Hi EveryBody
Enjoy
كان نيك مستيقظا منذ ثلاثين دقيقة3.
شاهد الطريقة التي تحول فيها ضوء الشمس، الذي غمر النوافذ الزجاجية للجلد المكشوف لساقي أولي ووجهه الذهبي، مما أعطاه توهجا ناعما. ضحك بهدوء لنفسه بينما كان يشاهد أولي يمط شفتيه، ولا يزال الرجل نائما عميقا. خلال الليل، لا بد أن شعر أولي قد أصبح مبعثراً على الوسادة، بعد كل حركة من أولي جعل نيك يريد أن يضحك في كل مرة.
لم يشعر أبدا بهذه السعادة من قبل. لم يدخل أي شخص يواعده على الإطلاق إلى هذا المنزل، لاسيما النوم على سريره. كان أوليفر بير سيغل أول من فعل ذلك.
"أستطيع أن أشعر بك تحدق الي3."
ابتسم نيكولاس وهو يسمع الصوت. بدلا من أن يكون صوت أولي مشوشا وأجش، بدا ناعما جدا، مثل النسيم. أجبر نيك على الاقتراب وسحب رجله إلى دفئه.
"لا يمكنك إلقاء اللوم علي. تبدو مثل الملاك." قال نيكولاس، وهو يلف ذراعيه حول أولي. "صباح الخير، فقاعة."
همهم أولي واقترب أكثر. "صباح الخير عزيزي."
كانت هذه هي المرة الثانية التي يدعوه فيها أولي بهذا وشعر نيك بأنه أسعد رجل على قيد الحياة. نظر إلى الساعة المعلقة وتنهد عندما راى أنها السابعة تقريبا. ضغط قبلة على جبهة أولي.
"فقاعة، إنها السابعة تقريبا ويجب أن نذهب إلى العمل."
عبس أولي واستدار حتى يتمكن من رؤية وجه نيك. رفع يده إلى صدر نيك المغطى بغطاء هوديي وتتبع نمطا مجردا عليه.
"خمس دقائق أخرى؟" سأل أولي، لا يزال يتذمر وشعر نيك أن قلبه تخطى نبضة. يا إلهي، ماذا يفعل هذا الرجل به...
"أحبك يا فقاعة ولكن يجب أن أقول لا. يجب أن نبدأ مبكرا حتى نتمكن من الانتهاء مبكرا والعودة."
تضاءل تذمر أولي وشعر نيك أنه تعرض للهجوم مرة أخرى. يجب أن يقول لهذا الرجل الرائع بتحذير مثل...3
تحذير! سيجعلك هذا الرجل الجميل تشعر وكأنك على قمة العالم وهو مسؤول عن جعل قلبك يتخطى بضع نبضات أو ينبض بشكل أسرع مما يعتبر صحيا!
أطلق نيك أنينا عاليا عندما شعر بأن أولي يقرص أذنه. "توقف عن التفكير. أنا أمامك مباشرة."قال أولي بتذمر.
"هذا مؤلم."
لهث أولي بصمت. "كثيراً؟ هل يجب أن أقبلها؟" سأل، وهو يفرك الأذن التي أصيب بها ببطء. نيك تذمر واومئ برأسه، وكسب ضحكة لطيفة من أولي. ضحك أولي على نيك، ورفع نفسه قليلا وضغط بقبلة على أذن نيك، وكسب خرخرة.
أنت تقرأ
One Sunny Day
General Fictionبعد أن تم استخدامه وخيانته من قبل صديقته المفضلة وخطيبه. أقسم أولي على ان لا يواعد الرجال مرة اخرى وسينجح لو لم يكن رئيسه عازما على مواعدته. مقتطف "كنت أقصد الاعتذار في ذلك اليوم." قال أولي، عيناه تندفعان في كل مكان بدلا من التركيز على الرجل أمامه. ...
