بعد المعركة الكبرى، عاد أحمد وفريقه إلى ديارهم، وهم يحملون ذكريات وتجارب من التحديات التي واجهوها. أصبحت حياتهم طبيعية مرة أخرى، ولكنهم تعلموا دروساً قيمة حول الشجاعة والتعاون.
أحمد أدرك أن الحياة ليست خالية من التحديات، ولكن القوة الحقيقية تكمن في مواجهة هذه التحديات بشجاعة وتصميم. وقرر أن يستخدم خبرته لمساعدة الآخرين الذين يواجهون صعوبات مماثلة.
بدأ أحمد بمشاركة قصته ودروسها مع المجتمع، وأسس منظمة غير ربحية لمساعدة الأشخاص المتضررين من الظواهر المظلمة والروحانية.