فيما كان أحمد يعيش في أوج نجاحه الطبي، ويستعد لإنهاء علاج مريضه يوسف الذي كان يعاني من حالة نادرة في دماغه، وصلته دعوة من صديق قديم، د. "حسام"، عالم أحياء وبيولوجيا شهير، طلب منه زيارة مختبره في إحدى المدن النائية. حسام كان قد أجرى تجارب علمية سرية حول التفاعلات العصبية البيولوجية المتقدمة، وأراد أن يطلع أحمد على اكتشافاته المثيرة.