•It's an interesting
read for everyone•
●●●
✨️ ! تجاهلوا الاخطاء ! ✨️
_______________________________
"- لقد اشتقتُ لكِ جيول. "
همس بخفوتٍ .
و قد ابتعد للخلف كي يتسنى له نزع قميصه ، لـ يُضحي عاري الصدر .
اغمضتُ عيناي اطلق تنهيدة عميقة، من ثمّ اعدتُ فتحهما تزامناً مع اعتلاءه لي .
"- توقف عما تفعله ."
تحدثتُ بـ حنق عاقدةً حاجباي ، بينما هو قابلني بإبتسامة خافتة لـ يجيب بصوتٍ هامس :
"- لم ابدأ بعد كي اتوقف ."
امسك وجنتاي بـ كِلتا يديه الدافئتين ، و راح يطبع قُبلاً حيث يسري مجرى دموعي بـ خفة ، رفع رأسه و اخذ يمسح تلك الدموع بإبهاميه حتى وصل إلى طرف شفاهي فأخذ يمسح عليه بـ تخدر .
ما هي إلا ثوانٍ و قد اطبع شفاهه ضد خاصتي بـ كل رقة عكس السابق .
انحرفت قبلاته إلى عنقي كي تصل نحو صدري الذي بدأ يعلو و يهبط اثرى انفاسي المسلوبة ، و يداه تتحسسان وَكـراي بـ رقة .
اتقبضت معدتي اثرى الشعور الذي تخلل باطني ، حينها حركتُ قدماي بـ عشوائية علّـه يبتعد فـ أنا أجزم انه لم يترك انشاً و لم يطبع فيه اي علامات .
"- هل عليّ تكبيل قدماكِ ايضاً ؟
لكن للأسف انا بـ حاجة لما يتوسطهما ، فراشتي ."
بدى الانزعاج واضحاً في بداية حديثه و سرعان ما أكمله بلعوبة .
لذا فأنا قبضتُ على ساقاي بسرعة و هذا ما جعله يقهقه .
اقترب مني ببطىء هامساً بالقرب من اذني:
"- لا تقلقي فأنا لن أفعل ايّ شيء إلا بِـ رغبتكِ انتِ ، لن ألمسكِ الآن و لكن سيكون ذلك عاجلاً ام آجِـلاً ، اعدكِ ."
غمر رأسه في تجويف عنقي و بقي بتلك الوضعية لأكثر من دقائق ، حتى مرر انامله على خاصتي متحسسا إياهما .
و سرعان ما اصبحتا حرتين من الاصفاد ، لذا قد تبين لي انه قام بـ فكهما دون أن أشعر .
يده تشابك خاصتاي بإحكامٍ بينما الأخرى فـ تمسك
بـ خصري .
ابتعدت يده التي كانت محكمة على خاصتي لـ تتجه نحو خصري تمسك به كما تفعل يده الأخرى .
أنت تقرأ
BAD LOVED
General Fiction[ SEXUAL CONTENT ] ما أكبر ذنب قد يفتعله المرء لو وقع في خطيئة نكراء؟ لطالما نلوم أنفسنا على كلّ فعلٍ سواء كان ضئيلاً أو كبيرا قد اقترفناه في الماضي، دون الشعور انّنا لا نزال محاطين بـ ما يسمى بـ دوامة الماضي. لكنّ دوامتي ليست محاطة بي انا فقط، بل...
