اسفه على التأخير كان غصب عني،
انا والوات كان بينا خلاف شديد..متصورين حذفلي كل المسودات تبع الرواية وهذا البارت حذفو بعد ماخلصت منو..
زعلت جامد وكان صعب اني اكتبوا من البدايه وبصراحه أُحبطت لأنو حذف افكار عن الرواية ايلي هتنزل بعد ماتخلص رواية تالا وفريدريك
ولكن مهنش عليا تنتظروا اكتر فكتبتو من جديد فتفاعلو حتى انزل البارت الجديد بسرعه..
قراءة ممتعة لليوم و....
Let's go...•♡•
كان يقف بخارج المطار ينتظر اخيه الاكبر العائد واخيراً من هذه السفريه السريه التي لا يعرف احد سببها ولماذا ايرين متكتم هكذا نحوها....
اخيراً لمحه يخرج وخلفه حقيبته ليبتسم لشقيقه الاكبر ويتقدم معانقاً اياه...اياس: اشتقت لك اخي.
ابتسم ايرين مبادل لشقيقه الاصغر العناق بشوق بينما يربت على ظهره: وانا ايضاً.. اشتقت لك وللجميع.فصلا العناق ليتوجها ناحية السيارة ليحمل اياس الحقيبه ويضعها بصندوق السيارة ويعود للركوب مكان السائق وبجانبه ايرين..
ايرين بهدوء: كيف حال ايسلا؟..
تنهد الاصغر بتعب: تحاول البقاء هادءة بقدر المستطاع والتماسك امام الاطفال.
زفر ايرين بحنق: من اين ظهرت هذه الان.. هل وبالصدفه تذكرت انها تمتلك اطفال وبعد ثماني سنوات من تركهم...اياس: ان فعلتها هذه لغرض معين اخي.. انها تريد الاموال.. ايرث ريدر ومايكل من ثروة دارنيل ليس بالقليل ابداً.. به تستطيع اعادت شركتهم لسابق عهدها وافضل مما كانت عليه حتى.
ايرين بغضب: اللعنه على تلك الافعى.. تريد اصابة اختي بمقتلها وهو سلب اطفالها منها.
اياس ادار عجلة القيادة بينما يناظر الطريق بهدوء: لا بأس.. ايسلا لها بالمرصاد هي لن تترك اطفالها لتلك الجشعه وستريها الويل بعد انتهاء المحكمه.
ابتسم ايرن بجانبيه ليبتسم اياس بخبث لمعرفتهم بشدة سوء انتقام اختهم ممن يحاول اذيتها او الاقتراب من احد يخصها وخاصتاً"شموع حياتها.. اطفالها الاربع الذين هم سر بقاءها على قيد الحياة"
• • • • •
يقف صاحب التسع سنوات مصعوق مما يُلقى الان على مسامعه..
اشياء غريبه وعبارات غير مفهومة ولا تصدق..
واقع غير واقعه انتقل له بالخطأ وهو الان عالق في متاهة وحيرة كبيرة لا يعرف عن ماذا يسأل بالضبط، وكان اول ما خرج من بين شفتيه المرتعشه ذلك السؤال البريئ بعيون تلمع منذرة على ذرف الدموع...
أنت تقرأ
احتراق الشموع...Burning candles
Fiksi Remajaـــ"أترين هذه الشموع" ـــ"نعم" ـــ"انا احترق مثلها" "اريد ان اعرف ما سر عودتكِ من جديد" "أومازلت تسأل عزيزي، حسناً انا سأخبرك... بكل بساطه باني عدت لأحرق قلبك" (الرواية هي تكملة لرواية «نيران فؤادي»)