بعد نجاح العملية، قرر أحمد أن يستخدم المعلومات التي جمعها لتطوير علاج نهائي للعنكبوت. استخدم التقنيات القديمة والجديدة معاً، وطوّر جهازاً يمكنه تحييد تأثير العنكبوت على الدماغ والسيطرة عليه. أصبح هذا العلاج مصدر أمل للعديد من الأشخاص الذين كانوا يعانون من حالات عقلية مشابهة.
ولكن، مع هذا النجاح، أدرك أحمد أن العنكبوت ليس مجرد تجربة علمية، بل هو جزء من لغز أكبر بكثير، يتضمن قوى خفية وتكنولوجيا قديمة، وأنه قد فتح باباً على عوالم أخرى من المعرفة والعلم المجهول.
![](https://img.wattpad.com/cover/116436385-288-k72394.jpg)