Hi EveryBody
Enjoy
جاء يوم الاثنين مع الصوت الصاخب والصدى لصوت الكعب. إنها الثامنة والنصف ولأول مرة منذ أسبوع، كان أولي الوحيد في المكان في ذلك الوقت، ولم يأتي نيكولاس بعد. جالس على مكتبه، مرورا لالاجتماع الأخير عندما سمع في غضون بضع ثوان كان هناك طرق حاد على الباب واضطر أولي إلى النظر بعيدا عن جهاز الكمبيوتر خاصته.
كانت تقف عند الباب امرأة ذات شعر أحمر تلبس فستان ضيق من الجلد توقف عند منتصف فخذها. تمسك بحقيبة لؤلؤية في يدها ولديها الكثير من المكياج لشخص مستيقظ في الساعة الثامنة والنصف صباحا.
"صباح الخير يا سيدتي. هل يمكنني مساعدتك؟" سأل أولي، ودفع كرسيه للخلف قليلا حتى يتمكن من النهوض.
تنظر إليه، وعيناها الرماديتان تنظران إليه بشيء لا يستطيع أولي التعرف عليه وبصراحة لا يريد ذلك. دخلت، وبدأ صوت كعبها يزعج أولي لكنه اشار إلى كرسي الزائر على الرغم من ذلك.
"لدي اجتماع مع نيك هذا الصباح."
حرك أولي رأسه إلى الجانب. "اسمك يا آنسة..."
"أبيجيل مونرو." قالت وحمل أولي هاتفه، وفتح على مخططاته بشك، لم يكن اسمها موجوداً. لذلك اعاد هاتفه إلى جيبه وركز على المرأة.
"أنا آسف يا آنسة مونرو. ليس لديك اجتماع مع السيد نيكولاس بيتري اليوم ولكن يمكنني تحديد موعد لك لبعض الوقت الأسبوع المقبل؟" قال وقفز عندما وضعت حقيبتها على طاولته بقوة. وجهت أحد أظافرها الطويلة إليه وهزت رأسها.
"أنا لست هناك لأنني صديق شخصي له. أنا أحد أقرب أصدقائه." قالت، وهي تصرخ في أولي.
أراد أولي أن يهز رأسه وربما يلف عينيه بعد ذلك لأن هذه المرأة لا يمكن أن تكون جادة. أخبره نيكولاس شخصيا أن لديه صديقين فقط، ووفقا لجوجل وويكيبيديا، اكتشف أن نيكولاس كان طفلا وحيدا وكان لديه أم فقط، ولا عمات أو اعمام، لذلك لم تكن هذه المرأة التي تجلس أمامه هي التي تدعي أنها.
تماما كما كان على وشك إخبارها بحجز موعد، دخل نيكولاس نفسه مع كوبين مما يأمل أولي في قهوته.
إنه يتوق إلى شيء مر الآن. نهضت أبيجيل من مقعدها عندما رات نيكولاس ولفت ذراعيها حوله، وضغطت على جسدها بإحكام ضده واضطر أولي إلى تحويل نظرته مع تجاهل الرغبة في سحب أبيجيل من شعرها ودفعها إلى تقطيعه ولكن بدلا من ذلك دفع الفكرة لأسفل وحدق في لوحة المفاتيح خاصته.
"أبيجيل..." قال نيك، بصوت متوتر.
سمع أولي ضحكتها واقترب من لكم شاشته، لماذا يزعجه كل شيء عن هذه المرأة كثيرا.
أنت تقرأ
One Sunny Day
General Fictionبعد أن تم استخدامه وخيانته من قبل صديقته المفضلة وخطيبه. أقسم أولي على ان لا يواعد الرجال مرة اخرى وسينجح لو لم يكن رئيسه عازما على مواعدته. مقتطف "كنت أقصد الاعتذار في ذلك اليوم." قال أولي، عيناه تندفعان في كل مكان بدلا من التركيز على الرجل أمامه. ...
