة '
فأنا يسبقني للداخل بسعادة
"لما تناديني بالبقرة يا غبي على الأقل إحترم ووجودي
و انني سأتركك تأكل معي
"
تجاهلني و جلس في طاولة
عند الشباك البلوري الكبير
جلست مقابله
...
أتى النادل و أخبرناه ما سنطلب بينما أنا بقيت انظر بصدمة رسام الذي يطلب في طعام سيكلفني الكثير
..ذهب النادل ليحضر لنا الطعام
...
"ااخ يا كلب كيف لك أن أطلب الكثير ستفلسني
أقسم إن لم تأكل كلما طلبته سأندمك و اجعلك تغسل الأواني في هذا المطعم"
قلتله أقرسه من يده
و هو يتألم
'ااي ايي أفعى ... لا أنا سآكل كل شيء
اتركي يدي و اللعنه '
تركت يده
و أتى النادل إبتسمت له بلطف و عند ذهابه
...
صورت الطعام و انزلته على صفحتي في الأنستڨرام
و بدأت الأكل بشراهة

VOUS LISEZ
let me take it
Teen Fictionهذه الرواية خاصة بالبالغين و هي رمنسية من الدرجة الأولى منحرفة لذالك إن كنت لا تريد ان تقرئها فلا تفعل لست مجبر