البارت السابق حُذف بعد تنزيله بساعه او اتنين مش عارفه كيف، وليه؟ 🥲
يعني كنت مستمتعه بقراءة التعليقات اللطيفه لكل ايلي تفاعل سريعاً على البارت وهوب..
اتحذف البارت بالتعليقات، فعوضوني بقى دي مش اي خساره عاديه..يعني تعليق بين الفقرات=🥰💞
I Love You❤
قراءة ممتعه لليوم و...
Let's go...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكانت البداية مِن هُنا عند وقوفها لأول مرة امام هذا القصر وقتها كُتِب عليها ان تعيش تحت رحمته...
وها هي عادت لنقطة البدايه.. يوم وقوفها امام هذا القصر بعمر التسعة اعوام تناظر ضخامته وجماله بعيون براقه معاكسه لوضعها الحالي..عادت من شرودها على لمسة صغيرتها الرقيقه لكف يدها تشابك بينها وبين خاصتها وترفع وجهها مبتسمه بلطف فتذيب قلب امها العاشق لكل تصرف يصدر عن اميرتها المدللة...
مايكل صفر باعجاب: واااو.. هذا القصر عتيق وفخم جداً..
ليعلق ايان على حديث اخيه: معك حق.. تصميمه رائع..
قلب ريدر عينيه بتململ: وهل صرتما مهندسان معماريان الان..
ضحك مايكل بخفه قبل ان يحيط كتف ايان المبتسم بذراعه متحدثاً: لا بأس بذلك اخي.. انا وايان نصلح بأي شئ.. ومتأكد باننا سنبرع فيه..
ليضربا كفيهما ببعض تحت تململ ريدر..ايسلا قاطعت نقاشهم ذاك بحديثها: حسناً يكفي ثرثرة.. هيا لندخل..
اخذت بخطواتها للامام ليتبعوها سريعاً...• • •
"ااا.. ايسلا"
نطقت بني بصدمه ليلتفت الجميع ناحية ما تنظر اليه بني ليجدو ايسلا تقف وبجانبها اطفالها..
وقف فيرديناند مبتسماً ليرحب بها بحرارة: اهلاً اهلاً اهلاً.. انظرو من تكرم واخيراً اتى لزيارتنا..ابتسمت المقصوده لتتجه نحوه حتى تصافحه ليصدمها بسحبه لها لحضنه هامساً بقرب اذنها: لطالما اعتبرتك ابنتي الثالثه تالا لذا لا تكسري بخاطر والدك العجوز..
ارتاحت قليلاً ففيرديناند لم يتغير من جهتها لذلك بادلته الحضن بابتسامه: شكراً لك.. واسفه عما فعلته وسأفعله..
همهم لها ليطبطب فوق ظهرها برفق ليفصلا العناق مبتسمين لبعضهما ولكن قاطع تلك اللحظات الودوده شد ايسلا بقوة لترتد بذعر ناظرة للخلف لتلك المشتعله.."حقاً ايتها العفريته القصيرة.. ما ان اتيتي ركضتي لاحضان ابي ونسيتني هكذا وبسهوله.. يال حقارتك وأسفااااه على تلك الايام"
ضحكت ايسلا على كلمات مولي الحانقه لتراقص حاجباها باستفزاز: وكيف لي ان اترك احضان ابي الوسيم واركض نحوك ببطنك هذه ايتها البطه العرجاء..
مولي بسخريه: واااه انظرو من يتحدث الان ا...
ليتم قطع حديثها بعد ان احتضنها ايسلا بشوق لتبادلها الاخرى بلهفة وقد تغلبت عليها هرمونات الحمل تلك لتبدأ بالبكاء والانتحاب بقوة لتأخذ ايسلا بالضحك عليها..
فمن كان يتوقع رؤيت مولي بهذه الحساسيه والرهفة..
أنت تقرأ
احتراق الشموع...Burning candles
Teen Fictionـــ"أترين هذه الشموع" ـــ"نعم" ـــ"انا احترق مثلها" "اريد ان اعرف ما سر عودتكِ من جديد" "أومازلت تسأل عزيزي، حسناً انا سأخبرك... بكل بساطه باني عدت لأحرق قلبك" (الرواية هي تكملة لرواية «نيران فؤادي»)